وكيل «صحة الشرقية» يوزع هدايا على منتسبي دار إيواء في اليوم العالمي للطفل
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
زار الدكتور هاني مصطفى جميعة، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، دار الأطفال كريمي النسب بالحي الـ 11 بمدينة العاشر من رمضان، مشاركا باحتفالية نظمها المجلس القومي للطفولة والأمومة بالشرقية بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للطفل.
توزيع الملابس وبعض الهدايا على الأطفالوزع وكيل وزارة الصحة بالشرقية الملابس وبعض الهدايا على الأطفال كريمي النسب، بهذه المناسبة، واطمأن على الرعاية المتميزة للأطفال بالدار، وعدم وجود أي معوقات تؤثر علي تقديم الخدمة لهم، كما شهد بعض العروض الفنية التي أقامها طلبة المدارس الابتدائية بمدينة العاشر ضمن برنامج الحفل، مقدماً الشكر لجميع القائمين على هذا العمل بالدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية الصحة دار الإيواء العاشر من رمضان يوم الطفل العالمي
إقرأ أيضاً:
بمشاركة سبعين دولة.. فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء تنطلق بعد قليل
تنطلق بعد قليل فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، الذي تنظمه دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي".
ويعد المؤتمر منصة دولية لمناقشة مستقبل صناعة الإفتاء في ظل الثورة التقنية، وفرصة لتبادل الخبرات بين المؤسسات الدينية والعلمية من مختلف أنحاء العالم، بما يسهم في وضع أطر ومعايير علمية لتأهيل المفتي المعاصر، القادر على الجمع بين عمق التأصيل الشرعي وفهم الواقع الرقمي، واستيعاب التحديات والفرص التي تطرحها تقنيات الذكاء الاصطناعي.
ويتناول المؤتمر خمسة محاور رئيسية، يأتي المحور الأول بعنوان: "تكوين المفتي الرشيد العصري"، بينما يناقش المحور الثاني قضية "الإفتاء في عصر الذكاء الاصطناعي"، فيما يطرح المحور الثالث موضوعًا بعنوان: "المفتي الرشيد في مواجهة تحديات الذكاء الاصطناعي"، إلى جانب محور رابع يناقش "الذكاء الاصطناعي وتطوير العمل المؤسسي الإفتائي"، ومحور أخير لمناقشة "تجارِب مؤسسات الفتوى في صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي".
ومن المقرر أن تشهد جلسات المؤتمر على مدار يومين إطلاق عدد من المبادرات والمشروعات البحثية والتدريبية، الرامية إلى دعم قدرات المفتين، وتعزيز التكامل بين العلوم الشرعية والتقنيات الحديثة، بما يرسخ مكانة مصر بوصفها مرجعيةً رائدة في الإفتاء المعاصر على المستوى الإقليمي والدَّولي.