وكيل «صحة الشرقية» يوزع هدايا على منتسبي دار إيواء في اليوم العالمي للطفل
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
زار الدكتور هاني مصطفى جميعة، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، دار الأطفال كريمي النسب بالحي الـ 11 بمدينة العاشر من رمضان، مشاركا باحتفالية نظمها المجلس القومي للطفولة والأمومة بالشرقية بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للطفل.
توزيع الملابس وبعض الهدايا على الأطفالوزع وكيل وزارة الصحة بالشرقية الملابس وبعض الهدايا على الأطفال كريمي النسب، بهذه المناسبة، واطمأن على الرعاية المتميزة للأطفال بالدار، وعدم وجود أي معوقات تؤثر علي تقديم الخدمة لهم، كما شهد بعض العروض الفنية التي أقامها طلبة المدارس الابتدائية بمدينة العاشر ضمن برنامج الحفل، مقدماً الشكر لجميع القائمين على هذا العمل بالدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية الصحة دار الإيواء العاشر من رمضان يوم الطفل العالمي
إقرأ أيضاً:
جامعة الشرقية ضمن التصنيف العالمي للتنمية المستدامة
حققت جامعة الشرقية إنجازًا نوعيا جديدًا بدخولها للمرة الأولى ضمن التصنيف العالمي الذي يُعنى بقياس أداء الجامعات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (UN SDGs).
وتم الإعلان عن نتائج التصنيف مؤخرًا في إسطنبول بتركيا، وقد حصلت الجامعة على مرتبة ضمن الفئة (1001–1500) عالميًا من بين 2,526 جامعة تمثل أكثر من 130 دولة، كما احتلت المركز الثاني على مستوى مؤسسات التعليم العالي في سلطنة عمان.
ويعكس هذا التصنيف الدولي المكانة المتنامية للجامعة على الساحة الأكاديمية العالمية، ويأتي تأكيدًا للجهود الحثيثة التي تبذلها في سبيل تعزيز أثرها المجتمعي والبحثي، وانخراطها الفاعل في تحقيق أهداف الاستدامة، بما يتماشى مع «رؤية عُمان 2040» والأولويات الاستراتيجية الوطنية في مجالات التعليم والابتكار.
وقال المكرم الأستاذ الدكتور يحيى بن منصور الوهيبي، رئيس جامعة الشرقية: يجسّد هذا الإنجاز ثمرة الجهود التكاملية التي بذلتها الجامعة على مدى السنوات الماضية من قبل الهيئتين الأكاديمية والإدارية، والطلبة، وشركاء المجتمع. ويعد محطة بارزة في مسيرتنا نحو ترسيخ مفهوم الاستدامة ضمن منظومة التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، كما يضع جامعة الشرقية على خارطة التأثير الدولي، ويدفعنا إلى مواصلة هذا النهج الطموح بما يعزز جودة المخرجات ويعود بالنفع على مجتمعنا.
وأكد رئيس الجامعة أن التعاون بين جميع الأطراف كان مفتاحًا رئيسيًا لهذا التقدم النوعي، وأن الجامعة ماضية في سعيها لتكون نموذجًا في التعليم العالي الملتزم بالمسؤولية العالمية.