نظمت كلية البنات للآداب والعلوم والتربية بجامعة عين شمس ورشة عمل بعنوان "الكتابة العلمية المتقدمة" وذلك للتعريف بأهم التطورات في الكتابة العلمية الحديثة. 

تجديد تعيين أماني أسامة كامل عميدًا لكلية الصيدلة جامعة عين شمس مذكرة تفاهم بين جامعة عين شمس وشركة إي جي ميديكال

جاء ذلك تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة أميرة يوسف عميدة كلية البنات للآداب والعلوم والتربية بجامعة عين شمس.

 وتضمنت ورشة العمل استخدام مصطلحات علمية بشكل صحيح، واستخدام لغة سليمة وواضحة إضافة إلى أهم الأساليب والمهارات اللازمة لقبول الأبحاث للنشر بالمجلات العلمية الموثقة.

 كما جاءت ورشة العمل بدعوة من قطاع الدراسات العليا بالكلية تحت إشراف الدكتورة حنان الشاعر وكيلة الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث وعقدت بالتعاون مع قسم الكيمياء الحيوية والتغذية وأدارتها الدكتورة ولاء النحراوي مديرة مكتب رعاية شباب الباحثين بالكلية.

كما تحدثت في اللقاء الدكتورة سعاد عبد الله أستاذ الميكروبيولجي بقسم النبات بالكلية وحضرها عدد كبير من الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس وبعض الباحثين من مصر والخارج.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جامعة عين شمس قطاع الدراسات العليا عین شمس

إقرأ أيضاً:

العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها

إنجلترا – يساعد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وقد أثبتت الدراسات ذلك مرارا.

لكن انتشار خرافات ومفاهيم خاطئة دفع بعض الناس للاعتقاد بأن بعض الأطعمة تسبب السرطان أو تحمي منه بشكل مطلق، وهو أمر ينفيه الخبراء.

وتوضح مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أنه لا يوجد طعام واحد قادر بمفرده على الوقاية من السرطان أو التسبب به. ومع ذلك، فإن الإفراط المستمر في تناول بعض المجموعات الغذائية قد يزيد من خطر الإصابة، رغم أنه لا يضمن حدوث المرض.

ويشير الخبراء إلى أن بعض الأطعمة تتهم ظلما بأنها مسرطنة، مثل البيض. فلا توجد أدلة موثوقة تربط بين تناول البيض والإصابة بالسرطان.

أما القهوة، المشروب الصباحي المفضل للكثيرين، فهي محاطة بخرافات مشابهة. وتؤكد المؤسسة أن القهوة ليست مسرطنة، بل تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد والرحم، رغم الحاجة لمزيد من الأبحاث لتأكيد ذلك.

كما لا يوجد دليل قاطع يربط بين تناول فول الصويا وسرطان معين، رغم احتوائه على مركبات تشبه هرمون الإستروجين (ارتبط هذا الهرمون بأنواع معينة من السرطان).

وعن مادة BPA الكيميائية الموجودة في بطانات الأطعمة المعلبة (الطبقة الداخلية التي تُطلى بها داخل علب الطعام المعلبة) وأغلفة البلاستيك، ينفي الخبراء ارتباطها بالسرطان لدى البشر، رغم بعض الدراسات التي أظهرت تأثيرات مسرطنة على الخلايا أو الحيوانات.

ويزعم الباحثون أن معظم الأطعمة ليست مسرطنة، إلا أن اللحوم المصنعة والكحول مرتبطان بشكل واضح بالسرطان.

ووجدت الدراسات أن اللحوم المصنعة والحمراء تزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتشمل منتجات مثل السلامي والهوت دوغ والبيبروني.

كما يزيد تناول الكحول، مهما كان نوعه، حتى بكميات معتدلة، من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، لأنه يسبب تلفا في الخلايا ويسهّل امتصاص مواد ضارة.

المصدر: ميرور

مقالات مشابهة

  • جامعة الإمام تفتح باب القبول للبرامج المدفوعة في الدراسات العليا
  • «القابضة للمطارات» تكرّم المتميزين في المجالات العلمية والتأهيلية والرياضية
  • القابضة للمطارات" تكرّم المتميزين في المجالات العلمية والتأهيلية والرياضية
  • “الدكتورة يومي” تردّ على منتقدي زوجها وتكشف سرّاً غريباً ..!
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (أوراق تنتظر الكتابة)
  • تمديد تسجيل المقبولين في مفاضلات الدراسات العليا وملء شواغر الطب في الجامعات السورية حتى الـ 11 من أيلول
  • العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها
  • أول رد من مريم حسين بعد انتقاد حضورها لحفل الدكتورة يومي
  • مركز الأبحاث العلمية في جامعة الأميرة نورة.. خدمات نوعية تعزز التميُّز البحثي
  • إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع لـ سانا: ردّت وحدات الجيش العربي السوري، وضمن قواعد الاشتباك، على مصادر النيران، وأفشلت عملية التسلل، وأجبرت القوات المتقدمة نحو موقع تل ماعز على الانسحاب إلى مواقعها الأصلية