مي العيدان تشن هجوماً على نوال الكويتية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
خاص
شنت الإعلامية الكويتية مي العيدان هجوما جديدا على مواطنتها الفنانة نوال الكويتية، وعادت لمطالبتها بالاعتزال من جديد مستشهدة بتدوينة نشرها أحد المتابعين حول أغنيتها الجديدة.
ونشرت العيدان صورة لتدوينة كتبها متابعاً بعد أن نشر أغنية نوال الكويتية، قائلاً: “حاسس أن الأغاني حلوة بس صوت نوال بقا وحش قوي، ليرد أحد المتابعين: “قالتها مي العيدان لو تعتزل أفضل صوتها خرب”.
أعادت العيدان نشر تلك التعليقات، لتؤكد على هجومها السابق على نوال قائلة: “بمناسبة الألبوم الجديد موقلنا هالكلام من زمان صوتها اخترب وقاعدة تعيد وتزيد لان هذي رزقتها”.
وكانت مي العيدان قد هاجمت نوال الكويتية قبل شهرين بعد أن أدت الأخيرة أغنية للفنان عبدالله الرويشد في لمسة وفاء له خلال رحلة علاجه الأخيرة، وقارنت بين صوت الثنائي.
وكتبت مي العيدان على حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام: “بس كرهت الأغنية، مين المفتري الظالم اللي قالك غني الأغنية”، وواصلت المقارنة بين صوتها وصوت عبدالله الرويشد، متابعة:” مو راضية تقتنع أن صوتك خرب مو مثل قبل، والله شوفي لك بزنس غير الغناء، بليز رحمة بنا.
وجاء ذلك بعد سلسلة من الهجوم المستمر عليها، حيث نشرت قبل أشهر فيديو كليب لإعلان من تلفزيون الكويت صدر خلال شهر رمضان الماضي، بعنوان “يا مجمع الأحباب” وقامت بالأداء الصوتي له الفنانة نوال الكويتية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اعتزال مي العيدان نوال الكويتية نوال الکویتیة
إقرأ أيضاً:
قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مباغتاً شمال غرب الضالع وتكبّد المليشيا خسائر موجعة**
وبحسب مصادر عسكرية ميدانية، فقد اندلعت اشتباكات عنيفة عقب محاولة المليشيات الحوثية التقدم نحو مواقع مرابطة القوات، لكن الجاهزية العالية للقوات العسكرية أجهضت الهجوم سريعاً، موقعة في صفوف الحوثيين أربعة قتلى على الأقل، فيما فرّ من تبقى تحت وابل نيران كثيفة استخدمت فيها الأسلحة المتوسطة والخفيفة.
وأكدت المصادر أن وحدات القوات المشتركة كانت في وضع تأهب تام بعد رصد تحركات مريبة للعدو، ما ساعد في إفشال محاولة التسلل دون أن تُسجل أي إصابات في صفوف القوات.
وعقب دحر الهجوم، شرعت القوات في عمليات تمشيط واسعة لضمان عدم وجود خلايا متخفية في محيط الجبهة، وسط تحذيرات من تكرار محاولات هجومية مماثلة في ظل تصعيد واضح من قبل المليشيات في جبهات الضالع.
الهجوم الفاشل يأتي ضمن سلسلة من التصعيدات الحوثية التي تحاول عبثًا إحداث اختراق ميداني في خطوط الدفاع الجنوبية، إلا أن عزيمة المقاتلين وجاهزيتهم تُعيد كل محاولة إلى نقطة الصفر.