محافظ شمال سيناء يفتتح دار المناسبات بقرية رمانة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
افتتح اللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، دار المناسبات بقرية رمانة بمركز بئر العبد، تنفيذ جهاز تعمير سيناء بتكلفة إجمالية بلغت 4.7 مليون جنيه لمرافقة وحضور المحاسب محمد علي نائب رپيس مدينة بئر العبد ومشايخ وعواقل قبيلة الأخارسة برمانة.
وقال المهندس ناجي إبراهيم ، رئيس منطقة تعمير سيناء إن عملية إنشاء دار مناسبات بقرية رمانة ببئر العبد تأتي من خطة الجهاز المركزي للتعمير في إطار حرص للدولة وتوجيهات القيادة السياسية الدائمة بدعم الاستقرار القبلي والتواصل بين القبائل وبعضها البعض لمناقشة التطورات وفض المنازعات بين أبناء القبائل وأحياء المناسبات الوطنية والدينية داخل نطاق القبيلة.
وأكد رئيس منطقة تعمير سيناء ان الجهاز المركزي للتعمير ضمن مشروع التنمية المتكاملة لأهالي سيناء بإنشاء دار المناسبات حسب الأولوية والمتطلبات.
وأوضح ابراهيم أن المشروع يتكون من مجلس داخلي شيتوي بمساحة 500 متر ومجلس صيفي خارجي بمساحة 150متر ومنطقة خدمات ومخازن كاملة التشطيب ومجهزة بالفرش وأجهزة الصوت، ومزودة بسور خارجي والدار مقامه على مساحة إجمالية 1200 متر ا مربعا ، بتكلفه إجمالية بلغت نحو 4.7 مليون جنيه.
حضر الافتتاح الشيخ عبد الحميد الاخرسي والشيخ عبادة زايد والشيخ محمد هندي والشيخ سليمان عامر والشيخ محيسن عمار ورؤساء قرى رمانة والشيخ زايد وبالوظة والاحرار وعدد من القيادات الشعبية والقبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرية رمانة شمال سيناء إفتتاح دار مناسبات العريش
إقرأ أيضاً:
محافظ المركزي الإسرائيلي: 20 مليار شيكل خسائر حرب الـ 12 يوماً مع إيران
أقر محافظ البنك المركزي الإسرائيلي بالخسائر التي لحقت بالاقتصاد الإسرائيلي، جراء حرب الـ 12 يوماً التي شنتها على إيران، كاشفاً أن الحملة العسكرية الموجزة كبدت البلاد أعباء قدرت بنحو 1% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يوازي حوالي 20 مليار شيكل «بما يعادل 5.9 مليار دولار».
وقال محافظ المركزي الإسرائيلي، أمير يارون، في تصريحات أدلى بها لوكالة «بلومبيرج»: «إذا تم تسوية الحرب على غزة على نحو مستدام، فسيكون ثمة طريق واضح لإسرائيل لكي تعود مجدداً إلى المسار المحتمل للنمو، ربما تعزز قدرتها على إدراك ما فاتها».
واستعرض محافظ البنك المركزي الإسرائيلي التحديات المالية لبلاده قائلاً: «ينبغي على إسرائيل العمل على إعادة تقييم أولوياتها المتعلقة بتوازن الإنفاق المدني، والنفقات الدفاعية من أجل الحفاظ على وضعية مالية مسؤولة».
وأضاف يارون، أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحتاج إلى مراجعة موازنة 2025 وزيادتها.
وتابع بالقول: «إذا كان الوضع الجيوسياسي يتحسن، فإن ذلك ربما يتيح التحول من الإنفاق الدفاعي إلى الإنفاق المدني، وربما إجراء زيادات أقل في النفقات الدفاعية».
وعلى صعيد السياسة النقدية، فقد أبقى البنك المركزي الإسرائيلي على الفائدة الرئيسية عند مستوى 4.5 في المائة على مدار عام ونصف العام.
وحدد يارون، عاملين اقتصاديين يلعبان بشكل متعارض: انخفاض قيمة الشيكل ونقص العمالة بسبب الانخراط في خدمة الاحتياط بالجيش الإسرائيلي.
واعترف يارون بغموض الأمر نسبياً قائلاً «من الصعوبة بمكان معرفة أي من هذين العاملين سيكون له الغلبة وفي أي مرحلة سيحدث ذلك.
وتابع مفسراً "لازلنا نعتقد بأنه في غضون عام يمكن أن نشهد القوى الأساسية العامة للاقتصاد تدفع معدلات التضخم للانحسار، لكن ما سيحدث على المدى القصير يصعب توقعه».
وتتضمنت ميزانية إسرائيل لعام 2025 إنفاقًا قدره 756 مليار شيكل إسرائيلي «215 مليار دولار أمريكي، 187 مليار يورو» بزيادة قدرها 21% عن العام السابق.
ومن المتوقع أن تكون هذه الميزانية الأكبر في تاريخ إسرائيل، وتشمل 38.6 مليار دولار أمريكي للدفاع، وفقًا لتقرير صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وللتعويض عن الضغوط المالية، لزيادة الإنفاق العسكري، رفعت الحكومة الضرائب وزادت ضريبة القيمة المضافة على معظم السلع والخدمات من 17% إلى 18% في بداية هذا العام كما ارتفعت ضريبة الصحة المُستقطعة من رواتب الموظفين ومساهمات التأمين.
اقرأ أيضاً19 شهيدًا في قصف إسرائيلي على قطاع غزة
إسرائيل تعلق دخول المساعدات إلى قطاع غزة حتى إشعار آخر
عاجل| غارات إسرائيلية على غزة تسفر عن عشرات الشهداء وإصابات بالعشرات