يزيد الراجحي يرد على انتقادات استثماراته في المشاريع الصغيرة ويؤكد على قوتها الاقتصادية .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
خاص
رد رجل الأعمال يزيد الراجحي، على الانتقادات التي طالت استثماراته في المشاريع الصغيرة، مشيرًا إلى أن بعض المشاريع الصغيرة تحقق أرباحًا ضخمة تفوق في قوتها الاقتصادية العديد من المشاريع الكبرى.
وقال الراجحي خلال مقطع فيديو متداول: “نحن مستثمرون في عدة مشاريع كبيرة، لكننا لا نسوّق لها لأنك لست العميل المستهدف.
وأضاف الراجحي أنه بالرغم من النجاح الكبير الذي تحققه بعض هذه المشاريع، إلا أن الكثيرين لا يدركون كامل الصورة حول القوة الاقتصادية لهذه الاستثمارات.
مؤكداً أن الاستثمار في المشاريع الصغيرة قد يكون أكثر تأثيرًا مما يعتقد البعض.
تأتي هذه التصريحات لتوضّح الاستراتيجية الاستثمارية الخاص به في دعم وتوسيع نطاق المشاريع المختلفة، والتي تشمل قطاعات متنوعة من ضمنها المشاريع الغذائية التي أثبتت قوتها في السوق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/vn2XWmqzVk7kkOsm.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاستثمار الاقتصاد المشاريع الصغيرة يزيد الراجحي المشاریع الصغیرة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: إسرائيل لم تستطع رغم قوتها الجامحة تحقيق كامل النصر ولا توفير الحماية لشعبها
أكدت الإعلامية لميس الحديدي أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية تجسد أوضاع المنطقة التي تُعد منطقة مشتبكة، قائلة: "الحرب الأخيرة تمثل تجسيدًا للأوضاع في المنطقة التي تشهد تغولًا إسرائيليًا مدعومًا أمريكيًا، بقصد ليس فقط تغيير خارطة الشرق الأوسط، ولكن إعادة تغيير التوازنات الاستراتيجية في المنطقة."
تابعت، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON: "رغم أن الحرب تبدو وكأنها إيرانية إسرائيلية فقط، لكن المنطقة كلها مشتبكة، المنطقة كلها في قلب العاصفة."
واصلت: "نحن في قلب العاصفة، ليس مصر فقط، بل المنطقة العربية كلها مشتبكة في هذا الصراع، سواء استهداف القواعد الأمريكية بالأمس أو المخاوف من إغلاق مضيق هرمز."
وأوضحت أنه من العلامات الفارقة أنه بالرغم من القوة الجامحة لإسرائيل وبدعم من الولايات المتحدة، إلا أن تل أبيب - وإن أنكرت - أدركت أنها لم تستطع تحقيق كامل النصر، قائلة: "لم تستطع أن تحقق كامل الحماية لشعبها حتى وفق نظرية الأمن الإسرائيلي أو الأربع طبقات التي تصد الصواريخ، ومنها القبة الحديدية، التي لم تتمكن من حماية الإسرائيليين من الإصابات، والذين قضوا ليلهم في الملاجئ وتحت الأرض. أوب اتوا بلا منازل "
واختتمت: "إسرائيل لم تستطع، رغم قوتها الجامحة، لا تحقيق كامل النصر ولا توفير كامل الحماية لشعبها، حيث كانت أمام خصم عنيد كبّدها الخسائر واضطرت أن تقبل بوقف إطلاق النار بعد لجوئها إلى قوة (ماما أمريكا)."
وأشارت إلى أن "قلب قضية الشرق الأوسط هي القضية الفلسطينية. فحماس تطالب بوقف حرب الإبادة، وكل ليلة حتى في وقت الحرب الاسرائيلية الايرانية يسقط عشرات الفلسطينيين والذين يستشهدون يوميًا، إما تحت القصف أو تحت الأقدام سعيًا للحصول على الطعام.
تسائلت : " هل سيكون لترامب نفس النشاط لإنهاء مأساة غزة؟ وهل سيكون لدى العالم نفس الحماس على غرار الحماس الذي أبداه لإنهاء النزاع الإيراني؟ أم أن ترامب لا يعترف إلا بالأقوياء، وقد كانت إيران خصمًا قويًا رغم الخسائر؟"