2024-11-25Zeinaسابق الحرارة أدنى من معدلاتها والجو شديد البرودة نهاراً انظر ايضاً الحرارة أدنى من معدلاتها والجو شديد البرودة نهاراً

دمشق-سانا يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلاتها لمثل هذه الفترة من …

آخر الأخبار 2024-11-25قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي في كلمة بمناسبة أسبوع التعبئة: قصف الكيان الصهيوني للبيوت والمستشفيات في فلسطين ولبنان ليس انتصاراً ولن يحقق أياً من أهداف عدوانه 2024-11-25الحرارة أدنى من معدلاتها والجو شديد البرودة نهاراً 2024-11-25قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً في الضفة الغربية 2024-11-25وزارة الثقافة تعلن أسماء الفائزين بجوائزها الأدبية لعام ٢٠٢٤ 2024-11-25المزيد من دمار المنازل وتهجير الأهالي جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان 2024-11-25الصين تطلق قمرين صناعيين جديدين 2024-11-25المكسيك.

. مقتل ستة أشخاص في هجوم مسلح جنوب شرق البلاد 2024-11-25ارتفاع أسعار الذهب عالمياً 2024-11-25البرازيل: مصرع 17 شخصاً جراء سقوط حافلة في واد 2024-11-25متنبئ جوي لـ سانا: المنخفض الجوي مستمر حتى الغد وذروته اليوم في مختلف المناطق

مراسيم وقوانين مرسومان بتحديد الـ 21 من كانون الأول القادم موعداً لإجراء انتخابات تشريعية لمقعدين شاغرين في دائرة دمشق وآخر في دائرة مناطق حلب 2024-11-20 الرئيس الأسد يصدر ثلاثة قوانين تسهم في تطوير آليات العمل بالقطاع السياحي 2024-11-14 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضية في النياية العامة التمييزية 2024-11-02الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي يستهدف معبر جوسية على الحدود السورية اللبنانية 2024-11-23 القوات الروسية تقيم 9 نقاط مراقبة بريفي القنيطرة ودرعا قرب “منطقة فصل القوات” 2024-11-18صور من سورية منوعات الصين تطلق قمرين صناعيين جديدين 2024-11-25 شابة سورية تدخل موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية لأطول مسافة “سبليت” على دراجتين معاً 2024-11-24فرص عمل الخارجية تعلن عن برنامج تدريب المقبولين للتقدم إلى المرحلة الثالثة من مسابقتها 2024-11-06 التعليم العالي تسمح للجامعات الخاصة فتح التسجيل المباشر لملء الشواغر في كلياتها 2024-11-04الصحافة متوالية الأحداث الصعبة… بقلم: منهل إبراهيم 2024-11-22 استكمال المــهــمــة!!! بقلم: أ. د.بثينة شعبان 2024-11-18حدث في مثل هذا اليوم 2024-11-2525 تشرين الثاني 1992 -الموافقة على تقسيم تشيكوسلوفاكيا إلى دولتين 2024-11-2424 تشرين الثاني 1989- انتخاب إلياس الهراوي رئيساً للجمهورية اللبنانية 2024-11-2323 تشرين الثاني 1989- هدم جدار برلين بالكامل 2024-11-2222 تشرين الثاني عيد الاستقلال في لبنان 2024-11-2121 تشرين الثاني-اليوم العالمي للتلفاز 2024-11-2020 تشرين الثاني- اليوم العالمي للطفل
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: أدنى من معدلاتها تشرین الثانی

إقرأ أيضاً:

الغارديان: قرار نتنياهو باحتلال غزة يحقق حلمه العقائدي بإقامة دولة إسرائيل الكبرى

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، يوم الإثنين، مقالاً للكاتب الفلسطيني، نمر السلطاني، الأستاذ في القانون العام بجامعة لندن، حول نية رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيماين نتنياهو باحتلال قطاع غزة، معتبراً وهو حلمه بإقامة "دولة إسرائيل الكبرى".

وقال السلطاني إنه "من الصعب وصف الألم الذي يشعر به المرء وهو يشهد تدمير شعبه لأكثر من 670 يوماً. والأمر الأكثر صعوبة هو التفكير في تصعيد إسرائيلي آخر، بعد مشاهدة كل هذه المعاناة والجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة".

وتسائل الكاتب، كيف يمكن السماح بهذه الجرائم على مرأى ومسمع من العالم لفترة طويلة؟ هل سيقف العالم مكتوف الأيدي؟

وأشار إلى إعلان المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" عن هذا التصعيد عندما وافق على خطة للاحتلال الكامل لقطاع غزة ومهاجمة التجمعات السكانية، بدءًا من مدينة غزة نفسها، موضحاً أن عواقب هذا الهجوم العسكري الأخير يمكن توقعها والتنبؤ بها.


وذكر الكاتب تجارب سابقة، ففي أيار/ مايو 2024، هاجم الاحتلال رفح رغم التحذيرات الدولية وتحدّت أمر محكمة العدل الدولية، ما أدى إلى محو رفح عن الخارطة.

وأضاف أنه في تشرين الثاني/ نوفمبر وكانون الأول/ ديسمبر 2024، هاجمت "إسرائيل" بلدات بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا الشمالية، ودمرتها في حملة وصفها وزير الحرب السابق موشيه يعلون بأنها ”تطهير عرقي“.

ومؤخراً، انتهكت "إسرائيل" من جانب واحد اتفاق وقف إطلاق النار، وفرضت المجاعة على مليوني فلسطيني ودمرت مدينة خانيونس.

وبعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر ، كرر القادة والجنود الإسرائيليون مرارًا وتكرارًا أنهم سيدمرون غزة ويحرقونها ويسوونها بالأرض, ودمر الاحتلال فعليًا 90 بالمئة من قطاع غزة، وحولته إلى أرض قاحلة، وحشرت السكان في 12 بالمئة من الأراضي، مما أدى إلى وضعهم في ظروف إنسانية مزرية لا تصلح للبقاء على قيد الحياة. من خلال حصار وقصف الأراضي، لم تترك "إسرائيل" أي مكان آمن للمدنيين ولا أي مخرج من غزة أو دير البلح أو المواصي.

وحددت محكمة العدل الدولية خطر الإبادة الجماعية في كانون الثاني/ يناير 2024 ونصت على تدابير يتعين على الاحتلال اتخاذها لمنع ارتكاب الإبادة الجماعية، بما في ذلك توفير المساعدات الإنسانية دون قيود. وبكل المقاييس، فإن "إسرائيل" تنتهك هذه التدابير.

ووصف السلطاني، الهجوم المرتقب على مدينة غزة أحدث مرحلة في حملة الإبادة الجماعية التي تشنها "إسرائيل" في غزة.

و أشار الكاتب إلى غاية "إسرائيل" باحتلال غزة سيكون "مؤقتًا" كما يدعي الاحتلال، واصفاً الفلسطينيين بأنهم على دراية بالخطاب الأورويلي (حسب وصفه)  الذي يخفي الواقع والنوايا الحقيقية.

واستشهد الكاتب بأحداث سابقة، فقبل عام 1967، بدأت "إسرائيل" "حتلالًا "مؤقتًا" للأراضي الفلسطينية والسورية، ومن ثم  أصبح احتلالاً دائمًا.


وعليه،  أعلنت محكمة العدل الدولية في تموز/ يوليو 2024، أن احتلال "إسرائيل" للضفة الغربية وغزة غير قانوني وينتهك القواعد الأساسية والجوهرية في القانون الدولي، بما في ذلك حظر الاستيلاء على الأراضي بالقوة، وحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وحظر التمييز العنصري.

وقال الكاتب إن "إسرائيل" تسعى وواء الحلم العقائدي والمشروع الإجرامي المتمثل في "إسرائيل الكبرى"، بهدف "أكبر مساحة من الأرض، وأقل عدد من العرب".

ويتجلى هذا الهدف جليًا في عمليات التهجير القسري المستمرة في الضفة الغربية والدعوات إلى "إعادة توطين" غزة.

واتهم الكاتب، نتنياهو بأنه لا يسعى إلى تحرير غزة من حماس، بل يسعى إلى تفريغها من سكانها الفلسطينيين, مبينا أن نوايا "إسرائيل" واضحة، إذ ضاعف نتنياهو في كانون الثان/ يناير 2024 من رفضه القاطع لفكرة الدولة الفلسطينية، وأيدت أغلبية الكنيست ذلك الموقف، فيما انتقدت الأمم المتحدة في نيسا/ أبريل 2024 توسع “المناطق العازلة” في غزة لما يعنيه ذلك من تهجير دائم.

واستشهد بتصريح نتنياهو في أيار/ مايو 2025 الذي نقله موقع “تايمز أوف إسرائيل”، وفيه أكد أن تدمير المنازل في غزة يهدف إلى منع الفلسطينيين من العودة إليها، فيما أعلن وزير الحرب يسرائيل كاتس في تموز/ يوليو 2025 عن خطة لرفح المهدمة شبّهها إيهود أولمرت بـ”معسكر اعتقال”.

وأشار إلى أبرز الانتهاكات الإسرائيلية في غزة مؤخرا هي “الهدم المنهجي للمباني” على يد مقاولين مدنيين، معتبرا أن تصريحات نتنياهو بأن “غزة” – وليس حماس – “لن تشكل تهديدا” تكشف الهدف الحقيقي للحملة، والذي لا يتعلق بحماس أو بالأهداف العسكرية أو حتى بالرهائن، بل “بإبادة جماعية تستهدف حرمان الفلسطينيين من الحرية وفرض التفوق اليهودي من النهر إلى البحر”.

وأكد السلطاني فشل الغرب في اختبار حقوق الإنسان والقانون الدولي، إذ زادت إسرائيل من وحشية احتلالها ورسخت نظام الفصل العنصري ضد الشعب الفلسطيني.

ولفت، إلى أنه لن تتمكن الدول الغربية، من التهرب من التواطؤ في الفظائع الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل خلال العامين الماضيين. بمنح "إسرائيل" حصانة من المساءلة وتسليح هذه الدولة المارقة، ساهم الغرب في تمكين هذه الفظائع، مشيراً إلى إن التصريحات الأخيرة حول الاعتراف بدولة فلسطينية هي حيلة دعائية وتضليل يخفي هذه الحصانة.

وختم الكاتب مقالته بمطالبة جميع الدول باتخاذ إجراءات فورية وفعّالة لوقف إسرائيل، بما في ذلك فرض عقوبات، وحظر توريد الأسلحة، وتعليق العلاقات التجارية والدبلوماسية، ودعم المحاكم الدولية لمحاسبة المجرمين الإسرائيليين. ما لم تُتخذ إجراءات، فإن غزة كما وصفها سموتريتش بفظاعة في مايو/أيار 2025 - "ستُدمَّر".

مقالات مشابهة

  • كلمة وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد حسن الشيباني خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره التركي هاكان فيدان في أنقرة
  • صندوق الاستثمارات العامة يحقق نموا بـ19% في عام 2024
  • متى تنتهي صفقات العار مع الكيان الصهيوني؟!
  • القوات اليمنية تنفذ 4 عمليات عسكرية ضد أهداف حيوية في الكيان
  • الغارديان: قرار نتنياهو باحتلال غزة يحقق حلمه العقائدي بإقامة دولة إسرائيل الكبرى
  • مفتي عمان: نأسف على من لايزالون يتشبثون بالعدو الصهيوني ويناصرونه بالمال والكلمة
  • للشهر الثاني.. تدفقات النقد الأجنبي تهبط بـ الدولار أدنى 49 جنيها مصريا
  • انعقاد اللقاء الموسع لقيادات الدولة بمناسبة قدوم ذكرى المولد النبوي الشريف
  • رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران يزور العراق ولبنان
  • مظاهرات تجتاح شوارع الكيان الصهيوني