شيرين عبدالوهاب تواصل تألقها وتستعد لحفلها في الكويت.. الجمعة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تستعد النجمة شيرين عبدالوهاب ، للسفر إلى الكويت غدا لإحياء حفل غنائي ضخم، يوم الجمعة الموافق 29 نوفمبر الجاري.
يأتي هذا الحفل بعد فترة من النجاحات التي حققتها شيرين عبدالوهاب على الصعيد الفني والشخصي، مما زاد من شوق جمهورها لرؤيتها على المسرح وتجسيد صوتها العذب بأغانيها المميزة.
حرصت شيرين عبدالوهاب على تقديم مفاجأة لجمهورها الكويتي، حيث قررت أن يحضر حفلها فريق عمل ألبومها الأخير كاملا.
ومن المقرر أن يصل الفريق إلى الكويت يوم 28 نوفمبر، وعلى رأسهم الشاعر والملحن عزيز الشافعي، والذي يعد من أهم العاملين على نجاح الألبوم، هذه الخطوة تعكس مدى تقدير شيرين لجمهورها وفريق عملها، وتؤكد على أهمية العمل الجماعي في تحقيق النجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب النجمة شيرين عبدالوهاب الكويت شيرين شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
النائبة شيرين عليش: 30 يونيو أثمرت عن بناء مصر الحديثة
قالت النائبة شيرين عليش، عضو مجلس النواب، والأمين المساعد لأمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، إن مشهد 30 يونيو سيظل محفورا في الذاكرة الوطنية، باعتباره اللحظة التي قرر فيها الشعب استرداد وطنه، بعدما أدرك أن الصمت لم يعد خيارا، وأن الدولة كانت تسير نحو مصير مجهول، مضيفة أن الثورة أثمرت عن بناء مصر الحديثة.
وأضافت "عليش" في بيان لها اليوم، أن المصريين لم يخرجوا في ذلك اليوم دفاعا عن مصالح ضيقة أو انتماءات حزبية، بل خرجوا دفاعاً عن الدولة ذاتها، بعد أن أدركوا أن مصر كانت على وشك الضياع، وأن الوقت قد حان لاسترداد القرار الوطني وإنهاء حالة الاختطاف التي فرضتها جماعة لا تؤمن بالتعدد ولا تقبل بالاختلاف.
وأوضحت عضو مجلس النواب أن ما تحقق بعد 30 يونيو لم يكن ممكناً لولا التماسك الشعبي حول الدولة، والاصطفاف خلف القيادة السياسية التي قرأت المشهد بدقة، وتحركت بحكمة للحفاظ على وحدة الوطن، واستعادة الاستقرار، وبدء مسيرة بناء شاملة لم تتوقف رغم التحديات.
وأكدت "عليش" أن الدولة المصرية، ومنذ تلك اللحظة، استطاعت أن تفتح صفحة جديدة قوامها التنمية والإصلاح، وتعزيز مفهوم الدولة المدنية التي تقوم على المواطنة وسيادة القانون، بعيدًا عن أي محاولات للاستغلال أو التوجيه الأيديولوجي.
واختتمت النائبة شيرين عليش بيانها مؤكدة أن ذكرى 30 يونيو ليست فقط مناسبة للتذكير بالنجاة من الخطر، بل هي محطة دائمة لاستدعاء روح المسؤولية، وتجديد الالتزام بالحفاظ على الدولة ومؤسساتها، ومواجهة أي محاولات للتشكيك أو الإرباك، مشددة على أن الوعي الشعبي هو خط الدفاع الأول عن الوطن.