لبنان ٢٤:
2025-12-08@04:28:33 GMT

غارة الضاحية.. ماذا استهدف الجيش الإسرائيلي؟

تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT

كتب المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة "اكس"، مساء اليوم الإثنين، أنّه: "متابعة للغارات على مقرات القيادة ومراكز السيطرة التابعة للمجلس التنفيذي في حزب الله في وقت سابق اليوم شنت طائرات حربية قبل قليل غارات استهدفت مقرات قيادة للمجلس التنفيذي في ضاحية بيروت الجنوبية. كما تم استهداف مقرات قيادة عسكرية أخرى للتنظيم".



أضاف أدرعي، أنّ "هذه الغارات تهدف إلى استهداف قدرة المجلس التنفيذي لتوجيه ودعم عناصر حزب الله وأعماله إلى جانب ضرب محاولته اعمار قدراته العسكرية".

واشار إبى أنّ "هذه الغارات تأتي في اطار ضربات جيش الدفاع التي تستهدف المجلس التنفيذي في حزب الله وقدراته لتنفيذ مخططاته ضد دولة إسرائيل وفي إطار الجهود الرامية لتدمير مقرات القيادة ومواقع الانتاج ومستودعات الأسلحة التي أقامها حزب الله على مدار السنوات الماضية في منطقة الضاحية".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

تمرد داخل الجيش الإسرائيلي .. ضباط يحذرون من انهيار القوات الجوية

كشفت صحيفة معاريف العبرية، أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تشهد، واحدة من أكثر أزماتها حساسية منذ اندلاع حرب غزة، بعد أن تصاعدت احتجاجات ضباط بارزين ضد وزير الدفاع يسرائيل كاتس، واتهامه بالتدخل السياسي في التعيينات العسكرية، بما يهدد الجاهزية العملياتية للجيش ولا سيما القوات الجوية وفق ما تؤكده شهادات مسؤولين عسكريين.

رئيس الوزراء اللبناني: لسنا في حالة سلام مع إسرائيلنتنياهو: الفلسطينيون امتلكوا دولة سابقا وحاولوا تدمير إسرائيل منهاسوريا تحذر: سياسة إسرائيل تهدد استقرار البلاد.. ونرفض أي اتفاق سلام معهاتركي الفيصل: إسرائيل الخطر الأكبر على استقرار الشرق الأوسطتحذيرات متكررة: “الجيش في خطر”

على مدى الأسابيع الأخيرة، كان لافتا تكرار نبرة التحذير داخل صفوف الجيش، ضباط كبار أعادوا هذا الأسبوع ما قالوه مرارا:“وزير الدفاع يعرّض أمن إسرائيل للخطر.”

تأتي هذه المخاوف في ظل قرارات أثارت اضطرابا واسعا، أبرزها رفض كاتس المصادقة على تعيين العقيد جيرمان جيلتمان في منصب رفيع، رغم كونه أحد أبرز ضباط القتال منذ هجمات 7 أكتوبر، وقائد عملياتي بارز في الفرقة 162.

اتهامات مباشرة لكاتس: تسييس الجيش وتحويله إلى أداة حزبية
مصادر عسكرية نقلت صورة قاتمة عن طبيعة إدارة كاتس لملفات الجيش، إذ وصفه بعض الضباط بأنه يتصرف كما لو أن وزارة الدفاع “فرع تابع لمركز الليكود”.

كما أشار ضباط إلى أن نتنياهو وكاتس عملا على تعيين رؤساء للموساد والشاباك من خارج المؤسسة الأمنية، في خطوة اعتُبرت رسالة سياسية لا مهنية.


تأثير مباشر على القوات الجوية والبحرية


وفق المصادر، أصبحت عملية تعيين قادة سلاح الجو والبحرية خاضعة لضغوط سياسية، رغم أن اختيار هؤلاء القادة يحتاج شهورًا من التقييمات المكثفة.


هروب ضباط وخوف من انهيار المهنية العسكرية


أشارت شهادات من داخل المؤسسة العسكرية إلى أن الضباط باتوا يشعرون بأن الجيش لم يعد محصنا من التدخل الحزبي، ما أدى إلى استقالات فعلية، واستعداد آخرين للمغادرة.

وتؤكد المصادر أن هذا الاضطراب يأتي في وقت يواجه فيه الجيش تحديات متعددة  في غزة، ولبنان، وسوريا، واليمن، والعراق، وحتى إيران  ما يزيد من خطورة التوتر الداخلي.
 

طباعة شارك لمؤسسة العسكرية الإسرائيلية حرب غزة يسرائيل كاتس وزير الدفاع التعيينات العسكرية مسؤولين عسكريين

مقالات مشابهة

  • على ماذا يعوّل .. لماذا يصر الجيش السوداني على الحسم العسكري
  • عضو مجلس القيادة العرادة يترأس اجتماعاً للمكتب التنفيذي بمأرب
  • تمرد داخل الجيش الإسرائيلي .. ضباط يحذرون من انهيار القوات الجوية
  • الجيش الإسرائيلي يبدأ الأحد تمرينا عسكريا قرب الحدود مع لبنان
  • قائد البحرية الإيرانية: نطاق قيادة الجيش بلغ المياه البعيدة والمحيطات
  • قيادة القوات الوسطى الأمريكية: إحباط تهريب أسلحة من سوريا إلى حزب الله
  • الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل معركة «بيت جن» في سوريا
  • الجيش الإسرائيليّ يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة على الحدود الشرقيّة
  • الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
  • عبء ثقيل.. 34 مليار دولار ميزانية الجيش الإسرائيلي في 2026