جيمس بريس: محمد صلاح محبط من تأخر ليفربول في تجديد عقده.. ولكنه يريد الاستمرار
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تحدث جيمس بريس صحفي مجلة "ليفربول إيكو" عن مستقبل محمد صلاح نجم فريق ليفربول الفترة المقبلة وحالة الجدل الحادثة في الساعات الماضية بشأنه.
وقال بريس في تصريحات لبرنامج كورة كل يوم مع كريم حسن شحاتة على قناة الحياة: "صلاح محبط بالطبع من تأخر نادي ليفربول في تجديد عقده، ولكنه يريد الاستمرار في النادي".
خالد الغندور: قلق في الزمالك بسبب الونش أبو ريدة يستقر على الغاء منصب المدير الفني لاتحاد الكرة وترشيح 7 نجوم للجنة الفنيةوتابع: "إذا اردت البحث عن بديل لمحمد صلاح لن تجد أي لاعب نهائيا، والنادي لم يقم بهذه الخطوة من الأساس".
وأتم: "جماهير ليفربول لن تتقبل فكرة رحيل صلاح من الأساس هذا الموسم ويريدون استمراره لسنوات عديدة، وهو قادر على ذلك جيدا"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة تاخر ليفربول جماهير ليفربول
إقرأ أيضاً:
جاك أتالي ينتقد اتفاق الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة: "استسلام محبط وفقدان للسيادة الاقتصادية"
أثار الاتفاق التجاري الموقع يوم 27 يوليوز 2025 بين الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة، موجة من الانتقادات، كان أبرزها ما عبر عنه المفكر والاقتصادي الفرنسي جاك أتالي، الذي وصف الاتفاق بـ »الفضيحة » و »الاستسلام المحبط ».
وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي على موقع « إكس » (تويتر سابقًا)، أعرب أتالي عن قلقه من طبيعة هذا الاتفاق الذي لم تُكشف بعد تفاصيله، معتبراً أنه يعكس اختلالًا صارخًا في ميزان المصالح بين الطرفين.
وقال أتالي: « يبدو أن الاتفاق يشكل خضوعًا مهينًا، إذ ينص على فرض رسوم جمركية من طرف واحد، ويُلزم الأوربيين بشراء النفط والأسلحة من الولايات المتحدة، بالإضافة إلى توجيه جزء كبير من الادخار الأوربي نحو الاستثمار في السوق الأمريكية دون أي مقابل واضح ».
وخلص أتالي إلى أن هذا الاتفاق يمثل « جنونًا » من وجهة نظر اقتصادية واستراتيجية، محذرًا من تداعياته على سيادة القرار الأوربي.
يُذكر أن الاتفاق المثير للجدل يأتي في سياق توتر جيوسياسي عالمي، ومع ازدياد اعتماد أوربا على واشنطن في مجالات الطاقة والدفاع، ما يثير تساؤلات حول مدى استقلالية السياسات الأوربية في ظل التحالفات الأطلسية.
كلمات دلالية الاتفاق التجاري الأمريكي الأوربي جاك اتالي
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية