عضو بـ«النواب»: صناعة الجلود في مصر تخطو نحو العالمية وتنافس كبرى الشركات
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قال الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب ومقرر لجنة أولويات الاستثمار بالحوار الوطني، إنّ الدولة المصرية خلال العشر سنوات الأخيرة أحدثت طفرة كبيرة في مجال الصناعة والبنية التحتية التي تقوم عليها الصناعات، موضحا أنها اتخذت خطوات ركيزة لتوطين الصناعة.
مصر بذلت جهود كثيرة للاهتمام بالصناعةوأضاف «محسب»، خلال لقائه مع الإعلاميتين آية جمال الدين وأسماء يوسف، عبر قناة «DMC»، أنّ مصر بذلت جهودا كثيرة للاهتمام بالصناعة وتوطينها مثل إعادة تشغيل المصانع المعطلة، مشيرا إلى أنّ المبادرة الرئاسية «ابدأ» لتوطين الصناعة المصرية كانت بريق أمل وجعلت الشباب المصري بإدارة حكيمة من الحكومة يستطيع الإنتاج والتصنيع والإصدار، إذ نجحت هذه المبادرة وحققت إنجازات كبيرة.
وأوضح أن «مصر تنافس سوق عالمية، إذ أن مصر لديها شركة جلود تقوم بتوريد الكراسي والعربيات لشركات سيارات كبرى، بالتالي صناعة الجلود في مصر يجب أن تأخذ حقها، خاصة أننا نستطيع منافسة إيطاليا وفرنسا، كون لدينا مستوى وخامات عالية في الجلود المصدرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصناعة توطين الصناعة صناعة الجلود مصر
إقرأ أيضاً:
فشل إسرائيلي في إقناع الشركات العالمية بالعودة إلى مطار “بن غوريون”
الثورة /
فشلت الجهود والاتصالات التي يجريها كيان العدو الصهيوني في إقناع شركات الطيران العالمية، بعودة تسيير رحلاتها إلى مطار اللد “بن غوروين “جراء تصاعد العمليات اليمنية المساندة لغزة التي تستهدف مطارات العدو وأهدافا حيوية حساسة في عمق الكيان.
وقالت هيئة البث الصهيونية” تُبذل جهود كبيرة من قبل الجهات المختصة في إسرائيل، ويُمارس ضغط سياسي لإقناع الشركات بالعودة إلى مطار بن غوريون، لكن لا يبدو أن الوضع سيتحسن في وقت قريب.
وأضافت “رغم الجهود المبذولة، والاتصالات، والضغوط السياسية، فإن الصيف حل، ولم يتم حل أزمة الطيران بعد.
وتابعت “تستمر العديد من الشركات الأجنبية في إلغاء رحلاتها من وإلى “إسرائيل”.
وقالت هيئة البث التابعة للعدو ” آلاف الإسرائيليين سوف يضطرون إلى إلغاء إجازاتهم الصيفية.
إلى ذلك أقر إعلام الكيان الصهيوني بفشل وعدم فاعلية العدوان الصهيوني على اليمن في ردع اليمنيين في مواصلة دعم وإسناد غزة.
وقالت صحيفة «هآرتس» بأنه لا يوجد أي دولة نجحت في إخضاع اليمنيين .
وأوضحت الصحيفة أن اليمنيين لا يخافون من أعدائهم ويؤمنون إيماناً حقيقياً بأن الله معهم.
مشيرة إلى أن اليمنيين ليسوا قصة «قصيرة مسلية» إنهم يواصلون إطلاق الصواريخ على «إسرائيل» ويعطلون روتين حياة سكانها، حيث وإن هجمات سلاح الجو الإسرائيلي لا تردع اليمنيين.
لافتة إلى أن ترامب سئم من الحرب مع اليمنيين وبالتالي سعى إلى صفقة معهم، والسؤال هو مدى الضغط الذي سيمارس على نتنياهو لعقد صفقة مع اليمنيين من أجل إيقاف الصواريخ باتجاه الأراضي المحتلة.