نيفيز يرتدي الثوب ويتحدث بالعربية: ترا كشخة .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
ماجد محمد
خطف لاعب نادي الهلال البرتغالي روبن نيفيز الأنظار خلال جلسة تصوير، وهو يعبر عن إعجابه الشديد لأحد العطور.
وجاء نيفيز في مقطع فيديو وهو يقوم بوضع العطر المفضل له ويرتدي الثوب متحدثًا بالعربية، قائلاً:” جربتوا .. ترا كشخة .”
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا عبر مواقع التواصل المختلفة حيث علّق أحدهم قائلاً:” يلبس الغترة أفضل من حقين جدة.
وكان محترف الهلال أجرى عملية جراحية ناجحة مؤخرًا في الوتر الرضفي للركبة، في فنلندا، عقب إصابته أمام العين الإماراتي في أكتوبر الماضي.
وشارك نيفيز في 11 مباراة مع الهلال هذا الموسم قبل الإصابة، وساهم بصناعة 3 أهداف، ويتطلع الزعيم لاستعادته في المرحلة المقبلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/mZTkbnKqQc66L_lt.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الثوب العطر الهلال جدة كشخة نيفيز
إقرأ أيضاً:
باحث إسرائيلي : فشل ذريع لتجربة استخدام ميليشيات ضد حماس
القدس المحتلة-ترجمة صفا
قال مسئول القسم الفلسطيني في مركز ديّان للدراسات الشرق أوسطية إن التجربة الاسرائيلية في غزة عبر استخدام العشائر والمليشيات ضد حماس بدت كسابقاتها من التجارب التاريخية الفاشلة وذلك على خلفية مشاهد الإعدامات في غزة بحق عناصر تلك الميليشيات.
وجاء على لسان " ميخائيل ميلشتاين" أنه "وكما هو حال جيش انطوان لحد في لبنان وروابط القرى في الثمانينات ، وذلك بعد قيام مقاتلين من حماس بحملة تطهير بحق كل من تعامل مع اسرائيل خلال الحرب".
ودعا "ميلشتاين" الى محاسبة الحكومة الإسرائيلية لإخفاقها في هذا الملف قائلاً " يتوجب إضافة هذا الملف الفاشل في ادارة الصراع أمام حماس الى ملفات لجنة التحقيق الرسمية حال تشكيلها ، حيث شكّل التوجه الاسرائيلي للاعتماد على هكذا جماعات لمواجهة حماس ضعفاً في دراسة الواقع وفشلاً في التعلم من تجارب الماضي".
وأضاف قائلاً "سلسلة من الاخفاقات الاسرائيلية في ادارة الحرب ومنها تشكيل هيئة تشجيع الهجرة الطوعية مروراً بمشروع توزيع المساعدات عبر GHF الذي استهلك ملياردات الشواقل ودفنت في رمال غزة ، والان قصة العشائر التي تشكل أرقاً إسرائيلياً حيث لا يمكن التدخل لحمايتها دون انهيار وقف اطلاق النار ، والشرق الاوسط برمته ينظر لما يدور في غزة ويستخلص العبر".
وواصل قائلاً " بعد أكثر من عام على تجربة خلق بدائل لحماس بدت الأمور اليوم أقرب للحلم منها الى الواقع مع بدء سقوط هذه البدائل واحد تلو الاخرى".
كما انتقد الباحث الاعتراف الإسرائيلي بتسليح تلك الميليشيات قائلاً :" أضرت تصريحات نتنياهو بأن اسرائيل تسلّح هذه الجماعات بمكانتها المهزوزة أصلاً وهي المكونة من جماعات منبوذة اجتماعياً كون غالبية المنتمين اليها من ذوي السوابق الجنائية وهم غير مقبولون اجتماعياً".