«البوابة نيوز».. أحرف من نور
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقد حفرت مؤسسة "البوابة نيوز» اسمها بأحرفٍ من ذهبٍ فى الصحافة المصرية كمؤسسة له تاريخ: «البوابة صحافة شكل تانى» بداية من ٢٠١٤-وهى فترة حرجة فى تاريخ مصر المعاصر - ما بعد ثورتى ٢٥ يناير ٢٠١١ و٣٠ يونيو ٢٠١٣- واستطاعت بفضل رئيس مجلس إدارتها الدكتور عبدالرحيم على وجميع العاملين معه من الصحفيين المصريين -رؤساء تحرير- مديرى تحرير - سكرتيرى تحرير- محررين - فنيين-إداريين….
أن تنجح وتوفق وتضع بصمتها وتؤكد أهميتها وريادتها فى العمل الصحفى كمؤسسة صحفية مصرية خاصة متطورة فى الوقوف مع الحكومة المصرية جنبًا إلى جنب فى نشر الحقائق التى تساعد على الثبات والهدوء والدوام وتحسن الاستقرار فى الشارع المصرى ونفى الشائعات المغرضة التى تؤدى للاضطراب والفوضى وإلحاق الأذى والفساد بمصرنا الحبيبة، واستطاعت جريدة ومؤسسة البوابة نيوز أن تقدم العون للدولة ومواطنيها لمحاربة الإرهاب والفساد وكشف زيف حركة الإخوان المسلمين عبر صفحاتها المنشورة باستمرار فى جريدتها بعنوان الإسلام السياسى وكتبها المنشورة لفضح الإخوان المسلمين عبر التاريخ عن طريق المؤلف والكاتب الصحفى ورئيس مجلس إدارتها دكتور عبدالرحيم على.
وقد استطاعت مؤسسة وجريدة البوابة أن تصمد وتستمر فى ظروف قاتمة وصعبة بداية من انتشار وباء كورونا وما بعدها من ظروف اقتصادية عالمية صعبة والتى أدت إلى تقلص وانكماش العديد من المؤسسات صحفية كانت أو غير صحفية وأيا كانت. وبالنظر فى تاريخ المؤسسات والصحف والصحافة هناك الآلاف من الصحف والمجلات والجرائد والنشرات منها ما استمر حتى الآن كصحف الأهرام والجمهورية والأخبار، ومنها ما توقف بفعل تقلبات الزمن كالمقطم والسياسة الأسبوعية والأحرارعلى سبيل المثال وليس على سبيل الحصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز البوابة
إقرأ أيضاً:
عادل عوض: تونس كانت تنظم 480 مهرجانا فنيا قبل الربيع العربي
أكد المخرج الكبير عادل عوض، أن مصر تحتاج إلى 365 مهرجانا فني على مدار السنة.
وأوضح «عوض»، خلال حواره مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، أن مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية يسهم في إثراء الحركة السينمائية بمصر.
وشدد «عوض»، على أن المهرجانات الفنية ليست مجرد فعاليات، بل هي قوة ناعمة تخلق حراكًا ثقافيًا وسياحيًا واقتصاديًا"، وضرب مثالًا بتجربة تونس، التي كانت تنظم أكثر من 480 مهرجانًا سنويًا قبل أحداث الربيع العربي.