الولايات المتحدة تقدم مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، بلغت قيمتها 725 مليون دولار.
وأشار بلينكن في بيان له، الاثنين، بأن المساعدات ستضم ألغاما مضادة للأفراد وقذائف لراجمات صواريخ HIMARS وأنظمة الصواريخ المحمولة المضادة للطيران من نوع "ستينغر" وقذائف المدفعية من عيار 155 و105 ملم وطائرات مسيرة ومختلف الأنظمة الصاروخية المضادة للدبابات وأسلحة المشاة والذخائر.
وستقدم الولايات المتحدة لأوكرانيا كذلك مختلف المعدات العسكرية وقطع الغيار.
وحسب بيانات البنتاغون، فإن حجم المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا قد بلغ 61.4 مليار دولار منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير 2022، وأكثر من 62 مليار دولار منذ تولي إدارة الرئيس جو بايدن لمهامها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة مساعدات عسكرية أوكرانيا دولار
إقرأ أيضاً:
روسيا والصين تستعدان لتنفيذ أكثر من 80 مشروعا بقيمة 200 مليار دولار
تستعد روسيا والصين لتنفيذ أكثر من 80 مشروعا مشتركا بقيمة تبلغ نحو 200 مليار دولار ضمن مجموعة واسعة من المجالات.
جاء ذلك حسبما ذكر السفير الروسي في الصين إيغور مورغولوف اليوم، الجمعة، خلال افتتاح المؤتمر العاشر "روسيا والصين: التعاون في عصر جديد" في بكين، الذي ينظمه المجلس الروسي للشؤون الدولية بالتعاون مع الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية - طبقا لما أوردته روسيا اليوم.
وأشار السفير الروسي إلى أن الصين ظلت الشريك التجاري الأول لروسيا لمدة 15 عاما، بينما تحتل روسيا المرتبة الخامسة في قائمة الشركاء التجاريين للصين، وفي عام 2024، سجل التبادل التجاري بين البلدين رقما قياسيا جديدا بلغ 245 مليار دولار.
وقال مورغولوف:، "نتخذ خطوات منسقة لتعزيز استخدام العملات الوطنية في المدفوعات الدولية، ونطور التعاون الاستثماري بشكل نشط، لدينا أكثر من 80 مشروعا مشتركا في مجالات الإنتاج الصناعي والنقل والخدمات اللوجستية والزراعة والتعدين بقيمة إجمالية تقارب 200 مليار دولار".
وأعرب السفير الروسي لدى الصين، عن أمله في أن تساهم الاتفاقية الحكومية الدولية المحدثة بشأن التشجيع والحماية المتبادلة، التي تم توقيعها في مايو الماضي، في مزيد من النمو في حجم الاستثمارات.
يقام المؤتمر هذا العام في بكين بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسه، ويتزامن مع ذكرى مرور 80 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة، مما يضفي طابعا خاصا على هذا الحدث.