باكستان: زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب عدة مدن بإقليم البنجاب
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة مدينتي لاهور وجوجرات وعدة مدن أخرى في وسط وشمال إقليم البنجاب الباكستاني، اليوم الخميس، فيما لم ترد بعد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو مادية.
وذكرت قناة "جيو نيوز" الباكستانية - في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - أن مركز الزلزال يقع بالقرب من مدينة كهاريان، وعلى عمق 15 كيلومترا.
يشار إلى أن باكستان تقع على الحدود بين الصفائح التكتونية للهند وأوراسيا، ما يجعلها معرضة للزلازل.
اقرأ أيضاًبقوة 5.7 درجة.. زلزال جديد يضرب غرب إيران
بقوة 5.7 درجة: زلزال جديد يضرب مقاطعة «إيلوكوس نورت» الفلبينية
بقوة 6.6 على مقياس ريختر.. زلزال جديد يضرب اليابان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باكستان مدينة لاهور إقليم البنجاب الباكستاني مدينة عدن
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية
ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر اليوم، ولاية بينغول الواقعة شرق تركيا.
وأفادت وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) في بيان، أن الزلزال ضرب قضاء جينتش التابع للولاية، وعلى عمق 6.99 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.