إيرادات السينما أمس l الحريفة الأول والفستان الأبيض وولاد زرق في ذيل القائمة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
يتنافس في الموسم الشتوي الحالي بدور العرض السينمائي عدد من الأعمال السينمائية، هي: “الهوى سلطان”، و“وداعًا حمدي“، و”الحريفة ”، و“المخفي”، و“ الفستان الابيض ” .
إيرادات السينما المصرية 2024وفي السطور التالية نستعرض إيرادات شباك تذاكر السينما المصرية 2024، التي حققتها الأعمال المطروحة في السينمات أمس.
الحريفة :واستطاع فيلم الحريفة ان يتصدر شباك التذاكر في مصر أمس بعدما حقق 3,450,412 جنيه.
الفيلم يضم كوكبة من النجوم الشباب على رأسهم نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، دونا إمام، نورين أبوسعدة، وسليم الترك. العمل من تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد، ويشهد مشاركة عدد كبير من نجوم الفن كضيوف شرف، من بينهم آسر ياسين، أحمد فهمي، وأسماء جلال، بالإضافة إلى الظهور المميز لنجم كرة القدم المعتزل مايكل أوين .
الهوي سلطان :حفق فيم الهوى سلطان ايرادات ليلة أمس وصلت إلى 527,173 جنيها.
تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي اجتماعي لايت، عن العلاقات بين الأصدقاء، وكيف أنها تتحول بسبب الهوى، من خلال إلقاء الضوء على علاقة الصداقة التي تجمع بين أحمد داود ومنة شلبي خلال أحداث العمل.
الفيلم من بطولة منة شلبي، وأحمد داود، وأحمد خالد صالح، وجيهان الشماشرجي، وسوسن بدر، وخالد كمال، ونورين أبو سعدة، وعماد رشاد، وفدوى عابد.
تولى إخراج العمل هبة يسري، التي سبق وأن قدمت مسلسل “سابع جار” من بطولة دلال عبد العزيز وشيرين.
مين يصدق :وحقق فيلم “مين يصدق” إيرادات أمس وصلت إلى 72,630 جنيها.
فيلم "مين يصدق؟" روائي تدور أحداثه حول "نادين" التي تتخلص من حالة الفراغ التي تعيشها، بالتعرف على شاب محتال يُدعى باسم، الذي يقدم لها نوعًا من الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتشارك نادين باسم في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
وهو من إخراج زينة عبد الباقي، ومن بطولة جايدا منصور ويوسف عمر وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم شريف منير وأشرف عبد الباقي وأحمد رزق ونادين وسليمان عيد وعارفة عبد الرسول .
اللعب مع العيالوحقق فيلم “اللعب مع العيال” بطولة محمد إمام، ايرادات بلغت 11,702 جنيها.
وينتمي لنوعية الأعمال التي سبق وقدمها شريف عرفة مثل فيلم "الناظر" مع الراحل علاء ولى الدين، وفيلم "فول الصين العظيم" وهي أفلام ناجحة وحققت إيرادات كبيرة".
الفيلم تدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
الفيلم يشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.
وداعًا حمدي:حقق فيلم وداعًا حمدي ايرادات وصلت إلى 6,102 جنيها.
الفيلم من بطولة شيرين رضا وآية سماحة وبيومي فؤاد وإنجي المقدم وأحمد فهيم وانتصار ومن تأليف السيد عبد النبي وإخراج محمود زهران.
تمكن فيلم “المخفي” من تحقيق إيرادات ليلة أمس وصلت إلى 1,626 جنيها.
أحداث فيلم "المخفي" تدور حول شاب تخرج حديثا ويسعى لدخول مجال العمل ولكن لخجله الشديد يصدق كل ما يقال له، ما يجعله يقع فى سلسلة من المشاكل نتيجة لتعامله بصدق وحسن النية مع كل من يقابله وهو ما يتم تناوله بشكل كوميدى فى مواقف تحدث معه فى العمل ومع حبيبته وأهله وأصدقائه، ومع ذلك يستمر فى مواجهة الحياة بعفوية وصدق مفرط، مما يزيد من المشاكل التي يقابلها ويجعله يتعرض للخداع بشكل أكبر.
يتضمن الفيلم نخبة من النجوم وعلى رأسهم: النجم عمرو عبد الجليل، أحمد سلطان، محمود حافظ، محمد محمود، بدرية طلبة، ريهام الشنوانى، ريم المصرى، محمد محسن، المطرب الشعبي ريشا كوستا وآخرين، وهو من قصه وسيناريو وحوار أحمد عبدالله وإخراج محمد الشورى.
الفستان الأبيض:
وحقق فيلم “الفستان الأبيض” إيرادات بلغت قيمتها 1,024 جنيها والفيلم بطولة ياسمين رئيس وأحمد خالد صالح.
ولاد رزق:تمكن فيلم “ولاد رزق” من تحقيق إيرادات ليلة أمس، بلغت 1,148 جنيها.
تدور أحداث فيلم “ولاد رزق 3” حول سرقة أبطال العمل شيئا ثمينا من تايسون فيوري، الأمر الذي سوف يقلب حياتهم رأسًا على عقب، حيث يتسبب في دخولهم العديد من الصراعات التي ستدور في إطار من الأكشن والدراما.
ويشهد فيلم “ولاد رزق 3” مشاركة عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد عز، وعمرو يوسف، وأحمد الفيشاوي، وكريم قاسم، ومحمد لطفي، وآسر ياسين، وسيد رجب، ونسرين أمين، ومحمد ممدوح، وأحمد داود، وعلي صبحي، ومن أبرز ضيوف الشرف الملاكم العالمي تايسون فيوري، وكريم عبد العزيز، والعمل من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحريفة الهوي سلطان مين يصدق المزيد من تألیف وصلت إلى من بطولة ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. مارلين مونرو أسطورة الجمال التي هزّت هوليوود ورحلت في غموض
تحل اليوم، الأول من يونيو، ذكرى ميلاد واحدة من أكثر نجمات هوليوود إثارةً للجدل والتأثير، مارلين مونرو، التي وُلدت عام 1926، وخلّدت اسمها في ذاكرة العالم كأيقونة للجمال والأنوثة والنجومية، لم تكن حياتها مجرد قصة شهرة، بل كانت مليئة بالصراعات، والعلاقات العاطفية، والصعود الفني، والانهيارات النفسية، حتى نهايتها الغامضة التي لا تزال تثير التساؤلات حتى يومنا هذا.
النشأة
وُلدت مارلين مونرو باسم "نورما جين مورتنسون" في مدينة لوس أنجلوس، وعاشت طفولة قاسية وسط اضطرابات أسرية ونفسية، حيث أُصيبت والدتها بمرض عقلي وأُودعت إحدى المصحات النفسية، مما أجبر مارلين على الانتقال بين دور الأيتام والعائلات الحاضنة، كانت تلك السنوات الأولى بمثابة نواة الألم الذي ستعاني منه لاحقًا رغم شهرتها العالمية.
الزواج الأول
في سن السادسة عشرة، تزوجت مارلين من جيمس دوغرتي، محاولةً الهروب من حياة دور الأيتام، استمر الزواج أربع سنوات فقط قبل أن ينتهي بالطلاق، ليكون ذلك أول خيط في سلسلة من العلاقات التي شكّلت جزءًا من صورتها العامة، وجعلتها مادة دسمة للصحافة والنقاشات الاجتماعية.
من العارضة إلى النجمة
بدأت مارلين مسيرتها المهنية كعارضة أزياء، وسرعان ما جذبت أنظار منتجي هوليوود بجمالها اللافت وكاريزما الشاشة، في عام 1946، وقّعت عقدًا مع استوديوهات "20th Century Fox" وغيّرت اسمها إلى مارلين مونرو، لتبدأ أولى خطواتها نحو النجومية.
أفلام صنعت أسطورة
قدّمت مونرو مجموعة من أشهر أفلام العصر الذهبي لهوليوود، أبرزها:
Gentlemen Prefer Blondes (الرجال يفضلون الشقراوات)
The Seven Year Itch (حكة السنوات السبع)
Some Like It Hot (البعض يفضلونها ساخنة)
امتازت أدوارها بخفة الظل والإثارة، لكنها كانت تسعى دومًا إلى إثبات موهبتها كممثلة جادة، ولهذا أسست شركتها الخاصة "Marilyn Monroe Productions" لتنتج أعمالًا تخرجها من إطار "المرأة الجميلة" فقط.
زيجات وعلاقات عاطفية مع رموز بارزين
بعد زواجها الأول، تزوجت مونرو من أسطورة البيسبول جو ديماجيو عام 1954، لكنه لم يستمر طويلًا بسبب طبيعة عملها وصورتها العامة، لتنتقل بعد ذلك إلى زواج ثالث من الكاتب المسرحي الشهير آرثر ميلر عام 1956، والذي انتهى أيضًا بالطلاق عام 1961.
لم تكن حياة مارلين العاطفية تقليدية، فقد ارتبط اسمها بعدد من العلاقات الغامضة، أبرزها علاقتها بالرئيس الأمريكي جون كينيدي وشقيقه روبرت، والتي ساهمت في زيادة هالة الغموض المحيطة بها، خاصة بعد وفاتها.
نهاية مأساوية ونظريات لا تنتهي
في 5 أغسطس 1962، عُثر على مارلين مونرو متوفاة في منزلها عن عمر يناهز 36 عامًا، نتيجة جرعة زائدة من الباربيتورات. أعلنت السلطات أن الوفاة "انتحار محتمل"، لكن غموض الظروف المحيطة بها، وارتباطها بشخصيات سياسية بارزة، فتح الباب أمام نظريات المؤامرة التي لا تزال تُناقش حتى اليوم.