وفاة الممثل التونسي فتحي الهداوي.. وصابر الرباعي ينعاه برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعلن المطرب صابر الرباعي، عن وفاة الفنان التونسي فتحي الهداوي، منذ قليل، ونعى «الرباعي» الفنان الراحل بطريقة مؤثرة، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام».
صابر الرباعي يعلن وفاة فتحي الهداويونشر صابر الرباعي، صورة فتحي الهداوي، وعلق عليها، قائلًا: «رحلت دون إشعار مسبق صديقي، أنت الذي كنت رمزا من رموز التمثيل في تونس والوطن العربي، كنت سفيرًا فوق العادة في مجالك».
وأضاف صابر الرباعي: «عزاءنا الوحيد هي أعمالك الفنية التي لن ننساها وسوف تبقى خالدة، رحمك الله صديقي فتحي ورزقنا وذويك جميل الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون».
View this post on Instagram
A post shared by Saber Rebai (@saberrebai)
من هو فتحي الهداويفتحي الهداوي، ممثل تونسي، بدأ مسيرته الفنية مبكرًا من خشبة المسرح، حيث أدّى عدّة أدوار في مسرح المدرسة، ثم مسرح الهواة، قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية في تونس، الذي تخرّج منه سنة 1986.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صابر الرباعي وفاة صابر الرباعی
إقرأ أيضاً:
فلسطين ترحب برسالة تسع دول أوروبية بشأن تنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
المناطق_متابعات
رحبت دولة فلسطين بالرسالة التي وجّهها وزراء خارجية كل من بلجيكا، وفنلندا، وإيرلندا، ولوكسمبورغ، وبولندا، والبرتغال، وسلوفينيا، وإسبانيا، والسويد، بتاريخ 16 يونيو الجاري إلى الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي، التي تطالب الاتحاد بتنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي يدعو لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وثمّنت وزارة الخارجية الفلسطينية التزام الدول التسع بتطبيق القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ودعم آليات المساءلة والمحاسبة.
أخبار قد تهمك استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 15 يونيو 2025 - 11:03 صباحًا استشهاد ثمانية فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي موقعًا لتوزيع المساعدات وسط قطاع غزة 14 يونيو 2025 - 12:55 مساءًوأشارت إلى أن دعوة الوزراء إلى اتخاذ إجراءات عملية ملموسة لضمان امتثال الاتحاد الأوروبي للرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية بتاريخ 19 يوليو الماضي، تمثل خطوة مهمة نحو المساءلة واحترام سيادة القانون، وأن تأكيد الوزراء لضرورة الالتزام بعدم الاعتراف أو تقديم المساعدة أو الدعم الذي من شأنه الإسهام في تعزيز الاحتلال، واستمرار الوجود الإسرائيلي غير القانوني وغير الشرعي في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، يعكس الإجماع الدولي المتزايد على ضرورة إنهاء الإفلات من العقاب ودعم الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير في دولة مستقلة ذات سيادة.