مباشر. الحرب بيومها الـ438: قصف على قطاع غزة والحكومة الإسرائيلية تبحث إقالة بن غفير
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
أطلقت حملة "نحالا" الإسرائيلية حملة للشروع في استيطان قطاع غزة المُدمّر، مع بزوغ فجر اليوم الـ438 للحرب الذي رافق سقوط عشرات القتلى والجرحى الفلسطينيين، حيث قصفت تل أبيب بشكل عنيف مناطق متفرقة، منها حي الدرج ومدينة خان يونس، بالإضافة إلى رفح.
ولا يزال مستشفى كمال عدوان يعاني من نزيف مستمر في الموارد، ويطلق نداءات استغاثة غير مسموعة، حيث أدى القصف الإسرائيلي إلى انقطاع التيار الكهربائي عنه في بيت لاهيا، ما يهدد حياة أكثر من 50 مريضًا في العناية المركزة.
في هذه الأثناء، تداولت عدة مواقع إسرائيلية مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 5 آخرين في استهداف مبنى على يد الفصائل الفلسطينية في مدينة رفح.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوجيه ضربة "قوية" للحوثيين في اليمن بغية ردعهم.
سياسيًا، نقلت صحيفة معاريف، أن الائتلاف الحكومي يبحث إقالة وزير الأمن إيتمار بن غفير بعد امتناعه عن التصويت لصالح الموازنة.
أما في سوريا، فقد طالبت الخارجية الإيرانية بوقف "الاعتداءات" الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إعادة فتح سفارة طهران في دمشق أمر يعتمد على الظروف الأمنية.
آخر تطورات الحرب الإسرائيلية بيومها الـ438:Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ماذا يقول الفلسطينيون بعد تجاوز حصيلة القتلى في غزة 45,000؟ عشرات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي على غزة والأونروا: قرار إسرائيل يهدف لتجريد اللاجئين من حق العودة مقتل 28 فلسطينياً بينهم أطفال ونساء في غارات إسرائيلية على غزة رفح - معبر رفحسورياضحاياغزةإسرائيلبنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: سوريا ضحايا بشار الأسد روسيا إعصار تغير المناخ سوريا ضحايا بشار الأسد روسيا إعصار تغير المناخ رفح معبر رفح سوريا ضحايا غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو سوريا إعصار ضحايا بشار الأسد روسيا تغير المناخ دونالد ترامب قطاع غزة إسرائيل نيجيريا هيئة تحرير الشام قصف یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يتوغل في قرى بريف القنيطرة جنوب سوريا
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، السبت 9 آب/ أغسطس ، بتوغل جنود لجيش الاحتلال الإسرائيلي في عدد من مدن وقرى محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد ، ونصبهم حواجز لتفتيش المارة، قبيل انسحابهم بعد ساعات.
ووفق الوكالة الرسمية ، دخلت 10 سيارات دفع رباعي محملة بالجنود من قاعدة تل أحمر غرباً باتجاه طريق بريقة ـ كودنة، وأقامت حاجزا هناك، فيما توغل رتل آخر من 10 سيارات في قرية رويحينة متجهاً نحو قرية رسم الحلبي بريف القنيطرة الأوسط.
كما توغلت 5 آليات عسكرية إسرائيلية في بلدة الرفيد قادمة من جهة الحيران عبر بوابة العشة في الريف الجنوبي، فجر السبت، قبل أن تواصل طريقها نحو بوابة الجلع.
وفي ريف القنيطرة الأوسط، انطلقت دورية إسرائيلية من العدنانية باتجاه قرية رويحينة، تضم عربات تقل جنوداً ودبابتين، تمركزتا على أطراف القرية.
وكانت طائرة إسرائيلية مسيّرة قد استهدفت الليلة الماضية مقراً للأمن الداخلي السوري في مدينة السلام بمحافظة القنيطرة، وهو الاستهداف الأول منذ التصعيد الإسرائيلي الأخير في سورية، منتصف تموز / يوليو الماضي، على خلفية التطورات في محافظة السويداء، حين استُهدِف مبنى هيئة الأركان العامة ومحيط قصر الشعب في العاصمة دمشق.
وتؤكد حكومة دمشق أن هذه السياسة تهدف إلى زعزعة الاستقرار الوطني وفرض واقع انفصالي، بينما تسعى الدولة لترسيخ الأمن والتعافي من آثار الحرب.
ولطالما بررت إسرائيل انتهاكاته المتكررة لسيادة سوريا عبر التوغل وشن غارات جوية على أهداف مدنية وعسكرية , بذريعة تحويل جنوب البلاد إلى منطقة "منزوعة السلاح"، فضلا عن تدخلاته المتكررة تحت ذريعة "حماية الدروز".
وسبق أن أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، أن دمشق لا تسعى إلى حرب مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، فيما جدد الدعوة إلى تطبيق اتفاقية فصل القوات لعام 1974 بعد أن أعلنت إسرائيل في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، انهيارها , أعقبتها باحتلال جيشها المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان المحتلة جنوب غربي سوريا.
وجرى توقيع اتفاقية فصل القوات (فض الاشتباك) بين دولة الاحتلال وسوريا في 31 أيار / مايو 1974، وأنهت حرب 6 تشرين الأول / أكتوبر 1973 .