نقص الطاقة يدفع إيران لغلق مبكر إجباري لمراكز التسوّق في طهران.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايران نقص الطاقة اغلاق مبكر

إقرأ أيضاً:

لبناء الثقة..إيران مستعدة لقبول قيود مؤقتة لتخصيب اليورانيوم

قال نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي الثلاثاء إن إيران منفتحة على قبول فرض قيود موقتة على تخصيب اليورانيوم، موضحا أن المحادثات مع الولايات المتحدة لم تتناول هذه التفاصيل بعد.

واختتمت إيران والولايات المتحدة محادثات نووية في عُمان الأحد دون تحقيق اختراق واضح مع اشتعال مواجهة علنية بشأن تخصيب اليورانيوم، لكن الطرفين أبديا رضاهما بعد الجولة الرابعة من المفاوضات.

وبدأ الطرفان مباحثات في 12 أبريل بوساطة من عُمان التي أدت دور الوسيط أيضا في مفاوضات سابقة أثمرت في العام 2015، التوصل إلى اتفاق دولي بين طهران والقوى الكبرى بشأن الملف النووي.

ونقلت وكالة تسنيم عن تخت روانجي قوله "لم ندخل بعد في تفاصيل تتعلق بمستوى ونسبة التخصيب. وإنما أعلنا، كإطار عام، أننا لفترة محدودة، يمكننا قبول مجموعة من القيود المتعلقة بمستوى وسعة التخصيب، وسائر القضايا المشابهة في المجال النووي، وذلك في إطار إجراءات لبناء الثقة".

وتقوم إيران حاليا بالتخصيب بنسبة 60 في المئة، مقتربة من نسبة 90 في المئة المطلوبة للاستخدام العسكري.

وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قال الإثنين إن إيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي لا تمتلك أسلحة نووية وتخصب اليورانيوم إلى هذا المستوى.

وبينما أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي خلال المحادثات الأخيرة بأن حق تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض"، وصفه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بأنه "خط أحمر".

والثلاثاء، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وفقا لبيان رئاسي إن المحادثات تعقد "بتنسيق كامل" مع المرشد الإيراني.

وأضاف بزشكيان: "في المفاوضات، لن نتراجع عن مبادئنا بأي شكل من الأشكال، ولكن في الوقت نفسه، لا نريد أي توترات".

ونصّ اتفاق 2015 على تقييد أنشطة طهران النووية مقابل رفع العقوبات عنها.

وبقيت طهران ملتزمة بالاتفاق مدة عام بعد الانسحاب الأميركي، قبل أن تبدأ بالتراجع عنه تدريجا.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، أعاد الرئيس دونالد ترامب فرض سياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها خلال ولايته الأولى عبر تغليظ العقوبات، حتى أنه لوّح بقصف إيران في حال عدم التوصل الى اتفاق معها.

هذا وتجري المحادثات مع الرصد الدقيق للجوانب الرئيسية للبرنامج النووي الإيراني، وخاصة مخزونها من اليورانيوم المخصب ووتيرة أنشطة التخصيب.

مقالات مشابهة

  • هكذا تنظر إيران لجولة ترامب في منطقة الخليج العربي
  • في تجسير العلاقة بين إيران والعرب
  • لبناء الثقة..إيران مستعدة لقبول قيود مؤقتة لتخصيب اليورانيوم
  • مصدق بور يفنّد مزاعم التضييق على الأقليات في إيران.. فيديو
  • غداة الجولة الرابعة.. فرض عقوبات أميركية جديدة على إيران
  • عجز الطاقة يظهر مبكرًا في إيران… 5 أسباب
  • مسؤول سابق بالبنتاجون: برنامج طهران للصواريخ يكشف نوايا إيران النووية
  • عمان: الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران وأمريكا شهدت أفكارا جديدة ومفيدة
  • إيران تصف جولة المفاوضات الرابعة مع واشنطن بـ"الصعبة"
  • حلم ضرب منشآت إيران النووية يراود إسرائيل.. التوتر يتصاعد بين ترامب ونتنياهو