حظك اليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الجمعة 20 كانون الأول/ ديسمبر 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الجمعة 20 كانون الأول/ ديسمبر 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:
حظك اليوم الجمعة 20 كانون الأول/ ديسمبر 2024حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانلأول مرة خانتك الأنماط السلوكية الاعتيادية الخاصة بك يا برج الحمل ووضعتك في مواقف حرجة، استراتيجية الحلول التي تنتهجها في المعتاد لا تحسن من الأمور، مهما حاولت مرارًا وتكرارًا.
أنت تتأرجح اليوم بين النشاط المفعم و الحماس وبين فتور العزيمة والإحباط أكثر من المعتاد. حاول يا برج الثور تذكر الماضي، فستتيقن أن ما يبدو اليوم معقدًا جدًا، لن يكون له أهمية تمامًا عن قريب، ويساعدك هذا أيضًا في تقدير الأمور والصعوبات نسبيًا.
حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيرانتواجهك اليوم أفكار جديدة ومبتكرة، وسوف تنجح إذا قابلت المخاطر بكل شجاعة. يمكنك الآن الاعتماد على دعم زملائك في حالة نجاحك. كذلك يجب أن تُظْهِر بعض الصراحة في علاقتك. الأفكار غير العادية التي تراود شريكك قد تؤدي إلى فتح مسارات جديدة؛ كاشفة لجانب جديد تمامًا من ذاتك.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموزهناك تنبؤ بقدوم فترة اختبار هامة جداً، فتعامل معها بكل تفاؤل وثق في إمكاناتك الذاتية.يا عزيزي لا تتأثر بآراء الآخرين ولا تجعلها تحيدك عن معتقداتك وبدلاً من ذلك، استخدم هذه المواجهة لإيجاد ما يدعم الحجج المؤيدة لمواقفك.
حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آبيتبين حاليًا أن جميع أشكال التعاون فعَّالة وذلك لأن أهدافك تتوافق وتتزامن مع أهداف من حولك. اغتنم فرصة كونك مفعم بالصحة والحيوية وخلو ذهنك، وقم في المرتبة الأولى بإنجاز الأعمال الخاصة بالفريق.
حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلولاذا كنت ترغب في النجاح والتفوق وفي تحقيق شيء ذو قيمة، فحان الوقت أن تتحالف مع الآخرين، قد يكونوا أقرباء أو أصدقاء أو زملاء في العمل. لا تدع الفرصة تفوتك، فيجب عليك الانتفاع من هذه الفرصة وبذل مجهود.
حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبرإذا كانت الشكوك يا برج الميزان تساورك مؤخرًا ولا تستطيع الوصول إلى أية قرارات، تستطيع الآن رؤية الأشياء في ضوء أوضح. أنت تشعر بالتوازن الكافي الذي يمكنك من حصاد الخير كنتيجة لأي قرار تتخذه. أنت الآن قادر على رؤية المشكلات من منظور مختلف وقد تجد حل وسط يقبله جميع الأطراف.
حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثانيمن الناحية المهنية يمكنك اليوم العمل بشكل بنّاء وذلك من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم. سوف تتلقى يا برج العقرب دعمًا بشكل خاص من خلال العمل وكذلك حياتك الشخصية، أظهر حبك للآخرين بهدف تقوية العلاقات.
حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأولالكثير من الموضوعات لا تسير بالسلاسة التي خططت لها، وربما يا برج القوس يجب عليك قبول الأشياء التي لا تستطيع تغييرها. لا تسمح لخيبة أملك أن تمنعك من التقدم، وركز على ما هو آت، وحتى إن استغرق الأمر زمنًا أطول، فسوف تصل إلى هدفك بالإصرار والصبر.
حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثانيأنت قادر يا برج الجدي على الإندماج والتعامل بكل سهولة ضمن فريق، دون نزاع، وتسود الأجواء تناغم وتوافق من حولك، بإمكانك الاستفادة من هذا التأثير الإيجابي في جميع النشاطات الترفيهية أو في العمل لدفع الأمور وتكون فرد منتج.
حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباطلا يمكن التغلب على العقبات والمشاكل التي تراها أمامك في الوقت الحالي إذا حاولت حلها بالطرق القديمة المعروفة، يجب أن تغيِّر مدخلك يا برج الدلو وأن تحاول التوصل إلى إستراتيجية جديدة وأن لا تسمح للآخرين بتغيير رأيك أو خططك كثيرًا.
حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذارإن صحتك الجسدية والعقلية في أحسن أحوالها، يا برج الحوت لا تدع اللحظة تمر دون أن تسعى وراء أفكارك، سوف تكسب المؤيدين الذين يشاركونك في الأهداف ويمكنهم المضي قدمًا كفريق. هكذا تستطيع العمل اليوم بطريقة جيدة وتتقدم بشكل كبير لكي تصل في النهاية إلى أهدافك.
كلمات دالة:حظك اليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر 2024حظك اليوم تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظك اليوم حظک الیوم وتوقعات برج کانون الأول دیسمبر 2024 الیوم 23
إقرأ أيضاً:
حتى تحتفظ بلياقتك.. كم عدد الخطوات التي تحتاجها حقا في اليوم؟
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، للصحفي سيمار باجاج، قال فيه إنه: "كان من المتعارف عليه أن مشي 10,000 خطوة في اليوم ضروري للحفاظ على اللياقة البدنية. لكن أبحاثا جديدة تشير إلى أن الفوائد الصحية للمشي تزداد تدريجيا، حتى تصل إلى حوالي 7,000 خطوة، قبل أن تستقر. ومع تزايد الأهداف اليومية، يصبح هذا الهدف أسهل تحقيقا".
وبحسب دراسة، نُشرت الأربعاء الماضي، في المجلة الطبية "ذا لانسيت للصحة العامة"، تابع التقرير: "حلّلت بيانات من 57 دراسة، ووجد أن حتى المشي المعتدل يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وأمراض القلب والأوعية الدموية، من بين حالات أخرى، ما يُضاف إلى مجموعة واسعة من الأبحاث التي تربط المشي بطول العمر".
وأضاف التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "كما وجد التحليل أن الأشخاص الذين يمشون 7,000 خطوة يوميا (حوالي ثلاثة أميال) لديهم أيضا خطر وفاة أقل بنسبة 47 في المئة مقارنة بمن يمشون 2,000 خطوة".
وفي السياق نفسه، قال طبيب القلب في مركز ستانفورد للرعاية الصحية، جوشوا نولز: "إن المشي 7,000 خطوة يوميا لا يقل أهمية عن تناول الأدوية".
الفوائد العديدة للمشي
أظهرت عقود من الأبحاث أن المشي يُحسّن الصحة الأيضية، ما يجعل القلب أقوى وأكثر كفاءة، مع تقليل الوزن ومستويات الكوليسترول والسكر في الدم، كما قال عالم وظائف الأعضاء في جامعة كاليفورنيا، كيث بار.
وبيّن التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في حين أنّ معظم المراجعات العلمية بحثت في كيفية ارتباط عدد الخطوات الأكبر بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة، فقد فحص التحليل الجديد الارتباطات عبر مجموعة أوسع بكثير من الحالات".
وأردف: "على سبيل المثال، وجدت الدراسة أن المشي 7,000 خطوة يوميا كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 وأعراض الاكتئاب والوفاة بالسرطان، مقارنة بـ 2,000 خطوة".
إلى ذلك، قال الخبراء إن النتيجة الأكثر إثارة للدهشة هي انخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 40 في المئة تقريبا لدى الأشخاص الذين ساروا 7,000 خطوة يوميا مقابل 2,000 خطوة. في حين أنّ الآلية الدقيقة غير واضحة، إلا أن ممارسة الرياضة ترتبط بنمو خلايا عصبية جديدة، وزيادة تدفق الدم إلى الدماغ، وتقليل الالتهاب العصبي، وفقا لمدير مركز ستوني بروك للتميز في مرض الزهايمر، نيخيل باليكار.
خرافة الـ 10,000 خطوة
لعقود، كان يُروّج للـ10,000 خطوة على أنها الرقم السحري للصحة الجيدة. لكن هذه التوصية أقرب إلى الخرافة منها إلى العلم، وقد دحضها الباحثون في السنوات الأخيرة.
قالت عالمة الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة سيدني والمؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، ميلودي دينغ: "ليس لدينا أي دليل على الـ 10,000 خطوة. إنه مجرد رقم عشوائي كبير يُطرحه الناس".
وجد التحليل أنه لا يوجد فرق كبير في خطر السقوط والسرطان ومرض السكري من النوع 2 والوفيات القلبية الوعائية بين الأشخاص الذين ساروا 7,000 خطوة مقابل 10,000 خطوة يوميا. وأضافت دينغ أنه: "كان هناك بعض التحسن بعد 7,000 خطوة فيما يتعلق بخطر الإصابة بالخرف والوفاة، على الرغم من أنه كان طفيفا".
تشبه الفوائد الصحية للمشي عصر البرتقال: فالعصرات القليلة الأولى تعطي أكبر قدر من العصير، ولكن بعد فترة، يبدأ السائل في الجفاف. في الدراسة، ارتبطت زيادة الخطوات من 2,000 إلى 4,000 خطوة يوميا بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 36 في المئة، بينما ارتبط الانتقال من 4,000 إلى 7,000 بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 17 في المئة. وتستقر المكاسب بعد ذلك.
قالت عالمة الأوبئة في معهد ميدستار لأبحاث الصحة في واشنطن، هانا أريم، إنّ "زيادة عدد الخطوات ليست ضارة، ولكن لا داعي لأن يشعر أحد بالذنب إذا لم يتمكن من الوصول إلى 10,000".
الحركة ولو قليلا.. مهمّة
تُظهر البيانات الجديدة ارتباطا فقط، ولا يمكنها إثبات أن المشي يُسبب هذه الفوائد الصحية. ففي النهاية، يميل الأشخاص الذين يمشون أكثر إلى أن يكونوا أقل ضعفا ويتناولون طعاما أفضل، مما قد يُشوّش النتائج، كما قال طبيب القلب في كلية جونز هوبكنز الطبية، سيث مارتن. كما ينبغي تفسير انخفاض خطر الإصابة بالخرف بحذر، نظرا لاستناده إلى دراستين فقط.
ويؤكد الخبراء أيضا على أهمية كثافة المشي. لذا، فكّر في إضافة تمارين الاندفاع، أو تسريع وتيرة المشي، أو اختيار مسار يحتوي على تلال أو سلالم في مشيك اليومي.
وبغض النظر عن ذلك، فإن الأدلة دامغة على أن "أي خطوات هي خطوات جيدة"، كما قال مارتن. وبينما لا يستطيع الجميع تذكر عدد الدقائق التي مارسوا فيها الرياضة، يمكن للجميع تقريبا تتبع خطواتهم بمرور الوقت باستخدام هواتفهم الذكية، مبرزا: "إذا حسّنت عدد خطواتك، فإنك تُؤثر على صحتك بشكل عام".