عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وإيجابية
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
كثيرة هي الدراسات العلمية التي ربطت بين الإيجابية والسعادة والوفرة والحيوية وتأثيرها على الصحة النفسية ومقاومة الأمراض، فالإيجابية هي طريقة التفكير وأيضاً سلوك يركز على جميع الجوانب المفيدة في الحياة، وتتجلى الإيجابية في النظرة التفاؤلية والقدرة على رؤية الفرص والنجاحات بدلاً من التركيز على الأزمات والمشاكل لبناء الإيجابية بشكل فعال في حياتك، وفيما يلي مجموعة عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابية:
عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابيةممارسة الامتنان عند الاستيقاظ على الأقل 5 أشياء تمتلكها في حياتك من أجل رفع استحقاقك.الرعاية الجسدية وتكون عن طريق ممارسة التمارين الرياضية بانتظام أو ممارسة اليوغا لأنها تساعد على النشاط وتحسين المزاج وتعزيز الصحة العامة والتجدد.التفريغ الطاقي عن طريق تفريغها وتجددها على الأقل 3 مرات بالأسبوع ويمكنك تجديدها عن طريق الكتابة على ورقة الأفكار السلبية ثم حرقها أو بالرقص أو الخروج مع الأصدقاء أو السباحة أو المشي بالطبيعة.إذا أردت أن تنتمي إلى طاقة الوفرة فعليك بالاستيقاظ قبل شروق الشمس والبدء بيومك باكراً لأنه الوفرة يتم توزيعها على المخلوقات في الوقت ما قبل شروق الشمس "الفجر".قدم الرعاية النفسية إلى ذاتك وذلك من خلال تناول طعام صحي أو شرب الماء والتنفس أو التأمل أو كتابة مشاعرك أو تخصيص برنامج علاجي مع مدرب أو مرشد.تخصيص من 30 إلى 60 دقيقة من أجل ممارسة رياضة المشي ومن الأفضل أن تكون في الصباح الباكر أو وقت المغرب لأنه المشي يطور طاقتك ويباركها.إحاطة نفسك بأشخاص إيجابيين من أجل أن يدعموك ويشجعوك فالعلاقات الاجتماعية الإيجابية لها دورًا كبيرًا في تعزيز الإيجابية الشخصية.انصحك ان تقدم الامتنان الى5 أشياء على الأقل في حياتك لكي ترفع من استحقاقك و و حاول ان تجعلها مختلفةالحفاظ على التوازن بين العمل والحياة الشخصية، لأنه وقت الراحة والأنشطة الترفيهية مهمة للحفاظ على رفاهيتك ونفسيتك.الحصول على قسط كافٍ من النوم الصحيح الجيد لأنه يعزز من الصحة العقلية والجسدية.تبني هذه العادات يمكن أن يساعدك على تحقيق تحسينات ملموسة في حياتك اليومية، مما يسهم في زيادة سعادتك ورفاهيتك. كلمات دالة:إيجابيةوفرةطاقةالامتنان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيجابية وفرة طاقة الامتنان فی حیاتک
إقرأ أيضاً:
محمود سعد: القعدة مع عادل إمام خطر
تحدث الإعلامي محمود سعد عن علاقته الوطيدة بالنجم الكبير عادل إمام، التي امتدت لأكثر من 35 عامًا، معربًا عن امتنانه للصداقة التي جمعته بالزعيم، والتي منحته خلالها مساحة كبيرة من الود والتقدير.
محمود سعد يكشف علاقته بعادل إماموفي مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك"، قال محمود سعد: "عادل كان دايمًا بيرد على التليفون بسرعة، وكان دايمًا متاح، لكن دلوقتي مبقاش بيستخدم التليفون خالص. النهاردة كلمت أخوه وقلت له يقوله: كل سنة وأنت طيب يا عدولة يا أبو رامي، وربنا يسعده وسط ولاده وأحفاده ويخليه لينا".
وأضاف سعد: "على مدار أكتر من 10 سنين، كان أي حد من الزملاء عايز يوصل لعادل إمام، يكلموني أنا، مع إني عمرى ما اشتغلت معاه، لكنه كان مخليني أدخل مسرحه في أي وقت، وده شرف كبير. وكان عنده نظام صارم، محدش يوقف في كواليس المسرح علشان ده بيشتته، وكل واحد له وقت معين يخرج فيه".
وتابع: "وأنا صغير كنت دايمًا أسمع إن القعدة مع عادل إمام خطر، لأنه ممكن يقول كلمة تربكك، ومتعرفش ترد، مش خوفًا منه، لكن لأنه ذكي وسريع البديهة بشكل مدهش".
يعتبر عادل إمام من أهم النجوم في تاريخ الفن العربي، وقدم في السينما أعمالا خالدة في السينما والتلفزيون والمسرح، منها أفلام: (طيور الظلام، الإرهاب والكباب، خلي بالك من عقلك، المنسي، اللعب مع الكبار، الإرهابي، زهايمر)، وفي الدراما، مسلسلات (فرقة ناجي عطالله، أحلام الفتى الطائر، دموع في عيون وقحة، فلانتينو) وفي المسرح: (مدرسة المشاغبين، شاهد مشافش حاجة، الزعيم، بودي جارد، الواد سيد الشغال، أنا وهو وهي).