التخطيط: منصة الرقم الوظيفي جمعت بيانات نحو 4 ملايين موظف
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ متابعة
أعلنت وزارة التخطيط، اليوم الاثنين، جمع بيانات ما يقارب 4 ملايين موظف عبر منصة الرقم الوظيفي الإلكترونية، مؤكدةً استمرار العمل بالمنصة.
وقال المتحدث باسم الوزارة، عبد الزهرة الهنداوي، في حديث لوكالة الأنباء العراقية تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "المنصة الإلكترونية مستمرة بالعمل بمشروع الرقم الوظيفي، حيث تم جمع بيانات ما يقارب 4 ملايين موظف في هذه المنصة"، منوهاً بأن "المنصة تعمل حالياً على حصر أعداد الموظفين على ملاك الدولة (الملاك الدائم)".
وأشار إلى، أن "هنالك متغيرات يشهدها الجسد الوظيفي، منها التعيينات الجديدة وإحالة موظفين على التقاعد وغيرها من المتغيرات، لذلك يتطلب الأمر أن تكون هنالك استمرارية في العمل على المنصة الإلكترونية".
وفي سياق منفصل، أوضح المتحدث أن "وزارة التخطيط بانتظار النتائج الأساسية للتعداد السكاني"، لافتا الى أن "تلك النتائج ستكتمل في شهر شباط المقبل من عام 2025".
وأضاف، أن "النتائج الأساسية للتعداد السكاني ستفيد التنمية كثيراً، لأنها ستسهم في عملية تشخيص الفجوات التنموية، أي سترسم الخطط العامة للدولة، حيث ستعتمد على الكثافة السكانية على مستوى المناطق والمحلة والناحية والقضاء والمحافظة، على أساسها سيتم تشخيص المشكلات في مختلف القطاعات"، مؤكداً أن "كل هذه المؤشرات ستكون مفيدة في عملية تحقيق التنمية في البلاد".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
محمود البزاوي يودع لطفي لبيب بصورة نادرة من الملك هو الملك
نشر الفنان محمود البزاوي صورة نادرة عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك»، جمعت بين الفنانين الراحلين لطفي لبيب وصلاح السعدني، من كواليس مسرحية «الملك هو الملك».
وظهرت في الصورة لحظة طريفة يظهر خلالها لطفي لبيب وهو يحمل صلاح السعدني على كتفيه أثناء أحد مشاهد العرض المسرحي.
وأرفق البزاوي الصورة بتعليق مؤثر قال فيه:
«عم صلاح وعم لطفي من مسرحية الملك هو الملك.. الله يرحمهم»، في إشارة إلى رحيل لطفي لبيب، الذي وافته المنية صباح الأربعاء الماضي عن عمر ناهز 77 عامًا.
وكان الفنان لطفي لبيب قد ترك بصمة كبيرة في المسرح والدراما والسينما المصرية، حيث عُرف بأدواره المميزة التي جمعت بين الطابع الكوميدي والإنساني، قبل أن يُعلن اعتزاله التمثيل في السنوات الأخيرة لأسباب صحية.