على متنها 105 راكبا.. تفاصيل جديدة في تحطم طائرة كازاخستان
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الطوارئ في كازاخستان، الأربعاء، عن تحطم طائرة ركاب كانت في طريقها من العاصمة الأذربيجانية باكو إلى مدينة غروزني، وذلك قرب مدينة أكتاو في غرب كازاخستان
وذكرت الوزارة أن خدمات الطوارئ تحاول إخماد حريق في موقع التحطم.
وأكدت السلطات الكازاخية، أن الطائرة التي تعرضت للحادث كانت تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية.
كما ذكرت وكالة أنباء "تاس" أن الطائرة تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية وكانت في طريقها من باكو إلى غروزني في الشيشان لكنها حولت مسارها بسبب الضباب في غروزني.
وقالت وسائل إعلام كازاخستانية إن 105 ركاب وطاقم من 5 أفراد كانوا على متن الطائرة، بينما لم تذكر السلطات الكازاخية تفاصيل دقيقة عن عدد الضحايا أو أسباب الحادث حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحطم طائرة طائرة كازاخستان المزيد
إقرأ أيضاً:
«لا شابيل» مدينة جديدة تسقط في قبضة عصابات هايتي.. ما القصة؟
باتت مدينة لا شابيل أحدث المناطق الخاضعة لسيطرة العصابات المتحالفة في دولة هايتي.
«لا شابيل» الواقعة في مقاطعة أرتيبونيت بالعاصمة بورت أو برنس، انضمت حديثا إلى قائمة من 28 منطقة خضعت لسيطرة العصابات في جميع أنحاء هايتي بحلول 2025، وفقا لصحيفة هايتي تايمز.
التمرد المسلحوبدأت في ساعات مبكرة من الصباح، العصابات تحت قيادة الزعيم الأبرز وراء التمرد المسلح المستمر في هايتي، جيمي شيريزير، المعروف باسم الشواء، في تنفيذ هجوم واسع النطاق على المدينة، حيث قام الجناة بتطويق مداخل ومخارج المدينة بسرعة لمنع وصول التعزيزات.
وقام أفراد العصابات بإشعال النيران في مركز الشرطة، بما في ذلك وحدات من وحدة مكافحة العصابات التكتيكية، ما أجبر الضباط على التراجع، وسقطت المدينة بأكملها في يد العصابات، بل ويزدادون قوة يومًا بعد يوم.
تدمير واقتحاموكانت السلطات قد تلقت تحذيرات منذ 19 يونيو من استهداف العصابات لـ لا شابيل، ورغم ذلك لم تتخذ أي إجراءات استباقية، ومع وصول التعزيزات كانت العديد من المنازل قد تم تدميرها، ولم يعد هناك أي منفذ لاقتحام المدينة.
وحذر مسؤولون أن البلدات المجاورة لا تزال معرضة للخطر، وخاصة تلك التي تشهد تواجدًا للشرطة، حيث تسعى العصابات إلى القضاء على أي مقاومة متبقية من قوات إنفاذ القانون، وقام المسلحون بتحصين المدن بحواجز، ويتجولون علانية في الأماكن العامة.
نقاط التفتيشوتحاول الشرطة تنفيذ تدابير مضادة، تشمل عمليات تفتيش منهجية عند نقاط التفتيش الرئيسية، ونشر طائرات استطلاع بدون طيار، وإغلاق الطرق الخلفية التي تستخدمها الجماعات المسلحة لاختراق المنطقة.
سلسلة هجماتومنذ اغتيال رئيس البلاد جوفينيل مويس على يد مجموعة من المسلحين في مقر إقامته 7 يوليو 2021، أطلق تحالف غير مسبوق بين العصابات المتحاربة في هايتي سلسلة من الهجمات الضخمة والمنسقة على المؤسسات الحكومية ومراكز الشرطة والقصر الرئاسي، وتم تحرير آلاف السجناء.
وسيطرت العصابات على غالبية مدن العاصمة بورت أو برنس، والمناطق المحيطة بها، ودخلت البلاد في حالة من الذعر، حيث باتت الشوارع مهجورة واحترقت عشرات المنازل وسقط مئات الضحايا، وعزل بورت أو برنس عن العالم الخارجي.
وسعى مجلس الأمن إلى كسر القبضة الخانقة التي تفرضها العصابات، عن طريق تولى ألف ضابط شرطة من كينيا زمام المبادرة على الأرض، ووصلت بالفعل فرق من قوات الشرطة الكينية إلى هايتي، لمساعدة الشرطة الوطنية.
اقرأ أيضاًنتنياهو يعترف بتجنيد عصابات فى قطاع غزة بهدف إحداث الفوضى
حماس: تصريحات ليبرمان تكشف تسليح الاحتلال لعصابات في غزة لخلق فوضى أمنية
الداخلية تكشف حقيقة وجود عصابات سيدات تنصب على المواطنين بالدقهلية