تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المدير الفني لفريق أستون فيلا عن التشكيل الرسمي الذي سيخوض به مواجهة برايتون في الجولة الحالية من الدوري الإنجليزي الممتاز. 

المباراة من المتوقع أن تكون قوية ومثيرة، حيث يسعى أستون فيلا لمواصلة نتائجه الإيجابية وتعزيز موقعه في جدول الترتيب.

تشكيل أستون فيلا الأساسي

حراسة المرمى: مارتينيز

خط الدفاع: كونسا، كارلوس، توريس، دين

خط الوسط: ماكجين ، كامارا، تيليمانس

خط الهجوم: بابي، روجرز، واتكينز

المباراة تُقام على ملعب أستون فيلا وتُعد اختبارًا حقيقيًا للفريق أمام خصم قوي مثل برايتون، الذي يُظهر مستويات رائعة هذا الموسم.

 

جماهير الفريقين تترقب مواجهة مثيرة، حيث يتطلع أستون فيلا لاستغلال عاملي الأرض والجمهور لتحقيق نتيجة إيجابية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أستون فيلا برايتون الدوري الإنجليزي الممتاز جدول الترتيب مارتينيز فريق أستون فيلا الإنجليزي الممتاز أستون فیلا

إقرأ أيضاً:

راغب علامة.. "صاحب الصوت الذي لم يخذلنا يومًا"

 

لا يحتاج راغب علامة إلى مناسبة كي يُذكر، لكن عيد ميلاده السابع من يونيو يفرض نفسه كتاريخ يستحق التوقف عنده، ليس فقط احتفالًا بعمر جديد، بل إجلالًا لمسيرة استثنائية، صنعها فنان لم يخن صوته، ولم يُفرّط في صورته، ولم يخذل جمهوره يومًا.

 

من منزل جده في بلدة الغبيري جنوب بيروت، خرج راغب إلى العالم، ابنًا رابعًا بين تسعة، محاطًا بالمحبة، وبأب يعزف على العود ويزرع في بيته بذور الذوق والفن. كان الغناء بالنسبة له ليس مجرد موهبة، بل تنفّس، انتماء، وسؤال يومي: كيف أكون مختلفًا دون أن أتخلى عن روحي؟

ولأنه عرف مبكرًا أن الفن مسؤولية، بدأ مشواره بخطوات ثابتة. لم يبحث عن الشهرة العابرة، بل تعب في صنعها. من إذاعة لبنان وهو طفل، إلى معهد الموسيقى حيث تخرّج بتقدير، ثم إلى "استوديو الفن" حيث لفت الأنظار وانتزع المركز الأول، كان راغب علامة يحفر اسمه بموهبة صلبة وإصرار ناعم.

في منتصف الثمانينيات، حين بدأ يطرح ألبوماته، كانت الأغنية العربية تمر بتحولات. لكنه لم يساير الموجة، بل أصبح هو الموجة. بأغنياته مثل "قلبي عشقها"، "مغرم يا ليل"، "توأم روحي"، "سيدتي الجميلة"، و"نقطة ضعف"، استطاع أن يكون حاضرًا في تفاصيل حياة جمهوره، يُغني للحب، للفراق، للحنين، وحتى للفرح الهادئ.

راغب علامة لم يكن فقط صوتًا ناجحًا، بل حالة فنية متكاملة. يعرف متى يُغامر، ومتى يتروى، متى يرفع السقف، ومتى يتكئ على الكلمة واللحن فقط. ظل وفيًا لذائقته، ومدافعًا عن فنه، لا تستهويه الضجة الفارغة، بل يفضل صوت الصدى الذي يبقى بعد أن ينتهي التصفيق.

في عالم تتبدل فيه الأضواء والنجاحات كل لحظة، لم يفقد بريقه، لأن وهجه كان نابعًا من الداخل، من حبّ حقيقي لما يفعل، ومن علاقة عميقة بالجمهور، تُبنى على الاحترام لا على الاستعراض.

 

مقالات مشابهة

  • ياسر القحطاني: من ساهموا بفوز البرتغال هم لاعبي الدوري السعودي .. فيديو
  • آليات وبرامج لمواجهة الجرائم المالية في قطاعات الأعمال
  • ستة انتصارات وأربعة تعادلات في ختام الجولة 34 من الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم
  • بالصور.. الخضر يصلون إلى ستوكهولم لمواجهة السويد
  • حساب الهلال الإنجليزي والعربي يُشعلان الحماس قبل مونديال الأندية: العد التنازلي بدأ
  • لمواجهة التهديدات الصينية.. تايوان تجري تدريبات بين الجيش وخفر السواحل
  • الجهاز الفني للمنتخب الوطني يعلن القائمة النهائية لمواجهة لبنان في تصفيات كأس آسيا
  • فوز لمصافي الجنوب على الناصرية بافتتاح الجولة 34 من الدوري الممتاز
  • راغب علامة.. "صاحب الصوت الذي لم يخذلنا يومًا"
  • أجواء العيد في ميناء غزة الذي يؤوي نازحين