موعد صلاة الجمعة.. ومواقيت الصلاة غدا 3يناير 2025
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
مواقيت الصلاة.. يهتم كثير من المسلمين بالبحث عن مواقيت الصلاة وخاصة يوم الجمعة، الذي من أفضل أيام الله، ويعد عيدا أسبوعيا للمسلمين.
وتقدم «الأسبوع» لقرائها في السطور التالية كل ما يخص مواقيت الصلاة 2 يناير 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــــا.
-الفجر: 5:19 ص
-الشروق: 6:51 ص
-الظهر: 11:59 ص
-العصر: 2:49 م
-المغرب: 5:07 م
-العشاء: 6:30 م
الإسكندرية-الفجر: 5:26 ص
-الشروق: 6:58 ص
-الظهر: 12:06 م
-العصر: 2:52 م
-المغرب: 5:10 م
-العشاء: 6:34 م
أسيوط-الفجر: 5:16 ص
-الشروق: 6:45 ص
-الظهر: 12:03 م
-العصر: 3:01 م
-المغرب: 5:21 م
-العشاء: 6:35 م
سوهاج-الفجر: 5:13 ص
-الشروق: 6:42 ص
-الظهر: 12:00 م
-العصر: 2:58 م
-المغرب: 5:18 م
-العشاء: 6:32 م
-الفجر: 5:20 ص
-الشروق: 6:49 ص
-الظهر: 12:01 م
-العصر: 2:53 م
-المغرب: 5:12 م
-العشاء: 6:35 م
بورسعيد-الفجر: 5:15 ص
-الشروق: 6:47 ص
-الظهر: 11:55 ص
-العصر: 2:44 م
-المغرب: 5:04 م
-العشاء: 6:27 م
الغردقة-الفجر: 5:10 ص
-الشروق: 6:39 ص
-الظهر: 11:52 ص
-العصر: 2:44 م
-المغرب: 5:11 م
-العشاء: 6:29 م
شرم الشيخ-الفجر: 5:08 ص
-الشروق: 6:36 ص
-الظهر: 11:49 ص
-العصر: 2:41 م
-المغرب: 5:08 م
-العشاء: 6:27 م
الأقصر-الفجر: 5:08 ص
-الشروق: 6:36 ص
--الظهر: 11:50 ص
-العصر: 2:45 م
-المغرب: 5:12 م
-العشاء: 6:30 م
أسوان-الفجر: 5:06 ص
-الشروق: 6:34 ص
-الظهر: 11:49 ص
-العصر: 2:46 م
-المغرب: 5:14 م
-العشاء: 6:32 م
-الفجر: 5:17 ص
-الشروق: 6:49 ص
-الظهر: 11:57 ص
-العصر: 2:46 م
-المغرب: 5:06 م
-العشاء: 6:29 م
العريش-الفجر: 5:14 ص
-الشروق: 6:45 ص
-الظهر: 11:53 ص
-العصر: 2:42 م
-المغرب: 5:02 م
-العشاء: 6:24 م
الفيوم-الفجر: 5:20 ص
-الشروق: 6:49 ص
-الظهر: 11:59 ص
-العصر: 2:50 م
-المغرب: 5:09 م
-العشاء: 6:32 م
بني سويف-الفجر: 5:18 ص
-الشروق: 6:47 ص
-الظهر: 11:58 ص
-العصر: 2:51 م
-المغرب: 5:10 م
-العشاء: 6:33 م
السويس-الفجر: 5:17 ص
-الشروق: 6:47 ص
-الظهر: 11:56 ص
-العصر: 2:45 م
-المغرب: 5:05 م
-العشاء: 6:28 م
اقرأ أيضاًبالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة غدا الخميس 2 يناير 2025
بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 1 يناير 2025
موعد أذان المغرب.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقیت الصلاة الیوم
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الإمام بالقراءات الشاذة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة بالقراءات الشاذة؟ فقد حكى لي بعض أصدقائي أنَّه شاهد أحد الناس يُصلِّي في الصلوات الجهرية ويقرأ بقراءة غير معتادة، وعندما سأله صديقي عن هذه القراءة أبلغه أنَّها قراءة شاذة، فهل تصح الصلاة بمثل هذه القراءة في الصلاة؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن الصَلاةُ بالقراءات الشاذة المخالفة للرسم العثماني عمدًا في الصلاة يُبْطلها لفقدان القراءة أحد أركانها، ولكون المصلي قد أتى بكلام أجنبي في الصلاة.
وأوضحت أن قراءة القرآن فضلها عظيم وثوابها كبير وتشفع لصاحبها يوم القيامة، فروى الإمام مسلم عن زيد، أنه سمع أبا سلام، يقول: حدثني أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه».
وذكرت أن القراءة الشاذة هي التي اختل فيها ركن من أركان القراءة الصحيحة كما يبين من النص السابق، وقد ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة إلى حرمة القراءة في الصلاة بالقراءة الشاذة، واختلفوا في صحة الصلاة إذا خالف المصلي وقرأ بها على النحو التالي:
فذهب جمهور الفقهاء من المالكية والحنابلة في المعتمد عندهم إلى أنه لا تصح الصلاة بالقراءة الشاذة المخالفة للرسم العثماني، ووافقهم الشافعية حالة تغير المعنى أو زيادة حرف أو نقصه وإلا فلا تبطل عندهم، ومدركهم في ذلك أن هذه القراءات غير متواترة فهي ليست قرآنًا؛ لأن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر.
وذهب الحنفية في الصحيح عندهم إلى أن القراءة الشاذة لا تفسد الصلاة إن كانت ذكرًا وأتى معها بمتواتر مجزئ في صلاته وإلا فسدت، ومدركهم أن الشاذ قرآن إلا أن في قرآنيته شكًّا فلا تفسد به الصلاة.
وعلى ذلك فتحرم القراءة في الصلاة بالقراءة الشاذة، وإن خالف المصلي وقرأ بها فالمختار للفتوى هو ما ذهب إليه المالكية والحنابلة في المعتمد عندهم من عدم صحة الصلاة بالقراءات الشاذة لفقدانها أحد أركان القراءة الصحيحة، ولكونها إتيانًا بكلام أجنبي في الصلاة عمدًا، وهو موافق لقول الحنفية، حيث لم تكن ذكرًا ولم يأت معها بمتواتر، والشافعية حيث تغير المعنى أو زاد حرف أو نقص.
كما نشير إلى أنه ينبغي على القارئ عند قراءته في الصلاة الالتزام بالقراءات المتعارف عليها بين الناس حتى لا يُحْدِث التباسًا على المصلين مما يصرف تركيزهم عن تحقيق أركان الصلاة وسننها والخشوغ فيها، فينقلب الأمر عندهم من كونها عبادة يناجي فيها العبد ربه راجيًا القبول إلى الانصراف إلى حكم ذلك ومدى قابليته في الصلاة.