???? حميدتي تحول لشخص منزوع الهيبة وغير قادر على إنتاج الدهشة
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تحول حميدتي لشخص منزوع الهيبة وغير قادر على إنتاج الدهشة، لا يملك ما يقدمه ولايترقب أحد بياناته ولقاءاته. شخص مسخ مكروه يمله الجميع، حتى الذين يناصرونه اليوم سيملون منه ومن أسلوبه وكذبه الصريح وسيلعنوه في أحاديثهم ومجالسهم على ما تسبب به من مهالك ..
اختفت تلك الهالة من حميدتي وتحول لمجرم مطارد منبوذ من الجميع ، سيعاني حميدتي وهو يرى إمبراطوريته العسكرية تتبخر أمامه وجنوده الأوفياء يتساقطون حوله ونفوذه يتهاوى وسمعته تنحدر وتلاحقه دعوات المظلومين والنازحين وهو غير قادر أن يستعيد مكانته ، ولا حتى أن يجد من يتفاعل مع خطاباته .
أفضل ما يمكن أن يفعله حميدتي هو شنق نفسه وتخليص نفسه من شرورها، فكلما عاش كلما تألم وتعلم أن خطأه الأكبر هو مواجهته للمواطن وتطاوله على الجيش الذي تأسس قبل ميلاده بخمسين عاماً ، قم يا حميدتي وأقتل نفسك .
#القوات_المسلحة_السودانية
#السودان
Hasabo Albeely
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رونالدو يفاجئ الجميع: "عمري البيولوجي 28.9 وسألعب حتى الخمسين"
كشف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن عمره البيولوجي لا يتجاوز 28.9 عامًا، أي أقل بـ11 عامًا من عمره الحقيقي الذي بلغ 40 عامًا، وذلك بعد خضوعه لاختبارات متقدمة أجرتها شركة متخصصة في تتبع اللياقة البدنية.
رونالدو يفاجئ الجميع: "عمري البيولوجي 28.9 وسألعب حتى الخمسين"وبحسب صحيفة “الصن” البريطانية الاختبارات الدقيقة، التي أجريت لقياس مؤشرات الصحة واللياقة البدنية، أظهرت أن حالة رونالدو الجسدية تعادل حالة شاب في أواخر العشرينات، ما يعكس انضباطه الصارم ونمط حياته الرياضي الصارم على مدار عقدين من الزمن.
وقال رونالدو عند استلامه نتائج التحاليل: "لا أستطيع أن أصدق أنها جيدة جدًا. 28.9!"
علاء نجم: ما يحدث في الدوري المصري "مسرحية".. ومحاولات إضعاف الزمالك مرفوضة «بعد غضب الزمالك».. رامز جلال يتربع على عرش التريندهذا الإعلان المفاجئ لم يكن مجرد معلومة طبية، بل جاء مصحوبًا بتصريح مثير أطلقه النجم البرتغالي: "هذا يعني أنني سألعب كرة القدم لمدة عشر سنوات أخرى."
وفي حال تحقق هذا الوعد، فإن رونالدو سيواصل مسيرته حتى سن الخمسين، في وقت يعتقد فيه الكثيرون أن بلوغ الأربعين هو بداية النهاية لأي لاعب كرة قدم، مهما بلغت نجوميته.
يُذكر أن كريستيانو رونالدو خاض أكثر من 1000 مباراة في مسيرته الاحترافية، وسجّل 792 هدفًا، وتُوّج بعدد لا يُحصى من البطولات الفردية والجماعية، ليواصل بذلك كتابة واحدة من أكثر قصص النجاح والإصرار إثارة في تاريخ الرياضة.