مسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من منتسبي الموارد المائية والأوقاف في عمران
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
نُظم مسير راجل لمنتسبي مكتبي هيئتي الموارد المائية والأوقاف في محافظة عمران من خريجي المستوى الثاني لدورات “طوفان الأقصى” نصرة للشعب الفلسطيني.
وردد المشاركون في المسير الهتافات، ورفعوا الشعارات المعبِّرة عن الجهوزية والمعنوية العالية لمواجهة الأعداء، والانتصار للشعب الفلسطيني، وتأييدهم لخيارات قائد الثورة في ردع العدو الصهيوني.
وخلال المسير، أكد مسؤول التعبئة العامة في المحافظة، سجاد حمزة، أهمية الاستعداد والجاهزية الشعبية لمواجهة أي تصعيد للعدو.
فيما أشار مديرا مكتبي الموارد المائية، المهندس فهد السفياني، والأوقاف، عبدالله الجرموزي، إلى أهمية الدورات في تعزيز القدرات، والاستعداد لمواجهة العدو ونصرة غزة.
عقب المسير، نفذ الخريجون مناورة عسكرية، عكست المهارات والقدرات التي اكتسبوها، خلال الدورات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“لجان المقاومة في فلسطين”: الجبهة الشعبية شكّلت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح الوطني الفلسطيني
الثورة نت/وكالات أشادت لجان المقاومة في فلسطين بالدور الوطني والوحدوي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والعلاقة المتينة التي تربطها بلجان المقاومة في فلسطين وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين خاصة على مستوى التنسيق في الميدان والتعاون بين المقاتلين، الأمر الذي يعكس عمق الروابط بين الجبهة ولجان المقاومة. وقالت اللجان في بيان ، اليوم الخميس ، بمناسبة الذكرى ال”58″ لانطلاق الجبهة الشعبية : “تتقدم لجان المقاومة في فلسطين بخالص التهاني وأصدق التبريكات إلى كافة الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وفي مقدمتهم الأمين العام الرفيق القائد الأسير أحمد سعدات، ونائبه الرفيق القائد جميل مزهر وأعضاء المكتب السياسي وكافة أعضائها في الوطن والشتات بمناسبة حلول الذكرى ال”58″ لانطلاقة الجبهة، التي شكّلت وما زالت علامة مضيئة في مسيرة الكفاح والنضال الوطني الفلسطيني”. وأضاف البيان “نستحضر في هذه المناسبة بكل فخر مناقب شهداء الجبهة الأبطال، وعلى رأسهم القادة الذين تركوا بصمات لا تنسى في تاريخ المقاومة الفلسطينية، الدكتور جورج حبش والقائد الكبير أبوعلي مصطفى ووديع حداد وغسان كنفاني، وكوكبة طويلة من الشهداء الذين قَدموا أرواحهم على طريق تحرير القدس وفلسطين”. وأوضحت أن ” ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وكافة حركات وفصائل المقاومة تُمّثل فرصة لتجديد العهد على مواصلة المقاومة حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، في تحرير كل شبر من أرضنا، والتصدي للجرائم الصهيونية المستمرة والمخططات التصفوية التي تستهدف شعبنا، كما أنها تُشكّل دافع لمواصلة طريق المقاومة والجهاد على كافة المستويات من أجل إنهاء معاناة شعبنا وتعزيز صموده”.