خطة لتقليص قوائم الانتظار للعلاج الاختياري في بريطانيا
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أعلنت المملكة المتحدة عن خطة لتقليص قوائم الانتظار للعلاج الاختياري في هيئة الخدمات الصحية الوطنية.
وتسعى حكومة حزب العمال لتحقيق بعض الوعود الرئيسية بعد ستة أشهر صعبة في السلطة.الخدمات الصحية في بريطانياوقالت الهيئة في بيان، إن الخطة ستسمح للمرضى الذين يعانون من حالات معينة بالحصول على إحالات من الأطباء العامين لإجراء الفحوصات والاختبارات والأشعة دون الحاجة لرؤية اختصاصي أولا.
أخبار متعلقة بعد أزمة نهاية 2024 الملاحية.. توقعات بفوضى جوية في مطارات بريطانياالمملكة المتحدة.. مطار هيثرو يلغي 100 رحلة جوية بسبب الرياح القويةبريطانيا.. الأمطار والثلوج تسبب إلغاء بعض احتفالات ليلة رأس السنة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الخدمات الصحية في بريطانيا - مشاع إبداعي
وتستهدف تقديم تشخيص أسرع للمرضى وإجراء الاستشارات اللاحقة في نفس يوم اختبارهم أو أشعتهم، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.طلبات الأمراض الموسمية في بريطانياوأوضحت الهيئة أن المزيد من القدرة العلاجية الخاصة ستظل محفوظة بعيدًا عن طلبات الأمراض الموسمية والأوبئة المستقبلية.
وقالت هيئة الخدمات الصحية إن "ملايين الأشخاص سيتلقون تشخيصًا وعلاجًا أسرع، مما يضمن تقديم الرعاية الروتينية لتسعة من كل عشرة مرضى خلال 18 أسبوعًا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: لندن بريطانيا هيئة الخدمات الصحية هيئة الخدمات الصحية في بريطانيا المملكة المتحدة الخدمات الصحية في بريطانيا الصحة البريطانية الخدمات الصحیة
إقرأ أيضاً:
بينها جمجمة ويد مومياء.. مصر تستعيد 13 قطعة أثرية من بريطانيا وألمانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، استرداد 13 قطعة أثرية من المملكة المتحدة وألمانيا، وإيداعها في المتحف المصري في التحرير بالقاهرة.
وجاء في بيان الوزارة المنشور عبر موقع "فيسبوك" أنّه "في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة المصرية لحماية وصون تراثها الحضاري، واسترداد القطع الأثرية التي خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة، تسلمت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، 13 قطعة أثرية كانت قد وصلت إلى أرض الوطن قادمة من المملكة المتحدة وألمانيا".
من جانبه، أكد وزير السياحة والآثار المصري، شريف فتحي، أن استرداد هذه المجموعة "يعكس التزام الدولة المصرية، بجميع مؤسساتها، بحماية تراثها الحضاري الفريد، مشيدًا بالتعاون مع السلطات البريطانية والألمانية لاسترداد هذه القطع إلى موطنها الأصلي مصر".
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، إلى النجاح في استعادة القطع الأثرية من المملكة المتحدة بعد أن تمكنت السلطات البريطانية، ممثلة في شرطة العاصمة لندن، من ضبطها ومصادرتها عقب ثبوت خروجها من مصر عبر شبكة دولية متخصصة في تهريب الآثار.
ولكن فيما يخص القطع المستردة من ألمانيا، فقد تلقت السفارة المصرية في برلين إخطارًا من سلطات مدينة هامبورغ أعربت فيه عن رغبتها في إعادة عدد من القطع الأثرية المحفوظة بمتحف المدينة، وذلك بعد التأكد من أنها خرجت من مصر بطريقة غير مشروعة، وفقًا للبيان.
أفاد مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، شعبان عبد الجواد، أن القطع الأثرية التي استُعيدت من بريطانيا تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، وشملت لوحة جنائزية من الحجر الجيري من الدولة الحديثة تُظهر المتوفى "باسر" المشرف على البنائين في مشهد تعبّدي أمام الآلهة أوزير، وإيزيس، وأبناء حورس الأربعة.
كما تضمنت المجموعة تميمة صغيرة حمراء على هيئة قرد البابون، تجسد إحدى الأشكال الرمزية المرتبطة بالآلهة في الفكر الجنائزي المصري، وتُعنى بالحماية.
وأضاف أن القطع التي تم استردادها من ألمانيا تضمنت جمجمة ويد من مومياء غير معروفة، بالإضافة إلى تميمة لعلامة العنخ، أي رمز الحياة في الحضارة المصرية القديمة.
وقد تم إيداع القطع المستردة بالمتحف المصري تمهيداً لأعمال الصيانة والترميم وعرضها في معرض خاص بالمتحف يضم القطع الأثرية التي جرى استعادتها مؤخراً.