وصفات طبيعية لتطويل الشعر في وقت قياسي
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
يعتبر طول الشعر وكثافته هو حلم كل الفتيات اللائي يبحثن دائمًا عن المنتجات والوصفات التي تساعدهن في تقوية الشعر ونموه، لذا ترتفع معدلات البحث من ناحيتهن عن وصفات طبيعية لتطويل الشعر في وقت قياسي.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، وصفات طبيعية لتطويل الشعر في وقت قياسي، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
1- وصفة تطويل الشعر بالروزماري
يتم نقع بعض أغصان الروزماري في الماء، ثم صبى الخليط في زجاجة رذاذ ورشي من الخليط على فروة الرأس والشعر، ثم اتركيه طوال الليل ثم اغسلي شعرك في الصباح.
حيث يعتبر إكليل الجبل أو الروزمارى السر الخفي لفروة رأسك، حيث يعمل زيته على تحفيز نمو الشعر، ومنع ظهور القشرة، وتحسين الدورة الدموية في فروة الرأس وبصيلات الشعر.
2-وصفة تطويل الشعر بخل التفاح
يتم خلط 2-4 ملاعق كبيرة من خل التفاح مع كوبين من الماء واتركيها جانباً، ثم يتم غسل الشعر بالشامبو والبلسم، ومن ثم يتم رش خليط خل التفاح على الشعر بالتساوي باستخدام زجاجة رذاذ، ويترك لمدة 3-5 دقائق، ثم اشطفيه، وكرري ذلك 1-2 مرة في الأسبوع.
3-وصفة تطويل الشعر بجوز الهند والليمون
يتم خلط 3 ملاعق كبيرة من زيت جوز الهند مع 3 ملاعق كبيرة من عصير الليمون، ثم قومى بتدليك فروة الرأس بعمق، وبعدها اتركيه لمدة 20 دقيقة ثم اشطفيه.
اقرأ أيضاً«عصير الليمون».. 10 وصفات طبيعية للعناية بصحة الشعر
إزالة الشعر بالليزر وعلاج حقن الخلايا الجذعية للوجه وتقنية سيل ستوري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علاج تساقط الشعر تطويل الشعر زيت لتطويل الشعر تطويل الشعر بسرعة وصفة لتطويل الشعر بسرعة تطويل الشعر بسرعه وصفة لتطويل الشعر وصفات لتطويل الشعر طرق تطويل الشعر طريقة لتطويل الشعر خلطة لتطويل الشعر لتطويل الشعر وصفة طبيعية لتطويل الشعر
إقرأ أيضاً:
غزة على حافة الانهيار الصحي.. مستشفيات بلا وقود وأدوية وارتفاع قياسي في الضحايا
أعلن مدير وزارة الصحة في قطاع غزة، أنّ: "مستشفيات القطاع ستتحول إلى مقابر خلال 48 ساعة، وذلك بسبب نفاد الوقود"، مبرزا منع قوات الاحتلال الإسرائيلي لإدخال الوقود حيث يعتبر الأمر بمثابة قطع لشريان الحياة عن المستشفيات.
وأكد مدير وزارة الصحة في القطاع المحاصر، عبر تصريحات إعلامية، صباح اليوم الأحد، أنّ: "هناك نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية"، مردفا أنّ: "شاحنات منظمة الصحة العالمية متوقفة في العريش وندعو لإدخالها فورا".
إلى ذلك، أورد المتحدّث نفسه: "نفّذنا خطط الطوارئ لكننا عاجزون الآن بسبب نفاد الوقود ونقص الأدوية"، فيما استفسر بالقول: "متى ستتحرك المنظمات الدولية والإسلامية لكسر الحصار المفروض علينا".
وكانت وزارة الصحة في غزة، قد أعلنت، السبت، عن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54 ألفا و772، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 125 ألفا و834، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 95 شهيدا، و304 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية. وهذا العيد؛ هو الرابع الذي يحل على غزة، خلال حرب الإبادة التي ترتكبها دولة الاحتلال بحق الفلسطينيين منذ 20 شهرا.
بدورها، قالت حركة حماس، إن جيش الاحتلال قد أدّى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني خلال أول وثاني أيام عيد الأضحى المبارك في غزة، يؤكد إمعان الاحتلال في حرب الإبادة الوحشية المستمرة منذ 20 شهرا.
وشددت حماس، عبر بيان لها، على أنّ: "تكثيف جيشِ الاحتلالِ الفاشي قصفَه الإجرامي على المنازل المأهولة في مختلف مناطق قطاع غزة، وتصعيده المجازرَ بحق المدنيين الأبرياء، وارتقاءُ أكثر من مئة شهيد خلال أوّل وثاني أيام عيد الأضحى، هو إمعان في حرب الإبادة الوحشية المستمرّة منذ أكثر من عشرين شهراً".
وأكّدت أنّ: "حكومة الاحتلال الفاشي تواصل تحديها السافر للقوانين الدولية والمواثيق والأعراف الإنسانية، وتمعن في ارتكاب المجازر المروعة بحق عائلاتٍ بأكملها".
وأشارت حماس، إلى الجريمة التي ارتكبتها دولة الاحتلال الإسرائيلي بحق عائلة خضر، "التي استشهد منها أكثر من 40 فردًا في أول أيام العيد، بينهم أطباء ومهندسون وأطفال، إثر غارة جوية دمّرت البناية السكنية التي كانوا يتجمّعون فيها".
وفي السياق ذاته، كانت المكتب الإعلامي الحكومي، قد دعا الفلسطينيين المتواجدين في غزة، إلى: المساهمة الفاعلة في حماية قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية، ومنع أي اعتداء عليها أو انحراف في مسارها حتى تصل إلى أصحابها الحقيقيين من الأسر المحتاجة والمشردة التي دفعت الثمن الأكبر في الحرب.
وأكد المكتب الإعلامي، عبر بيان له، على: أهمية الدور المحوري والضروري الذي تضطلع به الأمم المتحدة ووكالاتها الأممية المتخصصة في إيصال وتمرير المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المحاصرين الذين جوّعهم الاحتلال، باعتبارها الجهة الدولية الرسمية التي تمتلك الشرعية القانونية والقدرة الميدانية.