أفادت تقارير صحفية إنجليزية اليوم، أن هناك عروض قطرية مغرية لضم واحد من نجوم ليفربول السابقين، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

وارتبط اسم البرازيلي فيليب كوتينيو، نجم برشلونة السابق وأستون فيلا الحالي، بالانتقال إلى الدوريات الخليجية في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد أن أصبح بديلا في تشكيلة أوناي إيمري مدرب الفيلانز.

وصدق الصحفي الإيطالي الشهير فابريزيو رومانو، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "اكس"، على هذا الأمر، لكنه حدد الوجهة التي سينتقل إليها اللاعب البرازيلي في حال قرر الرحيل عن صفوف أستون فيلا.

وأكد فابريزيو رومانو، أن هناك بالفعل عروض مغرية من أندية الدوري القطري لضم اللاعب البرازيلي، هذا الصيف، وتقديم بعض الإغراءات له للموافقة على ذلك.

صحيفة "سبورت" الإسبانية فجرت مفاجأة كبيرة، بعد أن سلطت الضوء على الميزة التي سيحصل عليها برشلونة في حال تم بيع كوتينيو إلى أحد أندية الدوري القطري.

وتشير الصحيفة إلى أن برشلونة عندما باع نجمه البرازيلي السابق كوتينيو إلى أستون فيلا، وضع في العقد بندا بالحصول على 50% من قيمة بيعه إلى أي ناد.

وكان أستون فيلا حصل على خدمات كوتينيو قادما من برشلونة في صيف 2022، مقابل 20 مليون يورو فقط.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برشلونة قطر كوتينيو كوتينيو استون فيلا

إقرأ أيضاً:

وساطة سعودية قطرية تنهي التوتر بين أفغانستان وباكستان

أعلن متحدث باسم الحكومة الأفغانية الأحد، وقف الاشتباكات مع الجانب الباكستاني على الحدود بين البلدين بعد وساطة قطرية سعودية.

ونقلت وسائل إعلام عن متحدث باسم الحكومة الأفغانية قوله إنه استجابة لجهود من الوسطاء السعوديين، والقطريين، جرى وقف إطلاق النار الذي اندلع خلال الساعات الماضية على الحدود.

وكان قادة في حكومة "طالبان" أعلنوا في وقت متأخر من مساء الأحد وقف الاشتباكات بعد "تحقيق أهدافها". فيما أعلنت السعودية وقطر، مساء السبت، في بيانين منفصلين، عن قلقهما إزاء التوترات والاشتباكات التي تشهدها المناطق الحدودية بين باكستان وأفغانستان.

وتشترك الدولتان في حدود يبلغ طولها 2640 كيلومترا، وتضم عدة معابر تشكّل عنصرا محوريا في التجارة الإقليمية والعلاقات بين الشعوب على جانبي الحدود.

وصباح الأحد، أعلن ملا حمدالله فطرت، نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية في أفغانستان، أن الوضع الأمني على طول الحدود تحت سيطرة كاملة، وأن قوات الدفاع تعمل على تشديد التغطية العملياتية لمنع الأنشطة غير القانونية.

وجاءت تصريحات فطرت في كلمة رسمية تضمنت كذلك عرضًا لتقييم عام للوضع الأمني وحدد فيها تحرّكات وصفها بـ"الفتنة والفساد" قرب الخط الحدودي، محمِّلاً جهات داخلية وخارجية مسؤولية محاولات زعزعة الاستقرار.

واتهم نائب المتحدث "دائرة خاصة" داخل الجيش الباكستاني بالمسؤولية عن سلسلة أعمال تخريبية تستهدف إثارة القلاقل ضد أفغانستان. وقال إن هذه الدائرة لا تمثّل، بحسب معلوماته، غالبية العسكريين أو الساسة أو العلماء أو السكان المتدينين في باكستان، واصفًا تصرفات تلك الدائرة بأنها "استبدادية" ومصادرة لجهود الحلول المنطقية لحل القضايا الأمنية بين البلدين.

والخميس الماضي، سمع دوي انفجار في العاصمة الأفغانية كابل، وتحدثت تقارير حينها عن غارة جوية نفذتها طائرات حربية باكستانية استهدفت منطقة مارغا، في ولاية باكتيا، جنوب كابل، والحدودية مع باكستان.

وفي أعقاب ذلك، حمّلت السلطات الأفغانية باكستان المسؤولية عن الانفجارات التي وقعت في كل من مارغا وكابل. والجمعة، أعلنت حركة طالبان باكستان، مسؤوليتها عن هجمات متزامنة استهدفت قوات الأمن في إقليم خيبر بختونخوا الحدودي مع أفغانستان، وأسفرت عن مقتل 23 شخصا، بينهم 20 عنصرا أمنيا و3 مدنيين.

وتقول إسلام آباد إن مسلحي حركة طالبان باكستان ينفذون عمليات من داخل أفغانستان، وهو ما تنفيه كابل.

وبعد نفى الجيش الباكستاني تنفيذ ضربات جوية على كابول، أشار المتحدث باسمه إلى أن العمليات الأمنية داخل باكستان تأتي "لحماية أمنها القومي من التنظيمات الإرهابية القادمة من الأراضي الأفغانية".

واتهم المتحدث باسم الجيش، اللواء أحمد شريف شودري، الهند باستخدام الأراضي الأفغانية "كقاعدة عمليات ضد باكستان"، كما اتهم عناصر أفغاناً بالمشاركة في أنشطة معادية للأمن داخل البلاد.

وقال شودري في مؤتمر صحفي بولاية خيبر بختونخوا إن بلاده "دفعت ثمناً باهظاً للإرهاب"، مشيراً إلى تنفيذ أكثر من 10 آلاف عملية أمنية خلال 2025 حتى منتصف أيلول/سبتمبر، قُتل فيها 970 مسلحاً، بينهم 58 أفغانياً، فيما خسر الجيش والشرطة مئات القتلى.

وأضاف أن "التساهل مع الإرهابيين أو مَن يؤويهم ليس سياسة الدولة، وأن مؤسساتنا ستواصل ما يلزم لحماية أرواح المواطنين ووحدة أراضينا".

وأشار المتحدث إلى أن إسلام آباد تتعاون مع السعودية والإمارات وتركيا والصين والولايات المتحدة في جهود مكافحة الإرهاب، محذراً من أن "الخطر القادم من الجماعات المسلحة لا يهدد باكستان وحدها، بل الاستقرار الإقليمي والدولي أيضاً". كما طالب طالبان بعدم السماح باستخدام الأراضي الأفغانية لشن هجمات ضد باكستان.

مقالات مشابهة

  • سبب غريب لطلب كابيلو من ريال مدريد بيع البرازيلي رونالدو
  • وساطة سعودية قطرية تنهي التوتر بين أفغانستان وباكستان
  • صحف قطرية: قمة شرم الشيخ بارقة أمل لإنهاء معاناة الفلسطينيين
  • رش إسبراى على المارة يثير الذعر فى القاهرة.. والأمن يكشف المفاجأة فيديو
  • أستون مارتن تقدم نسختها S DB12 الرياضية الخارقة.. وهذا سعرها عالميًا
  • 8 مصارف قطرية ضمن لائحة أكبر 100 مصرف عربي
  • رويترز: العالم ينتظر موقفَ اليمن من «اتفاق غزة» وتأثيره على البحر الأحمر
  • الحج السياحي بين الغموض واستغلال السماسرة| جدل الأسعار ينتظر حسم وزارة السياحة.. وعضو الغرفة يوضح
  • العالم ينتظر موقف اليمن من اتفاق غزة
  • وزير الخارجية الأمريكي يبحث هاتفيًا مع نظيره البرازيلي العلاقات الثنائية بين البلدين