المناطق_واس

استكملت اليوم الاثنين، منافسات رالي داكار السعودية، الذي يقام للمرة السادسة في المملكة، بتنظيم الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية، وإشراف وزارة الرياضة.

وشهد اليوم انتهاء المرحلة الثانية من الرالي، التي استمرت يومين تحت شعار “كرونو 48” في محافظة بيشة، وبمسافةٍ بلغت 1058 كلم؛ منها 967 للمرحلة الخاصة الخاضعة للتوقيت.

أخبار قد تهمك الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون شخص بالسودان بحاجة للمساعدة 6 يناير 2025 - 7:00 مساءً الرائد يهزم الجبلين ويتأهل لنصف نهائي كأس الملك 6 يناير 2025 - 6:59 مساءً

وفي فئة السيارات؛ أكمل السعودي يزيد الراجحي؛ سائق “أوفر درايف”، تميّزه في الجزء الأول من المرحلة، مختتمًا ذلك بالحصول على المركز الأول في المرحلة الثانية لفئة السيارات، بعد أن قطع المسافة في 10 ساعات و56 دقيقة و54 ثانية، تبعه الجنوب أفريقي هينك لاتيغان؛ سائق فريق “تويوتا غازو”، بفارق 4 دقائق و16 ثانية، فيما أكمل القطري ناصر العطية؛ سائق فريق “داسيا ساندرايدر”، الجولة في المرتبة الثالثة، وبفارق 6 دقائق و29 ثانيةً عن المتصدر، فيما تلقى السعودي يزيد الراجحي عقوبةً بإضافةِ دقيقتين، كما تلقى القطري ناصر العطية عقوبةً بإضافة 4 دقائق؛ نظرًا لتجاوزهما السرعة المحددة، إذ أثرت هذه العقوبة على “العطية” بحلوله ثالثًا في المرحلة الثانية.

وبالنظر إلى الترتيب العام لفئة السيارات، فقد حافظ الجنوب أفريقي هينك لاتيغان؛ سائق “تويوتا غازو”، على صدارة الترتيب، يليه السعودي يزيد الراجحي؛ سائق “أوفر درايف”، ومن خلفهم القطري ناصر العطية؛ سائق فريق “داسيا ساندرايدر”.

وفي فئة الدراجات النارية، تمكّن الأسترالي دانيال ساندرز؛ درّاج فريق “ريد بُل كيه تي إم” من الظفر بالمركز الأول في هذه المرحلة، والثالث على التوالي، وذلك بزمنٍ يُقدّر بـ11 ساعة و12 دقيقة و13 ثانية، تلاه الأمريكي سكايلر هاوز؛ سائق فريق “مونستر إنرجي هوندا HRC” ثانياً، بفارق 7 دقائق و37 ثانية، ليحل زميله في الفريق الإسباني توشا سكاريينا ثالثًا، بفارق 7 دقائق و41 ثانية عن المتصدر.

وخطف الهولندي بول سبيرينغز سائق فريق “ريبيلون آند سبيرينغز”، المرتبة الأولى في فئة المركبات الصحراوية الخفيفة “تشالنجر”، بزمن قدره 11 ساعة و57 دقيقة و48 ثانية، وبفارق ثانيتين فقط عن الأرجنتيني نيكولاس كافيلياسو؛ سائق فريق “بي بي آر”، فيما حجز الأمريكي كوربين ليفيرتون؛ سائق فريق “ريد بُل أوف رود”، المرتبة الثالثة بفارق 3 دقائق وثانية واحدة عن المتصدر.

وفي فئة المركبات الصحراوية الخفيفة “إس إس ?ي”؛ حسم الأمريكي بروك هيجر سائق فريق “سيباستيان لوب ريسينغ” السباق بزمنٍ قدره 11 ساعة و57 دقيقة و43 ثانية، تبعه زميله في الفريق الفرنسي كزافييه دو سولتريه ثانيًا، بفارق 7 دقائق و26 ثانية، ومن خلفهما البرتغالي أليكساندر بينتو؛ سائق فريق “أولد فريندز”، بفارق 38 دقيقة و8 ثوانٍ عن المتصدر.

وفي فئة الشاحنات، أحكم التشيكي مارتن ماسيك سائق فريق “إم إم تكنولوجي”، السيطرة على المركز الأول في فئة الشاحنات، بعد أن أنهى مرحلة “كرونو 48” في 12 ساعة و10دقائق و51 ثانية، تبعه التشيكي أليس لوبرايس من فريق “إنستا ترايد لوبرايس” ثانيًا، بفارق 9 دقائق و43 ثانية، فيما وصل الليتواني فايدوتاس زالا سائق فريق “سكويا دي روي” ثالثًا، وبفارق 18 دقيقة و52 ثانية.

يذكر أن المرحلة الثالثة من رالي داكار السعودية، ستنطلق يوم غدٍ الثلاثاء 7 يناير 2025م، في مرحلةٍ ستبدأ من محافظةٍ بيشة وصولاً إلى الحناكية، إذ قرّر المنظمون خفض المسافة الإجمالية للمرحلة الخاصة؛ بسبب الأمطار والعواصف الشديدة، لتبقى المرحلة الإجمالية 894 كلم، منها 327 كلم للمرحلة الخاصة الخاضعة للتوقيت.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 6 يناير 2025 - 7:36 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد6 يناير 2025 - 6:57 مساءً«سناب شات»: تطوير نموذج SnapGen لتوليد الصور في الهواتف أبرز المواد6 يناير 2025 - 6:55 مساءًزيت “القضوم” التونسي.. أسرار ومنافع طبية متنوعة تمنحه لقب “الكنز الأخضر” أبرز المواد6 يناير 2025 - 6:45 مساءًالقيادة تعزي رئيسة الجمهورية الهيلينية في وفاة رئيس الوزراء الأسبق أبرز المواد6 يناير 2025 - 6:38 مساءًالإمارات تجدد تأكيد أهمية الأمن والاستقرار للشعب السوري لتحقيق التنمية أبرز المواد6 يناير 2025 - 6:09 مساءًبتوجيه من نائب أمير منطقة الرياض.. الجهات المعنية في وادي الدواسر تكثف جهودها لمعالجة مظاهر التشوه البصري6 يناير 2025 - 6:57 مساءً«سناب شات»: تطوير نموذج SnapGen لتوليد الصور في الهواتف6 يناير 2025 - 6:55 مساءًزيت “القضوم” التونسي.. أسرار ومنافع طبية متنوعة تمنحه لقب “الكنز الأخضر”6 يناير 2025 - 6:45 مساءًالقيادة تعزي رئيسة الجمهورية الهيلينية في وفاة رئيس الوزراء الأسبق6 يناير 2025 - 6:38 مساءًالإمارات تجدد تأكيد أهمية الأمن والاستقرار للشعب السوري لتحقيق التنمية6 يناير 2025 - 6:09 مساءًبتوجيه من نائب أمير منطقة الرياض.. الجهات المعنية في وادي الدواسر تكثف جهودها لمعالجة مظاهر التشوه البصري الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون شخص بالسودان بحاجة للمساعدة الأمم المتحدة: أكثر من 30 مليون شخص بالسودان بحاجة للمساعدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد6 ینایر 2025 فئة السیارات عن المتصدر سائق فریق وفی فئة فی فئة

إقرأ أيضاً:

كيف انتصرت إيران على أمريكا في المرحلة الأولى من المواجهة؟

كان من المفترض أن تتخذ الولايات المتحدة الأمريكية قراراً بالرد على هذا الاستهداف، لا سيما وأنها انخرطت في العدوان على إيران مع كيان العدو الإسرائيلي لتحقيق جملة من الأهداف، وفي مقدمتها تدمير المنشآت النووية الإيرانية وإجبار النظام على الاستسلام، لكن ترامب اتخذ موقفاً مغايراً، حيث ادعى أن الهجوم الإيراني على القاعدة الأمريكية في قطر لم يحقق الأهداف، وأنه تم اعتراض الصواريخ، وسقط بعضها في أماكن آمنة، مهنئاً العالم بالسلام، ثم تسارعت الأحداث بعد ذلك، ليعلن ترامب وقفاً لإطلاق النار، ويعلن المجرم نتنياهو ترحيبه بهذه الدعوة ووقف العدوان على إيران.

 في المقابل، لم تكن إيران تستجدي حلاً، وكانت الصواريخ حتى الساعات الأولى من فجر اليوم الثلاثاء تدك مغتصبات العدو، وآخرها ما حدث في بئر السبع من تدمير مبنى مكون من 7 طوابق، ما يعني أن الجمهورية الإسلامية كانت في ذروة قوتها وتصعيدها، وكانت على استعداد للمواجهة لفترات طويلة للتصدي للعدوان الصهيوني الأمريكي.

وبقراءة سريعة، هناك مجموعة من الأسباب التي سارعت في الانكفاء الأمريكي، والهروب من المواجهة، والهزيمة أمام إيران، من أبرزها ما يلي:

- فشل مخطط الفوضى داخل إيران الذي كان يهدف إلى تغيير النظام من خلال الجواسيس والعملاء الذين تم تدريبهم على مدى سنوات كثيرة لمثل هذا اليوم، وكان بحوزتهم مسيرات انتحارية ومتفجرات وغيرها من الأساليب التي تسعى إلى تحقيق هذا الهدف.

- الإخفاق الصهيوني والأمريكي في تدمير المنشآت النووية الإيرانية، والدليل على ذلك عدم تسرب إشعاعات نووية، وحتى إن ادعى المجرمان نتنياهو وترامب بأنهما دمرا هذه المنشآت، إلا أن الحقيقة تقول عكس ذلك، وهي أن إيران لا تزال تحتفظ حتى الآن ببرنامجها النووي السلمي، وهي قادرة على تخصيب اليورانيوم، والصواريخ الأمريكية لم تؤثر على الإطلاق في تحصيناتها.

- قوة الردع الإيراني، وتوجيه ضربات مسددة ودقيقة ضد المنشآت الصهيونية في عمق كيان العدو بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وفشل الدفاعات الجوية للعدو في التصدي للصواريخ الإيرانية، وخلال أيام فقط تحولت عدد من الأحياء في يافا المحتلة التي يطلق عليها كيان العدو الإسرائيلي تسمية [تل أبيب] إلى ما يشبه غزة، وهذا شكل حالة من الصدمة لدى الصهاينة.

- تزايد مؤشرات الهجرة العكسية من كيان العدو إلى الخارج، فالمغتصبون الصهاينة، وعلى الرغم من إغلاق المطارات، إلا أنهم سارعوا في الهروب عبر البحر من قبرص، وبأعداد كبيرة جداً.

- انتقال المعركة إلى القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة، مع المخاوف من إغلاق مضيق هرمز، وتأثير ذلك على حركة التجارة العالمية.

- دخول اليمن كلاعب قوي في هذه المواجهة، وإعلان القوات المسلحة اليمنية بأنها ستستهدف السفن الأمريكية في البحر الأحمر في حال تم العدوان الأمريكي على إيران.

وأمام كل هذه الوقائع، كان لا بد للأمريكيين والصهاينة من التراجع وعدم الاستمرار في المعركة، وهذا في حد ذاته شكل هزيمة مدوية لأعداء إيران، لا سيما وأن المواجهة لا تزال في بداياتها أو في مرحلتها الأولى، فماذا لو طال أمدها لعدة أشهر؟ بالتأكيد، فإن الكيان لن يتحمل وكذلك الأمريكيون.

لقد انتصرت الجمهورية الإسلامية سريعًا، وهذا الانتصار له تبعاته على المنطقة وعلى المحور برمته، وعلى كيان العدو. فالمخطط الخبيث لنتنياهو الساعي إلى السيطرة على المنطقة واستباحتها سيتوقف، وحلم الصهاينة بتحقيق دولتهم المزعومة (إسرائيل الكبرى) تحطم على الصخرة الإيرانية، وبات من مصلحة الدول العربية أن تسارع بالتحالف مع إيران، لخلق جبهة قوية موحدة في وجه الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، فهذه هي الفرصة المواتية.

في المجمل، لم تتمكن أمريكا وكيان العدو من تدمير المنشآت النووية السلمية الإيرانية، ولا من تفجير الوضع الداخلي وتغيير النظام، كما لم تتمكن من التأثير والحد من الترسانة الصاروخية المهولة لإيران، والتي لم تستخدم سوى القليل منها في هذه المواجهة، في حين خسرت "إسرائيل" دفاعاتها الجوية، وخسرت أمريكا مكانتها وهيبتها في المنطقة، وهذا درس كبير للدول العربية والإسلامية بأن تتفوق من غفلتها، وأن تتصدى لمشاريع الاستكبار العالمي في المنطقة، فقد ظهرت ضعيفة وهشة وغير قادرة على الصمود أمام إيران.

المسيرة

 

 

 

مقالات مشابهة

  • قطار تالجو.. مواعيد وأسعار التذاكر اليوم الخميس 26 يونيو 2025
  • بدء الاختبارات التحريرية للمسابقة العالمية الـ32 لحفظ القرآن الكريم بمسجد النور
  • فتح باب الترشّح لشغل عضوية مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقيّمين المعتمدين للدورة (2025-2028)
  • “ريف السعودية”: عدد مستفيدي البرنامج يتجاوز 87 ألف مستفيد تعزيزًا لاستقرار المجتمع الريفي
  • السعودية والبحرين تعززان التكامل الصناعي
  • خام برنت يتجاوز 81 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ 20 يناير
  • برعاية ولي عهد الفجيرة.. انطلاق «تحدّي الحساب الذهني»
  • المرحلة الأولى.. "سار" تدشّن مشاريع توسعة مجمع الصيانة بالنعيرية
  • كيف انتصرت إيران على أمريكا في المرحلة الأولى من المواجهة؟
  • بالميراس يغازل الأهلي ويدرك التعادل بهدفين في 7 دقائق أمام إنتر ميامي «فيديو»