الثورة نت/..

وثق مركز معلومات فلسطين “معطى”، 17 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية والقدس المحتلة ضمن معركة “طوفان الأقصى” خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقال المركز في بيان مساء اليوم الاثنين إن العمليات تنوعت بين اشتباكات مسلحة، إطلاق نار، إلقاء عبوات ناسفة، مواجهات مع قوات العدو الصهيوني، وإلقاء حجارة.

وأشار “معطى” إلى أن أبرز أعمال المقاومة، مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة تسعة آخرين في عملية إطلاق نار استهدفت ثلاث مركبات وحافلة قرب قرية الفندق في قلقيلية، إضافة إلى اشتباكات مسلحة مع قوات العدو خلال اقتحام بلدة اليامون بجنين.

وبحسب البيان
تنقلت المواجهات بين عدة مناطق في الضفة الغربية، حيث شهدت مدينة نابلس اشتباكات مسلحة وتفجير عبوات ناسفة خلال اقتحام قوات العدو مخيمي بلاطة وعسكر، إضافة إلى اندلاع مواجهات في مناطق أخرى مثل قلقيلية وطوباس.

وفي القدس، اندلعت مواجهات في منطقة راس خميس، بينما شهدت مناطق أخرى مثل بيت فوريك ومادما مواجهات مع العدو الصّهيوني تخللها إلقاء حجارة ومفرقعات نارية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

غارات ومجازر بحق الجائعين : 34 شهيداً بنيران العدو الصهيوني بقطاع غزة منذ الفجر

الثورة نت/وكالات استُشهد 24 مواطنا فلسطينيا وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح، اليوم الثلاثاء، جراء قصف العدو الصهيوني وإطلاقه النار صوب الآلاف المتوجهين إلى مركز للمساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأفاد مصادر فلسطينية، بأن مدفعية العدو وطائراته أطلقت قذائفها ونيرانها صوب النازحين خلال انتظارهم للمساعدات قرب نقطة توزيع المساعدات الإنسانية في محيط منطقة دوار العلم غرب مدينة رفح، ما أدى إلى استشهاد 24 مواطنا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين بجروح. وفي السياق ذاته، قالت منظمة أطباء بلا حدود، إن عشرات الفلسطينيين قُتلوا في مواقع توزيع المساعدات التي تدعمها الولايات المتحدة و”إسرائيل”. وأشار إلى أن العشرات استُشهدوا وأصيب يوم أمس أثناء انتظارهم الحصول على الطعام من مراكز التوزيع، مؤكدة أن هذه الأحداث تُظهر مدى خطورة النظام الجديد لتوزيع المساعدات، وافتقاره الكبير إلى الإنسانية والفعالية. ولفتت إلى أنه مع اقتراب بنوك الدم من النفاد، اضطر الفريق الطبي نفسه إلى التبرع بالدم لعلاج المصابين، مشددة أن استخدام المساعدات الإنسانية سلاحا على هذا النحو قد يُشكل جريمة ضد الإنسانية. وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، قد قال إن توزيع المساعدات بالآلية الجديدة “فخ مميت” في غزة، على “إسرائيل” رفع الحصار والسماح للأمم المتحدة بوصول آمن لإدخال المساعدات وتوزيعها في القطاع. وأضاف، السماح للأمم المتحدة بتوزيع المساعدات هو السبيل الوحيد لتجنب مجاعة جماعية في غزة تشمل مليون طفل، مؤكدًا أنه يجب السماح لوسائل الإعلام الدولية بالدخول إلى غزة لتغطية الفظائع المستمرة بشكل مستقل. وذكر أن النظام الجديد لتوزيع المساعدات وحصر مناطق التوزيع من 3-4 يجبر السكان على الانتقال إلى مسافات بعيدة للحصول عليها، في حين كنا نوزع من خلال 400 نقطة، لافتًا إلى أن 310 من موظفي الأونروا قُتلوا خلال الحرب في غزة.

مقالات مشابهة

  • “معطى”:7180 انتهاكاً صهيونيا في الضفة والقدس خلال شهر مايو
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها لليوم الـ129 على التوالي
  • العدو الصهيوني ينفذ حملة اعتقالات ومداهمات في اليوم 135 من العدوان على جنين
  • العدو الصهيوني يقتحم مستشفى غزة الأوروبي المحاصر في خانيونس
  • قتلى وجرحى في اشتباكات مسلحة بين مليشيا الإمارات بأبين
  • غارات ومجازر بحق الجائعين : 34 شهيداً بنيران العدو الصهيوني بقطاع غزة منذ الفجر
  • اشتباكات مع مجموعة مسلحة عند مدخل أشرفية صحنايا بسوريا
  • العدو الصهيوني يصدر “أوامر إخلاء” جديدة للمواطنين في مناطق بخان يونس
  • اعلام الاسرى: العدو الصهيوني يعتدي على فلسطيني بذريعة وجود فيديو لغزة على هاتفه
  • العدو الصهيوني يشن حملة اعتقالات بالضفة بينهم ثلاث سيدات فلسطينيات