حاكم الفجيرة يصدر مرسومين بدمج جامعتي الفجيرة و”العلوم والتقنية” وتعيين مجلس الأمناء
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أصدر صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، المرسوم الأميري رقم 2 لسنة 2025 والقاضي بدمج جامعة الفجيرة وجامعة العلوم والتقنية تحت اسم “جامعة الفجيرة”، وذلك ضمن خطة تطويرية طويلة الأجل تدعم العملية التعليمية في الإمارة وتستوعب الطلاب في الاختصاصات العلمية والأدبية المختارة.
كما أصدر سموه مرسوما أميريا آخر بتسمية مجلس أمناء الجامعة برئاسة سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وعضوية كل من معالي سعيد بن محمد الرقباني “نائباً لرئيس مجلس الأمناء”، والدكتور أحمد حسن المرشدي، والدكتور أحمد علي الخزيمي، والدكتور سليمان علي الكعبي، وعلي خلفان العنتلي، ويوسف راشد المرشودي، ومنى حسن المطيري، ومريم سعيد المطيري.
وتضمن المرسوم الأميري تفاصيل المهام الأساسية لمجلس الأمناء لضمان استدامة الجامعة وتحقيق أهدافها الأكاديمية والإدارية والمالية، موضحا صلاحيات كل جهة من الجهات المساهمة في تنظيم عمل الجامعة والتي ستشهد إطلاق كيان أكاديمي جديد يدعم سوق العمل ويوجه الخريجين صوب أفضل الممارسات المستقبلية لخياراتهم الدراسية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الجاسم يصدر «أربعون عاماً بين الإعلام والرياضة»
البلاد (الرياض)
أصدر الكاتب والإعلامي الرياضي جاسم أحمد الجاسم إصداره الأول بعنوان (أربعون عاماً من العطاء بين الإعلام والرياضة) استعرض من خلاله مسيرته الإعلامية والرياضية الحافلة بالعطاء، التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، وتمثل تجربة غنية في محطات الحياة، تميزت بروح ملهمة وخبرات متراكمة في خدمة الوطن والمجتمع.
يروى الكاتب جاسم أحمد الجاسم رحلته من بدايته؛ كمحرر صحفي حتى وصوله إلى عضوية مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم. تم تقسيم الكتاب إلى 16 محطة؛ ثمثل مشواراً طويلاً عبر الإعلام والرياضة، كان مليئاً بالتحديات، ونجح بالإصرار والعزيمة في تحقيق طموحاته وأحلامه، وأن النجاح ليس مرتبطاً بعمر معين، بل رحلة مستمرة للشغف والطموح.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام