علاجات منزلية لنزلات البرد| تجنب المثلجات
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
لا تتطلب معظم نزلات البرد علاجًا طبيًا، حيث يمكن معالجة الأعراض من خلال العلاجات المنزلية البسيطة، وتساعد هذه العلاجات في تخفيف الأعراض وتسريع عملية التعافي دون الحاجة إلى أدوية قوية.
علاجات منزلية لنزلات البرد
العلاجات الطبيعية
من أبرز العلاجات المنزلية التي يمكن أن تخفف أعراض نزلات البرد تناول المشروبات الدافئة مثل الشاي الأخضر، والزنجبيل مع العسل، والمرق.
استنشاق البخار
يعد استنشاق البخار من الطرق الفعالة لفتح الممرات الأنفية وتخفيف الاحتقان. يمكن إضافة الزيوت الأساسية مثل زيت الكافور أو زيت النعناع لتزيد من الفعالية.
الراحة والنوم الجيد
يعتبر الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم أمرًا بالغ الأهمية للشفاء من نزلات البرد. يساهم النوم في تعزيز جهاز المناعة ويسرع من عملية التعافي.
العلاجات الأخرى:
يعد شرب كميات كبيرة من الماء من أهم العلاجات لتجنب الجفاف. كما أن تناول الأطعمة الغنية بفيتامين Cيساعد في تقوية الجهاز المناعي والحد من الأعراض.
العلاجات المنزلية تمثل وسيلة فعالة لتخفيف أعراض نزلات البرد، وفي حالات عدم التحسن أو تطور الأعراض يجب استشارة الطبيب للحصول على علاج مناسب.
نجوم الفن في مواجهة السرطان.. قصص أمل وتحدٍ تلهم الملايين "السوسيس" تحت الحظر في كوريا الشمالية.. قيود ثقافية صارمة ضد التأثيرات الغربية تامر حبيب: أحتفل بـ«الأم» فى فيلم سينمائى.. و«تيمور وشفيقة» أصعب أعمالى سونام كابور تُبرز سحر الألوان المحايدة| دليلها للأناقة من العاجي إلى الأسود "الدشاش".. هل يعيد محمد سعد إلى القمة أم مجرد حلاوة روح؟|طارق الشناوي يوضح (خاص) خاص| المخرج أمير رمسيس: السينما القصيرة هي منصة للإبداع والتجديد الفني مروة الشرقاوي لـ"الوفد": "قلوب صغيرة" رسالة من أطفال غزة للعالم وحلم تحقق في المهرجان استياء يسري نصر الله يشعل الجدل حول مهرجان القاهرة للأفلام القصيرة|ما القصة؟ خاص| تامر بجاتو: مهرجان القاهرة للفيلم القصير يحقق إنجازات استثنائية حقن التخسيس تهدد صحة النجوم.. قصص معاناة وتحذيرات طبية| آخرهم إدوارد
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نزلات البرد علاج نزلات البرد نزلات البرد وطرق الوقاية نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
المصدر الحقيقي للنقرس
#سواليف
كشف بحث علمي أن العوامل الوراثية تلعب دورا أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقا، في الإصابة بمرض النقرس المؤلم، متحديا الفكرة الشائعة التي تربط المرض بشكل أساسي بنمط الحياة غير الصحي.
وقام فريق بحثي بتحليل بيانات جينية ضخمة شملت 2.6 مليون شخص، من بينهم أكثر من 120 ألفا مصابين بالنقرس. وبمقارنة الشفرات الجينية، حدد العلماء 377 منطقة في الحمض النووي مرتبطة بزيادة خطر الإصابة، 149 منها لم تكن معروفة سابقا.
ووصف البروفيسور توني ميريمان، عالم الأوبئة من جامعة أوتاغو بنيوزيلندا، النتائج بقوله: ” #النقرس #مرض_مزمن له #أساس_وراثي قوي، وليس خطأ الشخص المصاب. علينا دحض الخرافة القائلة بأنه ناتج فقط عن النظام الغذائي أو نمط الحياة”.
ويحدث النقرس عندما ترتفع #مستويات حمض البوليك في الدم، مكونة بلورات حادة في #المفاصل تسبب ألما شديدا عند مهاجمة الجهاز المناعي لها. وأظهر البحث أن الجينات تؤثر في كل مرحلة من هذه العملية، خاصة في كيفية استجابة المناعة ونقل #حمض_البوليك في الجسم.
ورغم توفر علاجات فعالة، يحذر الباحثون من أن الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالمرض تمنع العديد من المصابين من طلب العلاج المناسب.
مقالات ذات صلةوأكد ميريمان: “هذه المفاهيم الخاطئة تسبب الخجل، ما يجعل البعض يعاني بصمت بدلا من الحصول على الأدوية الوقائية التي يمكن أن تمنع الألم”.
ويأمل الفريق البحثي أن تؤدي هذه الاكتشافات إلى تطوير علاجات جديدة وأكثر فاعلية، مشيرين إلى أن بعض الأدوية الحالية قد تكون قابلة لإعادة الاستخدام لعلاج النقرس.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Genetics، وهي تشكل خطوة مهمة في فهم أحد الأمراض التي عانت البشرية منها لقرون، وتفتح آفاقا جديدة لتحسين حياة الملايين المصابين به حول العالم.