استمعت محكمة جنح مستأنف قسم الجيزة لمرافعات هيئة الدفاع عن المخرج عمر زهران في جلسة استئنافه على حبسه عامين في اتهامه بسرقة مجوهرات شاليمار شربتلي.

قال المستشار مرتضي منصور معلقا علي سيارتة قائلا : "الناس بتقول اني راكب عربية بـ 20 مليون جنيه.. لما أنا مركبش العربية دي أمال مين هيركبها في مصر".

وترافع المستشار مرتضى منصور لقرابة ٣ ساعات بينما تستكمل هيئة الدفاع التي تضم ٣ محامين آخرين بينهم المستشار شريف حافظ وخالد فؤاد محامي نقابة السينمائيين، ورفعت المحكمة لإصدار القرار آخر الجلسة

وقال المستشار شريف حافظ عضو هيئة الدفاع عن المخرج عمر زهران قبل دخوله الجلسة: ادعولنا دعواتكم معانا في مرافعة النهاردة.

 

وقبل دقائق من بدء الجلسة قال المستشار مرتضى منصور محامي المخرج عمر زهران إنه يصر على طلباته أهمها حضور شاليمار شربتلي والضابط مجري التحريات في الواقعة.

وقال منصور عن شاليمار شربتلي:" هي مش عايزة تيجي ليه عشان عارفة ان هي مزورة وخايفة نواجهها في المحكمة". 

وأضاف مرتضى منصور رئيس هيئة دفاع المخرج عمر زهران أن التحريات في القضية متناقضة وأن النطاق الجغرافي لهاتف عمر زهران ورسالته للفنان عمرو سعد اكدت ضبطه في مكان مخالف للمكان المثبت بالتحريات في القضية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مرتضى منصور شاليمار شربتلي عمر زهران المزيد المخرج عمر زهران مرتضى منصور

إقرأ أيضاً:

رسائل متطابقة لمسؤولين أمميين حول قرار احتلال غزة

نيويورك - صفا بعث المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (بنما)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي احتلال قطاع غزة، ومواصلة حرب الإبادة الجماعية. وأشار منصور الى خطط الوزراء المتطرفين في حكومة الاحتلال لإعادة استيطان غزة وإرهاب السكان وضم الأرض الفلسطينية، علاوة على الخطط غير القانونية وغير الأخلاقية بتنفيذ العنف في الضفة الغربية، بما فيها شرقي القدس المحتلة. ووجه نداءً للمجتمع الدولي أن يتحرك بكل الوسائل المشروعة، بما في ذلك الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، لمواجهة هذه الجرائم. وقال: "لا يمكن لمجلس الأمن أن يكتفي بالمراقبة والمراقبة من بعيد، في وقت تتعرض فيه ملايين الأرواح للخطر، وتُنتهك فيه قراراته بشكل صارخ، وينهار فيه السلام والأمن الدوليان وقد بدا أنه من الواضح أن لا كلمات الإدانة، ولا تعبيرات القلق أو الصدمة أو الرعب، ولا مناشدات إسرائيل للعودة إلى رشدها، ولا المطالبات المباشرة بوقف انتهاكاتها، تُجدي نفعًا". وأضاف "بل على العكس، لا تزال إسرائيل واثقة من أن إفلاتها من العقاب لن يكون له ثمن. وإلا لما سعت إلى مثل هذه الخطة، ولكانت جهود مصر وقطر والولايات المتحدة، كوسطاء، لتأمين وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمعتقلين، وضمان انسحاب قوات الاحتلال، وتوزيع المساعدات فورًا من قِبل الأمم المتحدة والشركاء الدوليين". وأكد أنه يجب مواجهة رفض "إسرائيل"، قوة الاحتلال، بضغط حقيقي وعواقب وخيمة، لمطالب أعضاء مجلس الأمن، بإجماع شبه كامل، بوقف جميع الهجمات العسكرية ووقف إطلاق نار فوري ودائم ووصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل. وطالب منصور بكسر الحصار الإسرائيلي الجائر على غزة والسماح للأمم المتحدة، بما في ذلك "أونروا" ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، واليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأغذية العالمي، وغيرها من الوكالات، إلى جانب المنظمات الإنسانية الدولية الأخرى، بالقيام بعملها لإنقاذ الأرواح. ولفت إلى أن بقاء ملايين المدنيين الفلسطينيين على قيد الحياة يعتمد على التدخل الدولي الفوري. وأشار إلى أن إلقاء صناديق الطعام وأكياس الدقيق ليس حلًا إنسانيًا ولا كافيًا، ولا يفي بالتزامات الدول بموجب القانون الدولي، بما في ذلك اتفاقية الإبادة الجماعية. وشدد على أن أهالي غزة بحاجة إلى رعاية ترافق المساعدات الإنسانية، ورعاية لعلاج الجوع وسوء التغذية، وعلاج الجرحى والمصابين، وإيواء النازحين، ومعالجة الصدمات والمعاناة، واستعادة كرامة شعب مُجرّد من إنسانيته ومُعامل بوحشية. وتابع "لقد حان الوقت منذ زمن طويل للتحرك بكل الوسائل السياسية والقانونية والدبلوماسية والاقتصادية المتاحة لوقف هذه اللاإنسانية، ووقف هذه الإبادة الجماعية". وأردف "لا ينبغي لأحد أن يتواطأ فيما هو بوضوح محاولة للقضاء على الوجود الفلسطيني في غزة وضم كامل الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، لتدمير حل الدولتين وفرض إسرائيل الكبرى. يجب وقف هذه الأعمال والخطط غير القانونية والشائنة الآن". ودعا منصور مجلس الأمن إلى الاستجابة العاجلة لدعوة الرئيس محمود عباس للتحرك دون تأخير لمنع التصعيد العسكري الإسرائيلي المخطط له ووقف تدميره للحياة الفلسطينية. 

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة قضايا الدولة يصدر قرارا بتشكيل اللجنة العليا لشئون الوقف
  • محمد سامي يتغزل في مي عمر
  • شاهد.. ناهد السباعي تثير الجدل بإطلالة جريئة
  • انتهاء مشوار محمد نصر كمخرج للمباريات لبلوغه سن التقاعد.. تفاصيل
  • أشرف زكي يلتقي مخرجي المسرح ويتعهد بسرعة تنفيذ مقترحاتهم
  • زهران ممداني يتعهد بأن يكون كابوس ترمب الأسوأ في سباق رئاسة بلدية نيويورك
  • عن الألم والحرب والصمود.. حكايات عربية في الدورة الـ78 لمهرجان لوكارنو
  • من دولة عربية.. 200 مليون دولار للكهرباء في لبنان
  • ليلى عز العرب: نجاح أو فشل العمل مسؤولية المخرج| فيديو
  • رسائل متطابقة لمسؤولين أمميين حول قرار احتلال غزة