طبيب مختص: يجب أن نبدأ بأنفسنا في مواجهة الأمراض واكتشافها ..فيديو
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أميرة خالد
تحدث خالد المطيري، رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للتعزيز والتثقيف، عن الاختلال الهرموني لدى الأطفال، مؤكداً أنه أصبح مرضاً شائعاً سواء كان خلقياً أو سلوكياً.
وقال المطيري خلال حديثه بقناة السعودية: “يجب أن نكون في سياق التعزيز والتثقيف الصحي، ” الوقاية بدرهم خيراً من قنطار علاج ” يجب أن نبدأ بأنفسنا في مواجهة الأمراض واكتشافها” ” .
وأكد المطيري أن بعض الأمراض تعود أسبابها إلى السلوكيات، مثل تعاطي المخدرات، التدخين، السمنة، والغذاء غير الصحي. فإذا ثقفت نفسك اتجهت إلى العقل السليم والجسم السليم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1736381776720.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض خالد المطيري وعي
إقرأ أيضاً:
(وكالة).. السعودية حذّرت إيران من خطر ضربة إسرائيلية ما لم يتم التوصل لاتفاق نووي مع ترامب
يمن مونيتور/ (رويترز)
كشفت وكالة “رويترز” أن السعودية بعثت برسالة تحذير مباشرة من أمريكا إلى إيران، نقلها وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان خلال زيارته إلى طهران الشهر الماضي.
وأوضحت أن الرسالة مفادها أن على طهران التعاطي بجدية مع عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض حول اتفاق نووي جديد، محذرة من أن صبر ترامب قد ينفد.
وذكرت الوكالة، نقلاً عن مصدرين خليجيين ومسؤولين إيرانيين، أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أوفد ابنه الأمير خالد إلى طهران يوم 17 أبريل، حيث اجتمع مع المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي وكبار المسؤولين، بينهم الرئيس مسعود بزشكيان، ورئيس الأركان محمد باقري، ووزير الخارجية عباس عراقجي.
وأضافت أن الأمير خالد، الذي شغل سابقاً منصب سفير السعودية في واشنطن خلال الولاية الأولى لترامب، أبلغ الإيرانيين أن إدارة الرئيس الأمريكي تريد التوصل سريعاً إلى اتفاق، وأن نافذة الحلول الدبلوماسية تضيق.
وأشارت إلى أن ترامب كان قد أعلن، قبل أسبوع من ذلك، عن استعداده لإجراء محادثات مباشرة مع طهران، بهدف كبح برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات، خلال مؤتمر صحفي حضره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ونقلت “رويترز” عن مصادرها أن وزير الدفاع السعودي شدد أمام الإيرانيين على أن الاتفاق مع واشنطن هو الخيار الأفضل لتجنب خطر تعرض إيران لهجوم إسرائيلي في حال فشل المحادثات.
وتأتي هذه المعلومات في الوقت الذي ترعى عُمان مفاوضات البرنامج النووي بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، حيث تلعب السلطنة دوراً محورياً في تيسير المفاوضات بين الجانبين.