قال التونسي محمد الكناني مراسل شبكة سكاي سبورتس الألمانية، إنه حتى الآن فرانكفروت لم يوافق على أي عرض لرحيل عمر مرموش عن الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.

جوارديولا هو من طلب التعاقد مع مرموش

وتابع محمد الكناني في مداخلة هاتفية عبر زووم من ألمانيا لبرنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور:" مفاوضات مانشستر سيتي مع فرانكفورت لضم عمر مرموش لم ترتقي للمرحلة الرسمية حتى الأن".

وأضاف:" مانشستر سيتي يرصد 60 مليون يورو لضم عمر مرموش وبيب جوارديولا هو من طلب اللاعب في الانتقالات الشتوية لإنقاذ موسم السيتي".

العضلة الخلفية سبب تغيير أحمد فتوح أمام أبو قير كسيلة بوعالية لاعب شبيبة القبائل على رادار الأهلي

واستطرد: "تم الاتفاق على كل البنود الشخصية بين عمر مرموش ومانشستر سيتي ولكن السيتي لم يتوصل لصيغة حول رحيل عمر مرموش مع فرانفكفورت".

وأردف:" فرانفكورت يريد 80 مليون يورو نظير انتقال عمر مرموش إلى السيتي، وعمر مرموش أحد أبرز اللاعبين في أوروبا بالوقت الحالي".

وأكد الكناني أن مرموش نجم فرانكفورت الأول في الوقت الحالي والمبلغ المالي قد يرضي جماهير فرانكفورت بشأن رحيل مرموش لأن 80 مليون يورو رقم خيالي.

واختتم: "بايرن ميونخ يراقب عمر مرموش منذ فترة، ويرى مسؤولو البايرن أن عمر مرموش هو الأفضل حاليًا لتعويض رحيل ساني".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جوارديولا عمر مرموش الانتقالات الشتوية الحالية بيب جوارديولا بايرن ميونخ عمر مرموش

إقرأ أيضاً:

ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ

مع تخطيط "فولكسفاغن" لخفض عشرات الآلاف من الوظائف في ألمانيا، يدعو حزب الخضر في ساكسونيا إلى أن تشتري الولاية حصة في شركة صناعة السيارات وتؤمّن مقعدا في مجلس الإشراف لدى "فولكسفاغن".

طرح السياسي من حزب الخضر الألماني فولفرام غونتر فكرة أن ولاية ساكسونيا تشتري حصة في فولكس فاغن، على غرار الحصة القائمة التي تملكها ساكسونيا السفلى.

قال غونتر، وهو وزير دولة سابق للطاقة وحماية المناخ والبيئة والزراعة، لوسائل إعلام محلية في ساكسونيا: "انطلاقا من حصة بنسبة واحد في المئة، سنطالب بمقعد في مجلس الإشراف".

"إن واحد في المئة من فولكس فاغن يكلف حاليا نحو نصف مليار يورو. ولا شك أن الولاية تملك التمويل اللازم لحصة بهذا الحجم، لا سيما إذا بُنيت الحصة تدريجيا"، واصل في بيان نُشر يوم الأربعاء.

شركة فولكس فاغن ساكسن ذ.م.م.، التي تدير مصانع في تسفيكاو وكيمنتس ودرسدن، توظف أكثر من 11.000 شخص وترسخ منظومة واسعة من الموردين المحليين، ما يجعلها حجر زاوية في اقتصاد ساكسونيا.

يأتي ذلك في وقت تمر فيه فولكس فاغن بمسعى لخفض التكاليف وإعادة الهيكلة مع استعداد لخفض عشرات آلاف الوظائف المخطط خفضها بحلول عام 2030.

ومن المقرر أن تتحمل مصانع ساكسونيا القسط الأكبر من خفض التكاليف، مع تقليصات كبيرة مخطط لها في مصنع تسفيكاو على سبيل المثال، ونقل إنتاج سلسلتين من الطرازات الرئيسية إلى فولفسبورغ في ساكسونيا السفلى.

Related البابا ليون 14 يحتفل بالقداس في "فولكسفاغن أرينا" في تركيا

دفع غونتر وساكسونيا عموما نحو تركيز المنطقة الصناعية الألمانية على تقنيات المناخ والتنقل الكهربائي. وكان مصنع فولكس فاغن في تسفيكاو أول مصنع في المجموعة يتحول بالكامل إلى إنتاج السيارات الكهربائية.

يشكل حزب الخضر لاعبا أساسيا في برلمان ساكسونيا في درسدن، وقد اعتمد بالفعل على دعم الخضر لتمرير موازنة لمدة عامين، وهو ما يمكن للخضر توظيفه للمطالبة بحصة قدرها واحد في المئة في فولكس فاغن.

قال غونتر: "أنا في محادثات مع جميع الجهات الأساسية، من غرف الصناعة والتجارة المحلية وحتى حكومة الولاية".

وبينما يقع مركز صنع القرار الرئيسي لفولكس فاغن في فولفسبورغ بساكسونيا السفلى، قد تكون تبعات فقدان الوظائف وخيمة في ساكسونيا.

تملك ساكسونيا السفلى 11.8 في المئة من رأس مال أسهم فولكس فاغن و20 في المئة من حقوق التصويت، ولديها القدرة على تعطيل القرارات الأساسية بفضل سند قانوني خاص.

في عام 1960، حين خُصخصت فولكس فاغن، اعتمد البوندستاغ قانون فولكس فاغن الاتحادي، وهو تشريع خاص أتاح للحكومة الاتحادية، ولا سيما ولاية ساكسونيا السفلى، الاحتفاظ بأقلية مانعة ونفوذ أكبر بكثير في الشركة مقارنة بالمساهمين العاديين.

وقد حدّ القانون في نسخته الأصلية حقوق التصويت لأي مساهم عند 20 في المئة، وفرض موافقة تزيد على 80 في المئة من رأس المال على القرارات الكبرى، مقارنة بـ 75 في المئة في الشركات الألمانية الأخرى.

ومنذ ذلك الحين، تم تخفيف بعض بنود القانون عقب طعون أمام محاكم الاتحاد الأوروبي، لكن عمليا تمنح حقوق التصويت البالغة نحو 20 في المئة لدى ساكسونيا السفلى حق النقض الفعلي على التحركات الأساسية داخل فولكس فاغن.

يُعد حزب البديل لأجل ألمانيا ("AfD") ثاني أكبر حزب في برلمان ساكسونيا، ولا سيما في كيمنتس والعديد من مدن ساكسونيا الأخرى.

يربط محللون منذ فترة طويلة قوة الحزب في شرق ألمانيا بمشاعر الإحباط من إزالة التصنيع، والإحساس بالتهميش، والمخاوف من تراجع مستويات المعيشة في شرق البلاد، وهي عوامل قد تتفاقم مع فقدان واسع للوظائف في فولكس فاغن ومورديها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • مانشستر سيتي يحدد موعد انضمام عمر مرموش لمعسكر منتخب مصر
  • توريه: مانشستر سيتي سيفتقد مرموش ونوري أثناء كأس أمم إفريقيا
  • رحيل صلاح المحتمل عن ليفربول… "تليجراف" البريطانية: لا وداع في الأنفيلد لحماية القيمة السوقية
  • 500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
  • الدوري السعودي يفتح أبوابه لصفقة استثنائية.. هل اقترب موعد التعاقد مع محمد صلاح؟
  • ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ
  • كواليس عرض بقيمة ١ مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل في المناخ وصحة الكوكب
  • الزمالك يوافق على رحيل حسام عبد المجيد للاحتراف الأوروبي
  • بمشاركة عمر مرموش .. السيتي يتفوق على ريال مدريد بهدفين لهدف في دوري الأبطال
  • مرموش بديلا.. تشكيل مانشستر سيتي أمام ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا