طالب الملياردير إيلون ماسك، في فيديو له، بالقضاء على حركة حماس والقضاء على كل عناصرها أو سجنهم، والتعامل مع غزة بعد الحرب، كما تعاملت الولايات المتحدة مع ألمانيا واليابان عقب الحرب العالمية الثانية.

وفي مقطع فيديو نشره على منصة "إكس"، قال ماسك: "لا يمكننا أن نقبل ما تفعله حماس وما تخطط له.. هم يريدون ذبح الجميع في إسرائيل.

يجب أن يتم إيقافهم".

واعتبر أنه "يجب قتل كل قوات حماس أو سجنهم، وإلا سيحاولون ببساطة قتل المزيد من الإسرائيليين"، مضيفا: "يريدون أيضا قتل الأميركيين. إنهم يسمون إسرائيل الشيطان الصغير، والولايات المتحدة الشيطان الأكبر".

وقال إنه "في غزة، يعلمون الأطفال الكراهية منذ اللحظة التي يستطيعون فيها التحدث، وهذا يجب أن يتوقف من أجل أن يكون هناك سلام طويل الأمد. ولهذا السبب يجب القضاء على حماس".

ورأى أنه "يجب أن يكون هناك ازدهار اقتصادي في غزة، وأن يكون هناك سلام. ومثال على ذلك أنه بعد الحرب العالمية الثانية مع ألمانيا واليابان، خسروا الحرب بعدما فعلوا أشياء فظيعة".

وتابع: "بعدها غيروا نظام التعليم، وساعدت أميركا والغرب في إعادة بناء اليابان وألمانيا، بدلا من المطالبة بالانتقام"، مشيرا إلى "إصرار أميركا على المساعدة في إعادة بناء ألمانيا واليابان، والآن هما حليفتان لنا ولم تكن هناك حرب منذ ذلك الحين، وسنفعل الشيء نفسه مع غزة".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ماسك إسرائيل حماس غزة الحرب العالمية الثانية اليابان إيلون ماسك غزة إسرائيل منصة إكس ماسك إسرائيل حماس غزة الحرب العالمية الثانية اليابان أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"

بعد سلسلة اغتيالات لقيادات بارزة في "حركة حماس "، وبعد تهديدات علنية أطلقها وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستهداف اثنين آخرين، هما القائد العسكري عز الدين الحداد، والقائد السياسي خليل الحية، كشفت مصادر أمنية إسرائيلية أن قائمة الاستهدافات تشمل أسماء أخرى، مثل أسامة حمدان، وسامي أبو زهري.

وتحت عنوان "هؤلاء هم كبار قادة (حماس) وهم في مرمى الجيش الإسرائيلي"، قالت صحيفة "معاريف" إنه بعد مسلسل الاغتيالات الذي شمل رئيسي المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية ويحيى السنوار، فإن "المقبلين بالدور" أربعة قياديين هم: حمدان الموجود في لبنان، وأبو زهري الموجود في الجزائر، والحداد، وحتى الحية الذي يدير المفاوضات.

إقرأ أيضاً: صحيفة: مساعٍ مصرية - قطرية لإنقاذ مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

وكان الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قد نشرا بياناً في مطلع الأسبوع هددا فيه باغتيال الحية وكذلك الحداد، القيادي في كتائب القسام، جناح الحركة العسكري.

وقال كاتس في بيان أعلنه مكتبه السبت الماضي: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج... أنتما المقبلان في الدور"، في تلميح إلى مصير قادة "حماس" الذين اغتالتهم إسرائيل: إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، ويحيى ومحمد السنوار.

إقرأ أيضاً: هكذا برر الجيش الإسرائيلي ما جرى صباح اليوم غرب رفح

ونشرت "معاريف" نبأ قالت فيه إنه بعد التيقن من أن العملية التي نُفّذت قبل ثلاثة أسابيع وأُلقيت فيها ثمانية أطنان من المتفجرات على نفق تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس قضت على محمد السنوار، الذي تولى قيادة الجناح العسكري في غزة بعد اغتيال شقيقه يحيى، وقضت على مرافقه محمد شبانة قائد لواء رفح، وعلى مهدي كوارع قائد كتيبة جنوب خان يونس، فإن السهام موجهة نحو الحداد الذي نجا من ذلك الهجوم.

وأصبح يُطلق على الحداد لقب "الشبح" بسبب فشل محاولات اغتياله المتعددة، التي كان آخرها في فبراير (شباط) الماضي. ونشر الجيش والشاباك صورة له وقد وُضعت عليها علامة الموت، وكُتب باللغة العربية: "الحداد سيلتقي رفاقه هنية والضيف والسنوار".

وقالت "معاريف" إن الهدف المقبل هو أسامة حمدان، الذي يشرف على المفاوضات، وكان يتولى رئاسة التنظيم في لبنان، وأصبح الناطق بلسان "حماس" منذ الحرب، ويمضي جل وقته في قطر، يليه سامي أبو زهري، الذي يقيم حالياً في الجزائر ويكثر من الظهور في الإعلام؛ ثم خليل الحية، الذي يتولى عملياً رئاسة التنظيم إلى حين انتخاب رئيس بعد الحرب.

وبعد إعلان الجيش الإسرائيلي والشاباك عن مقتل محمد السنوار ومحمد شبانة ومهدي كوارع، وجَّه كاتس مساء السبت تهديداً كتب فيه: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج - أنتما المقبلان في القائمة". وقال في بيان: "يد إسرائيل الطويلة ستصل إلى كل المسؤولين عن جرائم القتل والفظائع في 7 أكتوبر (تشرين الأول) في كل مكان قريباً كان أو بعيداً".

ويُلقَّب الحداد بـ(أبو صهيب)، وهو قائد لواء مدينة غزة في الجناح العسكري وأحد قدامى محاربيه، ويُعد خلال الحرب المسؤول الفعلي عن شمال قطاع غزة. ويُقدّر الجيش الإسرائيلي أنه بعد اغتيال كبار القادة العسكريين، أصبح هو المسؤول عن قطاع غزة من قِبل "حماس".

واللافت أن التهديد شمل الحية (أبو أسامة)، رئيس المكتب السياسي لـ(حماس) في غزة وعضو مجلس قيادة الحركة ونائب رئيسها. فهو يُعد قائداً سياسياً ويقيم حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، والتهديد باغتياله يعد تعدياً على سيادة الدولة التي تتوسط بين إسرائيل و"حماس".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين سيناريوهات جيش إسرائيل للتعامل مع سفينة تحاول كسر حصار غزة الخارجية ترحب برفع عضوية فلسطين لـ"دولة مراقب" في منظمة العمل الدولية السلطات الإسرائيلية تهدم مساكن قرية العراقيب للمرة 241 الأكثر قراءة هآرتس: ترامب سئم من الحرب في غزة ويسعى لإتمام صفقة حديث عن فضل العشر الأوائل من ذي الحجة 2025 إسرائيل: مسؤول ملف الأسرى يُطلع عائلات المحتجزين بغزة على تطوّرات الصفقة محدث: شهيد وإصابات برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • نيوزويك: لا توجد خطة حتى الآن لتحديد من سيحكم غزة بعد الحرب
  • تحذيرات إسرائيلية من تداعيات مواصلة الحرب في غزة.. تُفيد حماس
  • إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"
  • كان : المفاوضات مع حماس مستمرة
  • مفاوضات غزة: إسرائيل تُقرّر عدم إرسال وفد تفاوضي إلى الدوحة
  • ليست حماس فقط.. إسرائيل تستهدف الجميع
  • إدارة عُمانية لقمة أستراليا واليابان في تصفيات المونديال
  • أمريكا وإسرائيل لا تريدان وقف الحرب.. وإذن؟
  • بالياريا الإسبانية تصدم المغاربة ببواخر مهترئة وأسعار خيالية ومعاملة فجة
  • هل نجح العدوان على لبنان وفشل في القطاع؟.. دراسة إسرائيلية