بعد 15 ليلة عرض.. إيرادات فيلم «بضع ساعات في يوم» لـ مي عمر
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تنافس الفنانة مي عمر في موسم أفلام رأس السنة 2025 بفيلم «بضع ساعات في يوم ما»، الذي يعد عملًا رومانسيًا بطولة جماعية، وقد تم تأجيله لمدة 3 سنوات قبل طرحه في دور العرض السينمائية، يشهد الفيلم منافسة قوية بين عدد كبير من الأفلام التي تتنوع بين الأكشن والكوميدي والرعب والتراجيدي.
احتل فيلم بضع ساعات في يوم ما، المركز الرابع في شباك تذاكر السينما، مكتفياً بـ 570 ألف جنيه، مقابل بيع 4372 تذكرة، وقفز بإجمالي إيراداته بعد 15 ليلة عرض إلى 18 مليونا و703 آلاف جنيه.
تدور قصة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» في إطار رومانسي حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص المرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويكشف كل منهم التحولات النفسية للآخرين في كل قصة، ويذكر أن الفيلم مأخوذ عن رواية للكاتب محمد صادق، صدرت عام 2012 بنفس الاسم.
يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» كل من هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، وأحمد السعدني وناهد السباعي، وأسماء جلال، ومحمد الشرنوبي، وهدى المفتي، ومحمد سلام، ومايان السيد، وخالد أنور، ومن تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.
اقرأ أيضاً«بضع ساعات في يوم ما» يحقق إيرادات متوسطة بالسينمات
بعد أسبوع من عرضه.. كل ما تريد معرفته عن قصة وإيرادات فيلم «بضع ساعات في يوم ما»
دور العرض السينمائية تستعد لـ «بضع ساعات في يوم ما» بهذا الموعد (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات في يوما ما تفاصيل بضع ساعات في يوم ما تفاصيل فيلم بضع ساعات في يوم ما رواية بضع ساعات في يوم ما فيلم بضع ساعات في يوم ما موعد عرض بضع ساعات في يوم ما موعد عرض فيلم بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات فی یوم ما
إقرأ أيضاً:
كاتبة أميركية: هل ترامب صادق في إعادة تشكيل العلاقة مع إسرائيل؟
قالت الكاتبة الأميركية أفيفا كلومباس إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الخطوات في السياسة الخارجية خلال الأسابيع الأخيرة، تعيد بهدوء تشكيل العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، موضحة أنها علاقات متداخلة لكنها ليست متطابقة.
وتحمل كلومباس أيضا الجنسية الكندية، وتعتبر من الكتاب المقربين من إسرائيل، ومن المدافعين عنها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نتنياهو يجري مشاورات أمنية وحماس تتهمه بالسعي إلى حرب بلا نهايةlist 2 of 2هآرتس: آلة نتنياهو السامة تهاجم المحتجز السابق عيدان ألكسندر وعائلتهend of listوأضافت في مقال لها بصحيفة وول ستريت جورنال أنه عند النظر إلى قرارات إدارة ترامب الأخيرة المنفردة دون مشاورة إسرائيل، ومنها إجراء محاورات مع إيران ورفع العقوبات عن سوريا، والتفاوض مع حركة حماس وإطلاق سراح الرهينة الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، يتضح أن هناك تحولا في النهج الأميركي باتجاه السعي لتحقيق المصالح الأميركية في المنطقة، وتترك لإسرائيل حرية فعل الشيء ذاته.
لا ابتعادوتابعت أن هذا التوجه الأميركي الجديد يتضمن فرصا ومخاطر على حد سواء، بالنسبة لإسرائيل.
وزادت أن هذا التوجه يعزز قناعة تل أبيب بأنها يجب أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها بنفسها، لكن من جهة أخرى فهو قد يثير مخاوف البعض من أن ذلك قد يجعل إسرائيل عرضة للخطر، وأنها تُدفع إلى الهامش بينما تعقد واشنطن صفقاتها في المنطقة.
إعلانوذكرت أن هذا القلق مبرر، لكنها تساءلت حول ما إذا كان النهج الجديد لإدارة ترامب أكثر صدقا من علاقة تقوم على الإيماءات الرمزية والاحتكاكات خلف الكواليس، مما يسمح لكلا البلدين بالتصرف وفق مصالحهما من دون التظاهر بتطابق تام.
غير أن كلومباس أكدت أنه مع ذلك، لا يمكن للولايات المتحدة وإسرائيل أن تبتعدا كثيرا عن بعضهما البعض، إذ أن الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط يخدم مصالحهما معا.
وكان ترامب قد أكد أنه لم يستشر إسرائيل قبل اتخاذ قرار الاعتراف بالحكومة السورية الجديدة، موضحا أن رفع العقوبات عن دمشق كان بهدف منح فرصة للإدارة الجديدة.
كما صرح الرئيس الأميركي أنه لا يعرف إن كان نتنياهو قادرا على التوقيع على صفقة تبادل وإخراج المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وأنه سيكتشف ذلك قريبا جدا.
ونجحت المفاوضات الأميركية مع حماس في إطلاق الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، وأكدت الحركة أن الإفراج جاء نتيجة مفاوضات مباشرة مع واشنطن، وهو ما اعتبره ترامب مبادرة حُسن نية.
لكن هذا الإفراج أثار موجة انتقادات حادة في إسرائيل ضد نتنياهو، إذ قالت صحف إسرائيلية إن تل أبيب تعرضت لـ"إهانة موجعة" من الرئيس الأميركي، لأنه أجرى مفاوضات مباشرة مع حماس من وراء ظهر نتنياهو.
ويعتقد الإسرائيليون أن حكومة نتنياهو تخلفت عن الركب، لا سيما وأنها تتعرض لضغوط دولية بسبب الحرب على غزة.
وكتب يوآف ليمور، المعلق في صحيفة يسرائيل هيوم، هذا الأسبوع قائلا: "الشرق الأوسط في طور إعادة التشكيل أمام أعيننا من خلال سلسلة من الاتفاقات والاجتماعات، بينما تقف إسرائيل موقف المتفرج في أفضل الأحوال".