صحيفة الاتحاد:
2025-05-23@21:00:46 GMT

شرطة عجمان تشارك في مهرجان شتاء مصفوت السابع

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

عجمان (وام)

أخبار ذات صلة خالد بن محمد بن زايد: حريصون على تعزيز علاقاتنا الاستراتيجية مع البرازيل هزاع بن زايد: مواصلة إطلاق المشاريع التنموية والمبادرات الاستراتيجية

شاركت القيادة العامة لشرطة عجمان في فعاليات مهرجان شتاء مصفوت، تحت مظلة مهرجان نسمات مصفوت الذي انطلق في منتصف شهر ديسمبر 2024 ويستمر حتى أبريل من المقبل، وذلك ضمن جهودها المتواصلة لتحقيق مسؤوليتها المجتمعية، وتعزيز الشراكة مع الجمهور ومؤسسات المجتمع.


‎وقال الرائد الدكتور خليفة علي الكعبي، مدير فرع المرور والدوريات بمركز شرطة مصفوت الشامل، إن مهرجان شتاء مصفوت يعتبر مظلة تجمع عدداً من الفعاليات والمشاركات لمختلف المؤسسات الحكومية والرسمية بمنطقة مصفوت، لإظهار الطابع الثقافي والتراثي والحضاري لدولة الإمارات. ‎
ويتضمن المهرجان في نسخته السابعة، فعاليات متنوعة ومسابقات متعددة وتحديات ممتعة، وفقرات استعراضية وسط أجواء ترفيهية وثقافية مميزة، ويتيح للأطفال فرصة المشاركة في الفعاليات التعليمية والرياضية التي ترسخ في أذهانهم أهمية الحفاظ على التراث والهوية المميزة لإمارة عجمان، مسلطاً الضوء على الأصالة والتاريخ العريق للمنطقة.
‎والتقى موظفو مركز شرطة مصفوت الشامل وأفراد من العنصر النسائي مع الجمهور واستمعوا لآرائهم ومقترحاتهم التطويرية، إضافة إلى توزيع نشرات توعوية على الجمهور في المجال الأمني والمروري، وعرض أبرز إنجازات المركز للجمهور.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شرطة عجمان الإمارات عجمان مصفوت

إقرأ أيضاً:

"قانون الضمان الاجتماعي الجديد".. حماية متكاملة للفئات الأولى بالرعاية وتوسيع مظلة الدعم في مصر

في إطار جهود الدولة المصرية لتعزيز شبكات الحماية الاجتماعية وتحقيق تنمية بشرية شاملة ومستدامة، جاء مشروع قانون الضمان الاجتماعي الجديد ليشكل نقلة نوعية في بنية الدعم الحكومي للفئات الأكثر احتياجًا، ويضع آلية مرنة تربط بين التدخلات الاجتماعية والمتغيرات الاقتصادية مثل نسب الفقر والتضخم.

ربط الدعم بالمتغيرات الاقتصادية لتعزيز الكفاءة

يسعى القانون إلى توسيع مظلة الضمان الاجتماعي من خلال آليات أكثر فاعلية، وربط الدعم المقدم للأسر الفقيرة بمتغيرات اقتصادية دورية تشمل نسب الثراء والفقر ومعدلات التضخم، وهو ما يعكس توجه الدولة نحو سياسات ديناميكية تتكيف مع الواقع الاقتصادي لضمان أقصى حماية ممكنة للفئات الأولى بالرعاية.

السجيني يطرح أسئلة حاسمة بشأن مشروع قانون "الإيجار القديم" تفاصيل تقرير مجلس الشيوخ بشأن تعديل بعض مواد قانون التحكيم المصري

ويستهدف مشروع القانون تحقيق حماية فعالة للأسر الأكثر فقرًا والأقل دخلًا، مع توفير رعاية شاملة لكبار السن، والأيتام، والأشخاص من ذوي الإعاقة، عبر منهجية ترتكز على الدعم المشروط.

دعم مشروط للاستثمار في البشر

من أبرز محاور القانون الجديد تبني نظام الدعم المشروط، حيث يُلزم الأسر المستفيدة بالاستثمار في صحة أطفالها وتعليمهم، لا سيما خلال الألف يوم الأولى من حياة الطفل، وخلال مرحلة الطفولة المبكرة، بالإضافة إلى دعم صحة المرأة الإنجابية، بما يعزز مؤشرات التنمية البشرية على المدى الطويل.

إعفاءات تعليمية كاملة لأبناء الأسر الفقيرة

تضمنت المادة 23 من مشروع قانون الضمان الاجتماعي نصًا صريحًا على إعفاء أبناء الأسر الفقيرة المستفيدة من الدعم النقدي من المصروفات الدراسية ورسوم مجموعات التقوية المدرسية، بالإضافة إلى الإعفاء من المصروفات الدراسية بالجامعات الحكومية، وذلك في خطوة تستهدف إزالة الحواجز المالية التي قد تعيق التحاق الطلاب بالتعليم.

كما تمنح هذه المادة أبناء تلك الأسر الحق في الحصول على مساعدات تعليمية أو تعويضية مناسبة في حال إصابتهم بأي نوع من أنواع الإعاقة، لتيسير اندماجهم الكامل في العملية التعليمية وتوفير بيئة داعمة لاحتياجاتهم الخاصة.

حزم خدمات مجانية أو مخفضة بالتنسيق مع مؤسسات الدولة

أما المادة 24 من القانون، فقد منحت الوزير المختص صلاحية التنسيق مع الجهات الحكومية، ووزارة المالية، وكذلك الجهات الأهلية والقطاع الخاص، بهدف توفير حزم خدمات مجانية أو مخفضة للمستفيدين من الدعم النقدي، سواء في مجالات الحماية الاجتماعية أو التمكين الاقتصادي.

ويؤكد القانون على أولوية هذه الفئات في الحصول على خدمات وزارة التضامن الاجتماعي، متى توفرت لديهم الشروط المطلوبة، وذلك بما يتوافق مع احتياجاتهم وقدرتهم على الاستفادة من هذه الخدمات.

حماية شاملة وتمكين اقتصادي

من خلال هذه المواد، يبرهن القانون الجديد على أنه لا يقتصر فقط على الدعم المادي، بل يضع نصب عينيه تحقيق العدالة الاجتماعية وتمكين الفئات المهمشة من الوصول إلى الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة والعمل، بهدف إخراج الأسر من دوائر الفقر المزمنة، وتحقيق التنمية المستدامة.

خطوة نحو التنمية المستدامة

يتكامل هذا التشريع مع الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، ورؤية مصر 2030، حيث يسهم في تحقيق أحد أهم أهداف التنمية المستدامة وهو "القضاء على الفقر بجميع أشكاله"، كما يضمن تحسين جودة الحياة للمواطنين من خلال إصلاح شامل لنظام الحماية الاجتماعية وضمان وصول الدعم لمستحقيه بكفاءة وعدالة.

مقالات مشابهة

  • الظفرة يطارد القمة للفوز بدوري الأولى
  • مهرجان كان.. فيلم إسرائيلي "صادم" بشأن حرب غزة
  • جوائز مسابقة الأعمال الغامرة Immersive Competition بمهرجان كان
  • شرطة أبوظبي تشارك في احتفالات تأسيس الأمن الوطني المغربي
  • يلزمه صدقة وليس الفدية.. المفتي يوضح حكم من أُجبر على ارتداء قبعة مظلة شمسية وهو محرم
  • بكاء إبل فانينج متأثرة بتصفيق الجمهور بعد عرض فيلمها في مهرجان كان
  • شرطة عجمان تكرم سائق أجرة لإنقاذه رجلاً مسناً من حادث دعس
  • "قانون الضمان الاجتماعي الجديد".. حماية متكاملة للفئات الأولى بالرعاية وتوسيع مظلة الدعم في مصر
  • بلاغ يتهم شيرين عبد الوهاب بالإساءة لمدير صفحاتها في الشيخ زايد
  • الدكتورة فاطمة النسور تشارك كمحكم في مهرجان سوس كاسترو أغادير العالمي في المغرب