عمر مرموش يقود آينتراخت فرانكفورت للفوز علي سانت باولي
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فريق آينتراخت فرانكفورت فوزًا ثمينًا على مضيفه سانت باولي بنتيجة 1-0 في المباراة التي انتهت قبل قليل.
سجل هدف اللقاء الوحيد النجم عمر مرموش في الدقيقة 32، ليقود فريقه لتحقيق ثلاث نقاط مهمة.
جاءت المباراة متكافئة في بدايتها، حيث حاول سانت باولي الضغط على دفاع آينتراخت فرانكفورت دون جدوى.
في الدقيقة 32، تمكن عمر مرموش من تسجيل هدف رائع بعد هجمة منظمة، حيث أنهى الكرة بتسديدة مميزة سكنت شباك حارس سانت باولي.
ترتيب الفريقين:بهذا الفوز، يعزز آينتراخت فرانكفورت موقعه في جدول الترتيب، بينما يتعين على سانت باولي بذل المزيد من الجهد لتحسين نتائجه في الأسابيع المقبلة.
المباراة شهدت أداءً ممتعًا من الطرفين، رغم أن هدف مرموش كان الفيصل في النهاية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمر مرموش آينتراخت فرانكفورت المباراة متكافئة جدول الترتيب ثلاث نقاط فريق آينتراخت فرانكفورت آینتراخت فرانکفورت سانت باولی
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.