فيلم Gladiator 2 يحقق 451 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
حقق فيلم Gladiator 2 إيرادات بلغت 451 مليونًا و793 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي منذ طرحه في 22 نوفمبر 2024.
بذكرى ميلاده| أبرز المحطات في حياة منير مراد أسطورة التلحين السينمائي
الفيلم من إنتاج شركة Paramount Pictures ومن إخراج المخرج العالمي ريدلي سكوت.
إيرادات الفيلموتوزعت إيرادات الفيلم بين 170 مليونًا و103 آلاف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و281 مليونًا و689 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي.
دور النجم العالمي بول ميسكال
النجم العالمي بول ميسكال يلعب دور لوسيوس، ابن شقيق كومودوس (الذي جسده جواكين فينيكس في الجزء الأول)، الذي أنقذه ماكسيموس (الذي لعبه راسل كرو) في الفيلم الأصلي.
فريق عمل الفيلم
ويشارك في الفيلم أيضًا العديد من النجوم مثل دينزل واشنطن، وكوني نيلسن، وديريك جاكوبي، ودجيمون هونسو، وجوزيف كوين، وبيدرو باسكال، وفريد هيشينجر.
أحداث الفيلم
تدور أحداث Gladiator 2 حول لوسيوس الذي يجد نفسه مضطراً لدخول الكولوسيوم بعد غزو منزله من قبل الأباطرة الاستبداديين الذين يقودون روما الآن. يجب على لوسيوس أن يتطلع إلى ماضيه لإيجاد القوة لإعادة مجد روما إلى شعبها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Gladiator 2 إيرادات فيلم Gladiator 2 شباك التذاكر العالمي نوفمبر 2024 دولار فی شباک التذاکر
إقرأ أيضاً:
ما هو “سكري النوع الخامس” الذي يصيب 25 مليون شخص حول العالم؟
الكاميرون – بعد عقود من الغموض والتشخيص الخاطئ، حظي نوع من السكري كان مجهولا سابقا بالاعتراف الرسمي تحت مسمى “السكري من النوع الخامس”.
وهذا الاعتراف يمثل نقطة تحول مهمة في فهم مرض السكري وعلاجه، حيث يقدر أن هذا النوع يصيب ما بين 20 إلى 25 مليون شخص حول العالم، يتركز معظمهم في مناطق آسيا وإفريقيا.
والمثير للاهتمام أن هذا النوع لم يكتشف حديثا، بل تعود أولى ملاحظاته إلى أكثر من سبعين عاما، عندما لاحظ الطبيب البريطاني فيليب هيو-جونز في جامايكا أن بعض مرضاه لا تنطبق عليهم خصائص الأنواع المعروفة من السكري. وأطلق عليها وقتها اسم “النوع J” تيمنا بجامايكا، لكن هذا التصنيف غاب عن الأضواء لعقود حتى إعادة اكتشافه عبر دراسة حديثة في إفريقيا كشفت عن وجود عدد كبير من المرضى لا تنطبق عليهم مواصفات النوعين الأول والثاني.
وما يميز سكري النوع الخامس أنه رغم تشابهه مع الأنواع الأخرى في أعراض ارتفاع السكر في الدم، إلا أن أسبابه تختلف جذريا. فخلافا للنوع الأول الذي ينتج عن هجوم مناعي على البنكرياس، أو النوع الثاني المرتبط بمقاومة الإنسولين، فإن النوع الخامس يرتبط بسوء التغذية المزمن خلال مراحل الطفولة المبكرة. حيث يؤدي نقص التغذية إلى إضعاف دائم في خلايا البنكرياس المنتجة للإنسولين.
وجاءت نقطة التحول مع دراسة “بداية السكري في سن الشباب في إفريقيا جنوب الصحراء” (YODA)، التي نشرتها مجلة “لانسيت”، والتي أعادت الاهتمام بهذه الحالة.
وكان فريق الدراسة قد شرع في البداية في التحقيق في النوع الأول من السكري بين نحو 900 شاب بالغ في الكاميرون وأوغندا وجنوب إفريقيا.
ولكن عندما حلل الباحثون عينات الدم، وجدوا أن حوالي ثلثي المشاركين يفتقرون إلى المؤشرات المناعية الذاتية الموجودة في النوع الأول من السكري. وكشفت المزيد من الاختبارات أن هؤلاء الأفراد ما يزالون ينتجون كميات صغيرة ولكن قابلة للقياس من الإنسولين، على عكس حالات النوع الأول الكلاسيكية. لكن مستويات الإنسولين لديهم كانت أقل من النطاق الذي يرى عادة في النوع الثاني من السكري.
وأشارت هذه النتائج إلى وجود نوع مميز من السكري.
ويحتاج علاج هذا النوع الخامس من السكري إلى عناية خاصة، حيث أن إعطاء الإنسولين – وهو العلاج المعتاد لأنواع السكري الأخرى – قد يكون خطرا إذا لم يرافقه تغذية كافية، وهو ما يعكس التحدي في المناطق الفقيرة التي ينتشر فيها هذا النوع.
وتكمن أهمية هذا التصنيف الجديد في كونه يفتح الباب أمام مزيد من البحث والتمويل لدراسة هذا النوع، ويساعد الأطباء على تقديم علاج مناسب للمرضى، بعد أن ظل لسنوات طويلة يشخص ويعالج بشكل خاطئ.
المصدر: لايف ساينس