يزيد الراجحي يتصدر رالي داكار
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
ماجد محمد
تمكن سائق فريق “أوفر درايف” للراليات، يزيد الراجحي، ، من الفوز بصدارة الترتيب العام لبطولة رالي داكار.
وتفوق الراجحي على منافسه سائق “تويوتا جازو”، هينك لاتيغان، وذلك في إطار منافسات المرحلة التاسعة.
وأبدى الراجحي سعادته بهذا الأمر وقال: أنا سعيد للغاية، لقد قمنا بعمل جيد، وكانت خطتنا اليوم الهجوم للقتال من أجل الفوز”.
وحصد المركز الثاني بالترتيب العام لفئة السيارات الجنوب إفريقي هنك لاتيغان تويوتا بفارق 7:09 دقيقة، فيما تبعه السويدي ماتياس إكستروم (فورد) بفارق 24:50 د، والقطري ناصر العطية (داسيا) بفارق 25:21 د، والأمريكي ميتشل غوثري (فورد) بفارق 56:28 د.
أقرأ أيضا
أهالي عسير يستقبلون رالي داكار السعودية بالعرضة ودق الطبول .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بطولة رالي داكار يزيد الراجحي
إقرأ أيضاً:
بعد تصريح "تأهيل الشرع".. الشيباني يكشف سبب زيارات فورد
وصف وزير الخارجية السورية، أسعد الشيباني، الأربعاء، زيارات السفير الأميركي السابق بدمشق، روبرت فورد، إلى سوريا بأنها جزء من "الاطلاع المباشر على التجربة الثورية السورية".
وبعد الزوبعة التي أثارتها تصريحات فورد حول دور أميركي غير مباشر في تأهيل الرئيس السوري أحمد الشرع، كتب الشيباني على منصة "إكس": "لقد كانت زيارات السيد روبرت فورد، كما غيره من الوفود الأجنبية، جزءا من الاطلاع المباشر على التجربة الثورية السورية وتطورها في المناطق المحررة، ومحاولة فهم واقعها ومراحلها".
وأضاف: "ما جرى في الثامن من ديسمبر هو إنجاز سوري بامتياز، جاء ثمرة لصمود شعب دفع ثمنا باهظا في سبيل حريته وكرامته، رغم حجم الخذلان الذي تعرض له".
وتابع: "واجبنا اليوم هو البناء على المناخ السياسي الإقليمي والدولي الداعم لسوريا، واستثماره لإعادة بناء بلدنا. مع عدم الالتفات لمن يريد إضعاف الثقة بالقدرات والعقول السورية وقيادتها".
وكان فورد قد أدلى بتصريحات إعلامية مثيرة تحدث فيها عن دور أميركي غير مباشر في تأهيل الرئيس السوري، عبر سلسلة من اللقاءات بدأت عام 2023 خلال فترة قيادته تنظيم "هيئة تحرير الشام" تحت اسم أبو محمد الجولاني، قبل أن يتولى رئاسة سوريا.
وقال فورد إن مشاركته جاءت ضمن فريق أوروبي اختارته منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات، للعمل على نقل الشرع "من عالم الإرهاب إلى عالم السياسة"، مشيرا إلى أن هذه الجهود كانت جزءا من عملية تأهيل سياسي غربية أوسع.
وأوضح السفير الأميركي السابق: "كنت في العراق بين عامي 2000 و2003، وخلال تلك الفترة كان هذا الرجل قائدا بارزا لتنظيم القاعدة شمالي العراق، وبدءا من عام 2023 دعتني منظمة بريطانية غير حكومية متخصصة في حل النزاعات لمساعدتهم في إخراجه من عالم الإرهاب وإدخاله إلى السياسة".
وأكد مصدر حكومي خاص في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أن المعلومات التي أوردها السفير الأميركي السابق في سوريا، "غير صحيحة" ومخالفة لحقيقة ما جرى خلال الاجتماع.