الصحاف: إطلاق سراح 12 عراقيًا دخلوا ليبيا بهدف الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أعلن القائم بأعمال السفارة العراقية لدى ليبيا أحمد الصحاف، إطلاق سراح 12 شابًا عراقيًا كانوا قد دخلوا ليبيا بهدف الهجرة غير النظامية عبرها إلى أوروبا، بعد متابعات استغرقت قرابة الشهرين، وعبر التنسيق مع السلطات المعنية في ليبيا.
وبين أن السفارة العراقية في طرابلس وفرت الطعام والعلاج والمتابعة لتأمين سلامتهم من مخاطر شبكات التهريب.
وأشار إلى أن جهود السفارة أسفرت عن إعادة أكثر من 25 عراقيا خلال العام 2024، وتأتي هذه المتابعات عملاً بتكريس مبدأ العودة الطوعية.
الوسومالصحاف الهجرة غير الشرعيةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الصحاف الهجرة غير الشرعية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن الناشطة نرجس محمدي
دعا الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت، إيران إلى إطلاق سراح الحائزة على جائزة نوبل للسلام نرجس محمدي التي أُوقفت أمس مع 8 نشطاء آخرين على الأقل.
وحث المتحدث باسم الجهاز الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي أنور العنوني السلطات الإيرانية على إطلاق سراح محمدي، مع الأخذ في الاعتبار أيضا حالتها الصحية الهشة، وكذلك جميع الذين أُوقفوا "ظلما أثناء ممارستهم لحرية التعبير".
وقال العنوني إن "محمدي التي اضطرت إلى تحمل سنوات في السجن بسبب نشاطها، تواصل بشجاعة استخدام صوتها للدفاع عن كرامة الإنسان والحقوق الأساسية للإيرانيين، بما فيها حرية التعبير، والتي يجب احترامها في جميع الأوقات".
وأمضت محمدي البالغة (53 عاما)، التي أوقفت آخر مرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، معظم العقد الماضي خلف القضبان، وأُطلق سراح الحائزة على جائزة نوبل للسلام لعام 2023 من السجن مؤقتا لأسباب صحية في ديسمبر/كانون الأول 2024.
وقالت مؤسستها إنها أوقفت مجددا الجمعة مع 8 ناشطين آخرين لدى حضورهم ذكرى أسبوع وفاة المحامي خسرو علي كردي الذي عُثر عليه ميتا في مكتبه الأسبوع الماضي.
ونقلت وكالة أنباء مهر عن محافظ مدينة مشهد، حسن حسيني، قوله إن الأشخاص الذين أوقفوا رددوا "شعارات تعتبر مخالفة للأعراف العامة"، لكنه لم يذكر أسماءهم.
وكان علي كردي (45 عاما) محاميا تولى الدفاع في قضايا حساسة شملت موقوفين في حملة ضد الاحتجاجات التي اندلعت في كامل إيران عام 2022.
وعثر على جثته في الخامس من ديسمبر/كانون الأول، ودعت منظمات حقوقية إلى التحقيق في ملابسات وفاته، في حين قالت منظمة "حقوق الإنسان في إيران" غير الحكومية التي تتخذ من النرويج مقرا لها إنها "تثير شبهات خطيرة جدا بأنها جريمة قتل تورطت فيها الدولة".