تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

واصلت الأجهزة الأمنية بمحافظة بورسعيد، جهودها، أمس السبت، لكشف ملابسات جريمة مقتل سيدة على يد زوجها بمنطقة السلام الجديد.

مقتل سيدة على يد زوجها في بورسعيد 

وتبين من المعاينة والتحريات الأولية المبدئية أنه عُثر على جثة السيدة: ريهام مجدي محمد أحمد 32 عامًا، تقيم بالسلام الجديد عمارة 131، وبجسدها 4 طعنات نافذة بالصدر، وأن أصابع الاتهام تشير إلى زوجها.

جاري نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى النصر لوضعها تحت تصرف النيابة العامة، لمباشرة التحقيقات والتصريح بالدفن، في الوقت الذي تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الواقعة وضبط المتهم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بورسعيد حوادث مقتل سيدة على يد زوجها قاتل زوجته محافظة بورسعيد

إقرأ أيضاً:

مصدر أمني يكشف للجزيرة نت ملابسات مقتل قيادي عسكري بريف طرطوس

كشف مصدر أمني سوري للجزيرة نت تفاصيل العثور على جثمان القيادي الأمني حمزة سعود الملقب بـ"أبو الحارث" في منطقة دريكيش بريف طرطوس، بعد اختفائه في 7 مارس/آذار الماضي أثناء تجوله في قرية عين بالوج.

وبحسب المصدر، عُثر على جثمانه بعد أشهر من البحث في منطقة قمة النبي متى، وقد تبيّن أنه تعرض للتصفية على يد مجموعات محسوبة على فلول النظام السوري السابق خلال هجومها على مواقع الأمن العام في المنطقة.

وأوضح المصدر أن فرق الأمن العام تابعت القضية على مدى أشهر، إلى أن تمكن زملاء القتيل من تحديد مكانه والعثور على جثمانه مقتولا في موقع جبلي وعر، وأشار إلى أن التحقيقات كشفت عن ضلوع أحد المتعاونين المحليين ويدعى غدير الحوري الذي استدرج القيادي الأمني بحجة توفير الحماية له، ثم سلمه إلى عنصر سابق في النظام يدعى "الشعار" يشتبه بأنه نفذ عملية القتل.

وأكد المصدر أن الحوري، وهو من أبناء المنطقة، تظاهر لاحقا بالتعاون مع قوات الأمن العام للعثور على القيادي المختفي، بينما تظهر التحقيقات وشهادات الشهود أنه المسؤول المباشر عن الاستدراج والخطف، تمهيدا لتصفيته.

وينحدر أبو الحارث من بلدة قسطون في سهل الغاب بريف حماة، وشيّعه العشرات من أبناء قريته بعد تسلّم جثمانه، في حين أكد المصدر الأمني أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد جميع المتورطين في الجريمة ومحاسبتهم.

إعلان تصاعد التوتر بالساحل

وجاءت هذه الحادثة في ظل تطورات أمنية شهدها الساحل السوري في مارس/آذار الماضي، إذ بدأت فلول النظام المخلوع تحركات عسكرية منظمة في محافظات اللاذقية وطرطوس وبانياس وجبلة، شنت خلالها هجمات على مواقع أمنية ومراكز للشرطة، إلى جانب تنفيذ عمليات تصفية ميدانية واحتجاز لعشرات العناصر من قوات الأمن والمدنيين.

وتمكنت هذه المجموعات في الساعات الأولى من الهجوم من السيطرة على مواقع عسكرية مهمة، من بينها الكلية البحرية ومطار إسطامو، إلى جانب نقطة عسكرية في قمة النبي يونس، كما قطعت الطرق الحيوية بين الساحل والمحافظات الداخلية.

وسبق الهجوم الإعلان المفاجئ عن تأسيس ما يُعرف بـ"المجلس العسكري لتحرير سوريا"، بقيادة اللواء الركن غياث سليمان دلا القائد السابق في "الفرقة الرابعة" التابعة لماهر الأسد، إذ أعلن أن هدف المجلس هو "تحرير كامل التراب السوري" ودعا إلى دعم دولي لحركته.

في المقابل، تمكنت الحكومة السورية من امتصاص الصدمة الأمنية، وشنت هجوما معاكسا لاستعادة السيطرة على المناطق التي سقطت بيد المسلحين.

وانتشرت وحدات الأمن العام بدعم من وزارة الدفاع في مدن اللاذقية وطرطوس، لتفرض سيطرتها من جديد على بانياس وجبلة، ثم توجهت إلى القرداحة حيث تم إعلان السيطرة الكاملة وتطهيرها من فلول النظام السابق.

مقالات مشابهة

  • وفاة سيدة خلال عملية الولادة بالمنيا يثير غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي
  • إزالة 5 حالات تعد على أرض زراعية جنوب بورسعيد
  • تفاصيل جديدة عن جريمة قتل الأستاذ الجامعي في الظهران .. فيديو
  • مصدر أمني يكشف للجزيرة نت ملابسات مقتل قيادي عسكري بريف طرطوس
  • خلافات جيرة.. الداخلية تكشف ملابسات اقتحام مسكن سيدة في كفر الشيخ
  • أمن أسيوط يكثف جهوده لكشف ملابسات حادث العثور على جثة شخص مجهول الهوية بالترعة الإبراهيمية
  • فرحة العيد تحولت لـ كارثة.. مصرع سيدة وإصابة زوجها ونجليهما في حادث مروع
  • حادث سيارة يسفر عن مصرع سيدة ونجاة زوجها وابنيها فى مدينة 6 أكتوبر
  • الأجهزة الأمنية تضبط متهماً بقتل وإصابة 10 مواطنين في البيضاء
  • حفاظٱ على مظهر بورسعيد الحضاري خلال عيد الأضحى.. الأجهزة التنفيذية تكثف حملات رفع القمامة