يسعى مواليد الأسد لكسب المال بنجاح وطموح كبير، وهم ناجحون في جني الأموال بسبب طموحهم الكبير، ومعروفون بميلهم للإسراف والمبالغة في الإنفاق لتحقيق سعادتهم.

ويميل مولود برج الأسد لشراء الأغراض الفاخرة والثمينة، وهو لا يتردد في مساعدة الآخرين حتى لو كان يحتاج المال بنفسه، ولديه إيمان كبير بقدراته على جني المال بالصبر والجهد، ويملك قناعة بأن العمل الدؤوب هو مفتاح النجاح.

مشاهير برج الأسد

ومن مشاهير برج الأسد: جورج برنارد شو، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، والفنانة كوكو شانيل، ولبني عليان، ولورانس العرب، وعلى جابر، ورامي عياش، ورشدي أباظة، وكريم عبد العزيز، لذا نقدم حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 21 يناير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.

حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 21 يناير 2025

يخبرك الفلك يا برج الأسد، أنه قد يكون من الصعب التعامل مع بعض الأشخاص، خاصة المضطربين أو المنفعلين، فهذا الاضطراب قد يكون معديا فانتبه!، وحاول أن تجلس في مكان هادئ ولا تقلق إذا كانت الأمور لا تسير بالسرعة التي كنت تتوقعها.

حظك اليوم برج الأسد على الصعيد العاطفي

ينصحك الفلك يا برج الأسد أن تترك التردد المسيطر على مشاعرك تجاه الشريك، وتحسم موقفك وتحدد مشاعرك.

حظك اليوم برج الأسد على الصعيد المهني

ينصحك الفلك ألا تتردّد في اتخاذ قرارات صعبة، إذا كان ذلك يسمح لك بالتقدّم، ولا تحاول إعطاء رأيك عندما لا تسأل عنه.

حظك اليوم برج الأسد على الصعيد الصحي

كثرة إسرافك في العمل والعاطفة يا برج الأسد، قد يؤثر في صحتك ويتركك عرضة للتوترات العصبية والتشنجات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد برج الأسد الأبراج الحظ الفلك حظک الیوم برج الأسد

إقرأ أيضاً:

طفرة جديدة في طرق الاحتيال !

أصبح التسول عبر الفضاء الإلكتروني قضية مثيرة للاهتمام والمناقشة، كما أضحى مشكلة اجتماعية تثير قلق مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، والتي أوجدت حالة من «الجدل والإثارة» في صفوف الأفراد في الكثير من المجتمعات. واستغل جمع غفير من المستخدمين للبرامج التواصلية الفرصة للحصول على الفوائد المكتسبة من خلال «التسول الإلكتروني» والجلوس لساعات طويلة في مناشدة الناس بالمساعدة، مستخدمين تقنية «البث المباشر» عبر التطبيقات ذات الشهرة العالمية. وأصبح التسول عبر برامج «الدردشة الصوتية والمرئية» سلوكًا متّبعًا في كثير من دول العالم، وحالة يومية تجذب أنظار آلاف البشر. المحتوى عبارة عن «قصص احتيالية منمقة ومحكمة التفاصيل، وبكاء وعويل، وتصرفات غير أخلاقية»، الأمر الذي دفع الجهات الرقابية إلى التدخل ومتابعة هذه الظاهرة، وملاحقة المتعدين على القيم والأخلاق «قانونيًّا».

لكن مع هذا الكم الهائل من المستخدمين يوميًا، وانضمام أعداد غفيرة منهم، وأيضًا استخدامهم لبعض الأساليب المبتكرة في تضليل الجهات الرقابية، مع استمرارهم في ابتزاز الآخرين والتأثير عليهم من أجل الحصول على المال بدافع الشفقة أحيانًا، ولأغراض أخرى؛ جعل الأمر يصبح حالة من «الكرّ والفرّ».

بعض المستخدمين يتنازلون تلقائيًا عن آدميتهم وإنسانيتهم التي فُطروا عليها، من أجل الحصول على المال، فيستبيحون الحُرمات، ويعقدون حجرات البث المباشر في أماكن ذات خصوصية شخصية. لا يلتزم بعضهم بالجوانب الأدبية والأخلاقية، ولا يحفظون ألسنتهم من التلفظ بألفاظ خارجة، والقيام بحركات مشينة، بل يحاولون أيضًا تداول جولاتهم وسخافاتهم عبر تلك القنوات التفاعلية بشكل علني!

الدافع إلى كل ذلك -كما قلت سابقًا- هو الحصول على المال دون عناء أو مشقة. ومن المثير في الأمر أن بعض المتسولين على مثل هذه البرامج نجحوا في إقناع الداعمين لهم بتقديم الهدايا الثمينة والمبالغ المالية الوفيرة، فمن بث مباشر واحد، يجني بعض المستخدمين ثراءً غير معقول!

وهذا يُفسّر حالة التغيّر في حياة بعض «العابثين» ممن يفتحون «البث المباشرة» بشكل يومي، يقدمون أفكارًا مسمومة ونماذج مغلوطة عن الحياة، وأصبح هؤلاء الراغبون في الثراء السهل يخرجون إلى العلن في كل يوم مع أطفالهم وأسرهم. فالكثير منهم يدّعي «العوز والفقر» ولا يُقدّم أي محتوى هادف يمكن أن نُطلق عليه «محترم».

الكثير من «المتسولين» في بعض التطبيقات يستخدمون استراتيجيات متعددة لجذب التعاطف العام بسهولة.

ومن أخطر أنواع الاستراتيجيات المستخدمة من قِبل بعض منشئي المحتوى هو استغلال فئة كبار السن من الآباء والأمهات، وإظهارهم بشكل بائس وحزين، وذلك لكسب تعاطف الناس والحصول على المكسب المادي السريع، والدخول في جولات التحدي التي تستمر لساعات، ويتم فيها إسقاط أسس الفضيلة، وإبراز مصطلحات الرذيلة على أنها جزء من «الهرج والمرج»، أيضًا اللجوء إلى الاستعطاف المباشر من خلال الأسر والأفراد وغيرها من الحيل الذكية.

إن غرف المحادثات المباشرة أصبحت «بؤرَة ضلال وفساد» تدرّ على محاربي القيم والأخلاق الفاضلة أموالًا طائلة، ولذا فهم يستمرون في تقديم التفاهة والابتذال والسخرية، وأحيانًا الخروج عن القيم بأفعال منافية للآداب العامة، وغيرها من الأمور التي لا يجب ذكرها أو التطرق إليها هنا.

وبما أن هذه البرامج متاحة للجميع وبالمجان، وتَجلب الشهرة والمال، فإنها أصبحت «مهنة من لا مهنة له»، والبعض لا يفكر أصلًا في العمل أو التعب أو حتى تقديم محتوى يستفيد منه الآخرون، بل يهتم أكثر بالتركيز للحصول على الدعم من المتابعين، الذين يجتمعون في مكان واحد، ولأغراض مختلفة، يُنفقون ما لديهم من مال في سبيل الحصول على التفاهة تحت مسميات براقة.

الحرب التي تشنها الجهات الرقابية على مثل هذه البرامج لم تأتِ من فراغ، وحملة التحذير من تجاوز الخطوط الحمراء لها ما يُبررها قانونيًّا وأخلاقيًّا. فكثيرًا ما نقرأ عن محاسبة بعض المشتغلين في مثل هذه البرامج الذين يُصدر بحقهم أحكام قضائية، وبعضهم يذهب خلف القضبان.

من المؤسف أن مثل هذه البرامج يستخدمها جميع فئات الناس، صغيرًا وكبيرًا، وقد تكون أداة سهلة للخروج عن المبادئ والأطر الإنسانية والأخلاقية في سبيل الحصول على المال.

وتبقى الحلول المقترحة، التي دعا إليها الخبراء في مجال تقنية المعلومات، هي في التعرف على دور خوارزميات المنصات الاجتماعية في انتشار ظاهرة التسول الإلكتروني، بالإضافة إلى مراجعة القوانين والسياسات المتعلقة بالتسول الإلكتروني.

مقالات مشابهة

  • مجانا.. قصور الثقافة تطلق عروضها المسرحية بإقليم جنوب الصعيد الثلاثاء
  • قصور الثقافة تطلق عروضها المسرحية بإقليم جنوب الصعيد.. الثلاثاء
  • قرار حكومي .. هل تمتد إجازة عيد الأضحى ليوم الثلاثاء؟
  • لودريان في بيروت الثلاثاء ونصائح ديبلوماسية: الوقت ليس في صالح لبنان
  • بدء قبول اعتذارات الثانوية العامة من المعلمين الثلاثاء.. اعرف الشروط والأوراق المطلوبة
  • برج الأسد حظك اليوم السبت 7 يونيو 2025.. دع أفعالك تتحدث
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 7 يونيو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • زيزو: مسؤولو الزمالك تهربوا من مندوب الاتفاق السعودي في يناير
  • طفرة جديدة في طرق الاحتيال !
  • «المكيفة والروسي والتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد اليوم الجمعة 6 يونيو 2025