وصول 180 مهاجرا أفريقيا إلى ساحل شبوة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أعلنت السلطات اليمنية، الأربعاء، وصول 180 مهاجرا غير شرعي من منطقة القرن الافريقي إلى ساحل مديرية رضوم بمحافظة شبوة (جنوب شرق اليمن).
وذكر موقع الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية أن المهاجرين غير الشرعيين أنزلهم قاربا تهريب مهاجرين في ساحل كيدة بالمديرية.
وأوضح أن من بين المهاجرين غير الشرعيين 135 شخص يحملون الجنسية الاثيوبية فيما البقية وعددهم 45 شخص يحملون الجنسية الصومالية.
وافادت شرطة محافظة شبوة أنها قامت بتجميع المهاجرين غير الشرعيين لاتخاذ الاجراءات القانونية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المهاجرين الأفارقة شبوة إثيوبيا اليمن الإعلام الأمني
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق”: طريق (تبوك / حقل) مشروع إستراتيجي لتعزيز السياحة على ساحل خليج العقبة
يُعد طريق “تبوك – حقل” أحد أبرز المشاريع الإستراتيجية التي تُشرف عليها الهيئة العامة للطرق في منطقة تبوك، وتبرز أهميته القصوى في تعزيز السياحة على ساحل خليج العقبة بمحافظة حقل، وذلك في إطار جهود الهيئة في تعزيز السياحة وتوفير شبكة طرق ذات موثوقية ومستوى عالٍ من السلامة والجودة.
ويربط الطريق، الذي يمتد بطول “169 كم”، مدينة تبوك بمحافظة حقل شمال غرب المملكة، إذ تتزين المحافظة بمقومات سياحية جاذبة تشمل الشواطئ الطبيعية على امتداد الساحل، والكثبان الرملية، والجبال والهضاب ذات المناظر الخلابة، وامتزاج خضرة النخيل بألوان البحر في مشهد طبيعي ساحر.
اقرأ أيضاًالمجتمعحرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ الوديعة
ورُوعي في الطريق وضع أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال توفير العديد من الأعمال، كاللوحات الإرشادية، والدهانات الأرضية، والعلامات الأرضية، والاهتزازات التحذيرية، والحواجز الخرسانية، وغيرها من الأعمال التي تهدف إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وتواصل هيئة الطرق، تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول للتصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا في “2030”، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من “5” حالات لكل “100” ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية، حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق IRAP، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.