#سواليف

حذر أسطورة نادي #نيوكاسل يونايتد الدولي الإنجليزي السابق آلان شيرر من أن #ليفربول سيواجه صعوبة في تعويض النجم المصري #محمد_صلاح، إذا رحل عن الفريق مع نهاية الموسم الحالي.

وينتهي عقد صلاح مع ليفربول مع نهاية الموسم الحالي ولم يتوصل الطرفان حتى الآن لأي اتفاق بشأن تمديد ارتباطهما.

ويحق لصلاح التوقيع من الآن لأي ناد يختاره دون الرجوع لإدارة “الريدز”، على أن ينتقل له مجانا في الموسم المقبل.

مقالات ذات صلة الريال يدمر دفاعات سالزبورغ بخماسية 2025/01/23

ويعيش الدولي المصري البالغ من العمر 32 عاما موسما لا يصدق، حيث سجل هدفه الـ21 هذا الموسم خلال فوز ليفربول 2-1 على ليل الفرنسي في دوري أبطال أوروبا مساء أمس الثلاثاء.

وقال شيرر في تصريحات نقلتها صحيفة “ميرور” البريطانية: “أتمنى حقا أن يبقى صلاح (في ليفربول) لأنه لاعب رائع جدا. أحب مشاهدته كل أسبوع، وأنا متأكد من أن الجماهير هنا تشعر بنفس الشيء”.

وأضاف الهداف التاريخي للدوري الإنجليزي: “بسبب نظام تدريبه ولياقته العالية، أعتقد أنه لا يزال لديه الكثير من الوقت ليقدمه. لا شك أنه يمكنه تسجيل الأهداف في السنوات الثلاث أو الأربع القادمة”.

ووجه شيرر تحذيرا لليفربول، قائلا إن الفريق سيواجه صعوبة في تعويض صلاح إذا لم يتمكن من ضمان بقائه بعقد جديد قبل نهاية الموسم.

وتابع أسطورة نيوكاسل: “لا أعرف ما هي المشكلات أو الأسباب التي تمنعه من التوقيع، أو ما الذي يريده أو لا يريده، لكنني أعرف شيئا واحدا: إذا غادر صلاح، فلن يجدوا لاعبا بنفس جودته لفترة طويلة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نيوكاسل ليفربول محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

نجوم ليفربول الأكثر ربحاً وخسارة في الموسم!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة مدافع أرسنال يكمل «الانتقال الدائم» إلى لاتسيو رابطة الدوري الإنجليزي تؤيد لائحة بيع الأصول الثابتة للأندية


لدى جماهير ليفربول العديد من الأسباب للفرح في الوقت الحالي، وبعد الفوز بلقب الدوري الإنجليزي للمرة العشرين، في أول موسم لأرني سلوت، يبدو أن نادي أنفيلد مستعد لقضاء فترة الانتقالات الصيفية في تعزيز صفوف فريق لم يُواجه أي منافسة في «البريميرليج»، ولكن قبل وضع خطط طموحة للموسم المقبل، من هم اللاعبون الذين تألقوا تحت قيادة سلوت على مدار الأشهر الثمانية الماضية، والذين ربما لم يتألقوا.
في حين أن معظم جماهير ليفربول تعتبر محمد صلاح أو فيرجيل فان دايك أفضل لاعبيها هذا الموسم، إلا أن النجمين تجاوزا سن الثلاثين، وبالتالي لا يمكن لقيمتهما السوقية أن ترتفع أكثر من ذلك، وهذا بدوره سمح للاعبي ليفربول الآخرين بالتقدم إلى الأمام، وفي الدفاع، يملك نادي ميرسيسايد مدافعين يواصلان التطور بقوة، وهما إبراهيما كوناتي وكونور برادلي.
وجعلت الشراكة القوية بين كوناتي وفان دايك منه عنصراً لا يُقدر بثمن في دفاع سلوت، بينما يُشير أداء برادلي الرائع عندما أتيحت له فرصة اللعب أساسياً إلى أن ليفربول لن يواجه صعوبة كبيرة لرحيل ترينت ألكسندر أرنولد، وشهد اللاعبان زيادة في قيمتهما السوقية بمقدار 15 مليون يورو، ويسبقهما كودي جاكبو، الذي تحول من لاعب غير مقنع تحت قيادة يورجن كلوب إلى الخيار الأول لسلوت على الجناح الأيسر.
وفي جميع المسابقات، سجل المهاجم الهولندي 18 هدفاً، وقدم 7 تمريرات حاسمة في 49 مباراة مع ليفربول، وارتفعت قيمته السوقية بمقدار 20 مليون يورو، وهو ما يمثل تغييراً ملحوظاً مقارنة بانخفاض قيمته 10 ملايين يورو خلال موسمه الأول في أنفيلد، وعندما يتعلق الأمر بأكبر الزيادات في القيمة السوقية، لا أحد في ليفربول يضاهي أداء لاعبي وسط سلوت.
وجسّد أليكسيس ماك أليستر روح العمل الجاد للنادي من أسبوع لآخر، وشهدت قيمته السوقية زيادة بمقدار 25 مليون يورو لتصل إلى 100 مليون يورو، ما جعل الأرجنتيني اللاعب الأكثر قيمة من أميركا الجنوبية في تاريخ الدوري الإنجليزي، ويسبقه بزيادة مذهلة بلغت 40 مليون يورو رايان جرافينبيرش الذي زادت قيمته السوقية بأكثر من الضعف بفضل أدائه في وسط سلوت، وهو ما يجعل الهولندي الموهوب «23 عاماً» ثالث أغلى لاعب في كتيبة سلوت والهولندي الأكثر قيمة في العالم.
لم تسر الأمور كما خطط لها ليفربول هذا الموسم، وبينما فاز النادي بالدوري، خرج من كأس الاتحاد الإنجليزي في الدور الرابع أمام بليموث، وخسر نهائي كأس الرابطة أمام نيوكاسل، وفشل في تجاوز سان جيرمان في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وخلال الموسم، شهدنا انخفاضاً في قيمة عدد من لاعبي الفريق الأول في سلوت لسبب أو لآخر، بطبيعة الحال، فإن السبب الأكثر وضوحاً لخسارة اللاعب لقيمته السوقية هو التقدم في السن، وهذا بالضبط ما حدث لأليسون «32 عاماً»، وآندي روبرتسون «31 عاما»، حيث خسرا 8 ملايين يورو و10 ملايين يورو من قيمتهما السوقية على التوالي، بينما السبب الرئيسي الآخر لخسارة اللاعب لقيمته السوقية هو الإصابة أو الأداء الضعيف، وفي حالة ديوجو جوتا وفيديريكو كييزا، عانى موسمهما من كليهما.
وانخفضت القيمة السوقية لجوتا بمقدار 10 ملايين يورو بسبب مشاركته في 37% فقط من مباريات ليفربول في الدوري، بينما انخفضت قيمة كييزا السوقية بمقدار 21 مليون يورو، بسبب مشاركته في 6 مباريات فقط مع ناديه الجديد بعد انضمامه من يوفنتوس مقابل 12 مليون يورو، ومع ذلك، كان داروين نونيز اللاعب الذي شهد بلا شك أكبر انخفاض في قيمته السوقية في نادي أنفيلد هذا الموسم.
وخلال الموسم، لم يُسجل المهاجم الأوروجواياني سوى 14 هدفاً وصنع 14 تمريرة حاسمة في 47 مباراة مع ليفربول، واستبعده سلوت من خطط الفريق الأول، حيث شارك أساسياً في 21% فقط من مباريات النادي في الدوري، وأدى ذلك إلى انخفاض قيمته السوقية بمقدار 25 مليون يورو لتصل إلى 45 مليون يورو، ويبدو من المرجح بيعه هذا الصيف.

مقالات مشابهة

  • ليفربول يرفض رحيل دياز إلى برشلونة
  • موعد انطلاق الموسم الجديد للدوري الإيطالي
  • نجوم ليفربول الأكثر ربحاً وخسارة في الموسم!
  • ليس للبيع.. ليفربول يرفض عرض برشلونة لضم نجمه
  • رسالة تحذيرية من شوبير لجماهير الأهلي
  • أزمة زيزو وكأس الرابطة.. هل أخطأ اتحاد الكرة في تفسير نهاية الموسم؟
  • رينيه هيجيتا يشيد بمحمد صلاح ويعبر عن رغبته في تدريب حراس المرمى في مصر
  • ليفربول يرفض رحيل نجمه إلى الدوري السعودي
  • رئيس الحكومة يوجه رسالة تحذيرية للمحافظين خلال فترة العيد
  • «دبي للسلة» يسدل الستار على الموسم الأول التاريخي