ترامب يرشح سفيرا جديدا لدى الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
رشح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أندرو بوزدر لمنصب السفير الأمريكي المقبل لدى الاتحاد الأوروبي.
وقال الرئيس ترامب، في منشور على موقع "تروث سوشيال"، أوردته قناة "الحرة" الفضائية اليوم الخميس، إن بوزدر محامٍ ناجح، ورجل أعمال، ومعلق اقتصادي، ومؤلف، مشيرا إلى أنه سيقوم بعمل ممتاز في تمثيل مصالح الولايات المتحدة في هذه المنطقة الامة، بحسب تعبيره.
وكان أندرو بوزدر، قد عين عام 2000، رئيسا تنفيذيا للشركة الأم لسلسلة مطاعم "هارديز" و"كارلز جونيور".
وأضاف ترامب أن بوزدر خلال فترة عمله التي استمرت 17 عاما كرئيس تنفيذي، قاد الشركة للخروج من صعوبات مالية كبيرة، مما مكنها من البقاء على قيد الحياة، وتحقيق الأمان المالي والنمو.
اقرأ أيضاًبعد أيام من تولي ترامب.. نشر آلاف الجنود الأمريكيين الإضافيين على الحدود مع المكسيك
«ترامب» يتوعد.. إذا لم توقف الحرب فسوف أفرض عقوبات على روسيا
اليورو يرتفع لأعلى مستوى في 5 أسابيع وسط تفاؤل حذر بشأن سياسات ترامب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي ترامب الاتحاد الأوروبى الرئيس ترامب ترامب عاجل ترامب اليوم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي في طريقه لتسجيل أول تراجع في الطاقة الشمسية منذ 10سنوات
بروكسل (الاتحاد)
أظهرت بيانات صناعية جديدة، اليوم، أن الاتحاد الأوروبي يسير نحو تسجيل أول تراجع سنوي في التوسع بمجال الطاقة الشمسية منذ أكثر من عشر سنوات في ظل تقليص بعض الحكومات الدعم المالي المخصّص لتركيب الألواح الشمسية على أسطح المباني.
ووفقاً لتقرير صادر عن منظمة «SolarPower Europe»، من المتوقع أن يتم تركيب 64.2 غيغاواط من القدرة الشمسية الجديدة خلال عام 2025، بانخفاض نسبته 1.4% مقارنةً بـ65.1 غيغاواط تم تركيبها في العام السابق.
ويمثل هذا التراجع أول انخفاض سنوي في نمو السوق الشمسية الأوروبية منذ عام 2015، ما يشكل نكسة في أحد أكثر قطاعات الطاقة النظيفة نمواً في أوروبا.ويعكس هذا التباطؤ تحولاً في الأولويات السياسية لبعض الدول الأعضاء، التي عمدت إلى تقليص الإجراءات الخضراء أو تقليص دعم الطاقة النظيفة بسبب الضغوط المتزايدة على الميزانيات العامة نتيجة الإنفاق العسكري ودعم الصناعات المحلية.
وسجلت الطاقة الشمسية في يونيو الماضي نسبة 22% من إجمالي إنتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، ما جعلها المصدر الأكبر لتوليد الطاقة خلال ذلك الشهر.
ورغم ذلك، تشير مستويات النشر الحالية إلى أن الاتحاد سيعجز عن تحقيق هدفه بتركيب 750 غيغاواط من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030، إذ يتوقع أن يبلغ النقص نحو 27 غيغاواط عن المستوى المطلوب لتحقيق الأهداف المناخية والتخلص من الاعتماد على الطاقة الروسية.
ويُعزى الانخفاض الحالي بشكل رئيسي إلى تراجع تركيب الألواح الشمسية السكنية على الأسطح، والتي يتوقع أن تشكّل هذا العام نحو 15% فقط من القدرة الجديدة المركبة، مقارنة بنحو 30% خلال الفترة من 2020 إلى 2023.
وشهدت دول مثل ألمانيا وفرنسا خفضاً في تعويضات التغذية الكهربائية الخاصة بالطاقة الشمسية السكنية، كما خفّضت هولندا الدعم المالي للأسر التي تصدّر فائض إنتاجها من الكهرباء الشمسية إلى الشبكة العامة.
أخبار ذات صلة
ترحيب كبير من لاعبي سيراميكا بـ عمرو السولية...صور