4 ميداليات للإمارات في «عربية المبارزة»
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
المنامة (وام)
حصد لاعبو ولاعبات الإمارات أربع ميداليات متنوعة في البطولة العربية للمبارزة، التي تُقام منافساتها حالياً في مملكة البحرين، وتوزعت الميداليات بين«ذهبية، وفضية، وبرونزيتين»، حيث توّجت هيام البلوشي، لاعبة المنتخب الوطني ونادي الفجيرة للفنون القتالية، بالميدالية الذهبية في سلاح «الفلوريه» لفئة العموم للسيدات، وأضافت زميلتها حمدة التميمي، لاعبة المنتخب ونادي الفجيرة للفنون القتالية، الميدالية البرونزية في نفس المنافسة.
وفي منافسات الرجال، فاز فارس البلوشي، لاعب المنتخب ونادي الفجيرة للفنون القتالية، بالميدالية البرونزية في سلاح «الفلوريه» لفئة العموم، وفي سلاح «السابر» لفئة السيدات، فازت مهرة عبد الله، لاعبة المنتخب ونادي شباب الأهلي، بالميدالية الفضية.
يُذكر أن الإمارات تشارك في هذه البطولة بـ 14 لاعباً ولاعبة يمثلون المنتخبات الوطنية والأندية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المبارزة اتحاد المبارزة البطولة العربية للمبارزة البحرين
إقرأ أيضاً:
متاحف قطر تعلن إطلاق مبادرة لحفظ إرث مسرح قطر الوطني ونادي الدوحة
أعلنت متاحف قطر، المؤسسة الوطنية الرائدة في مجال الفن والثقافة، عن إطلاق مبادرة لحفظ إرث اثنين من أبرز المعالم الثقافية في قطر وهما مسرح قطر الوطني ونادي الدوحة.
وتعكس هذه الخطوة أهمية هذين الصرحين اللذين شكلا جزءا أساسيا من النسيج الثقافي والاجتماعي في قطر، واحتلا مكانة خاصة في ذاكرة أجيال من القطريين والمقيمين على حد سواء.
ودعت متاحف قطر الفنانين والجمهور ومختلف الداعمين إلى مشاركة ذكرياتهم وصورهم الأرشيفية أو مقتنياتهم أو تسجيلاتهم، مشيرة إلى أن هذه المساهمات ستستخدم لإثراء المعارض المستقبلية والأرشيفات الرقمية، بما يضمن استمرار روح هذا الإرث الثقافي وإلهام الأجيال القادمة.
جدير بالذكر أن مسرح قطر الوطني يعد معلما ثقافيا بارزا يقع على كورنيش الدوحة منذ افتتاحه عام 1982، ويخضع اليوم لأعمال ترميم وتطوير ليعود مركزا للثقافة والإبداع يخدم أفراد المجتمع.
أما نادي الدوحة، الذي بني في أواخر السبعينيات، فكان من أوائل المرافق الاجتماعية والترفيهية الحديثة في قطر وجسد خطوات البلاد الأولى نحو التحديث والانفتاح على العالم، وقد استضاف النادي فعاليات اجتماعية وتبادلات ثقافية، إلى جانب أحداث دبلوماسية وأنشطة رياضية، وضم مسبحا وملاعب تنس ومطاعم ومعمارا مميزا، ما جعله معلما محببا للجمهور حتى هدم عام 2007، واليوم يعاد إحياء النادي كمساحة تستخدمها الأجيال المقبلة للتبادل الثقافي.