صحيفة الاتحاد:
2025-07-28@00:26:49 GMT

الإمارات تختتم مشاركتها الناجحة في دافوس

تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT

اختتمت دولة الإمارات مشاركتها الناجحة في أعمال الدورة الـ55 لاجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي 2025، في دافوس، بسويسرا، والذي عُقد خلال الفترة من 20 إلى 24 يناير الجاري، ويعد منصّة عالمية تجمع سنوياً أكثر من 3000 شخصية من القادة وصُناع القرار وكبار الشخصيات في القطاعين الحكومي والخاص في مختلف أنحاء العالم.


وشارك وفد دولة الإمارات برئاسة سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي" دبي للثقافة"، الذي يعد واحداً من أكبر الوفود الدولية المشاركة في "المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس 2025"، في مناقشة العديد من التحديات والمتغيرات العالمية واستعراض الحلول والتطورات وبناء الشراكات، في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية، وذلك ضمن أعمال المنتدى الذي تسهم مخرجاته وحواراته وشراكاته المثمرة، في دعم التنمية المستدامة، وصياغة أنجع الحلول لأبرز التحديات التي تعترض الجهود التنموية على الصعيد الدولي.
وجاءت مشاركة الإمارات في المنتدى، الذي أقيم تحت شعار "التعاون من أجل عصر ذكي"، داعمة لأهدافه وأجندة أعماله حيث ركزت مشاركة الدولة بأعمال منتدى الاقتصاد العالمي هذا العام على إثراء نقاشات عديدة حظيت بأولوية في أجندته الأحدث، منها سد الفجوات التي تعيق الجهود التنموية العالمية، وتعزيز النمو المستدام، وتسخير التكنولوجيا المتقدمة لخلق حلول تحولية داعمة للتنمية.
وضم وفد الدولة المشارك بالمنتدى أكثر من 100 شخصية من رؤساء الشركات والقطاع الخاص والمسؤولين الحكوميين، وهو ما شكل استمراراً للاهتمام الذي توليه الإمارات للتعاون الدولي وبناء الشراكات الدولية الداعمة لكافة الجهود التنموية على الصعيدين الإقليمي والدولي في كافة القطاعات، لا سيما من خلال منصة المنتدى الاقتصادي العالمي.
جلسات ونقاشات مهمة ومثمرة
وإلى جانب رئاسة سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، للوفد الإماراتي، شاركت سموها في العديد من الجلسات والنقاشات المهمة، التي مثلت منصة رئيسية لاستعراض العديد من المنجزات التنموية وإبراز وتبادل الخبرات والتجارب الوطنية، والاطلاع على نظيرتها الدولية، في العديد من المجالات ذات الأولوية الوطنية.
والتقت سموها خلال أعمال المنتدى كلاً من معالي محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل، رئيس الحكومة المؤقتة في بنجلاديش، وبيتونجتارن شيناواترا، رئيسة وزراء تايلاند، أول امرأة تشغل هذا المنصب في بلادها، وهيلدا شواب، المؤسس المشارك- رئيسة مؤسسة شواب لريادة الأعمال الاجتماعية، والعديد من الشخصيات القيادية ونخبة من أبرز المسؤولين والشخصيات القيادية والملهمة.
كما قامت سموها بجولة في معارض الفنون والثقافة التي أقيمت ضمن فعاليات المنتدى، سلطت الضوء على دور الاتجاهات الناشئة في تقاطع الفنون والثقافة مع التكنولوجيا، ودور هذه المجالات في مواجهة التحديات العالمية وتعزيز الابتكار والتنمية المستدامة.
المنتدى الاقتصادي العالمي 2025... الإمارات ترسخ شراكاتها الدولية الفاعلة.
قال معالي محمد بن عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء: "بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، "رعاه الله"، واصلت دولة الإمارات مشاركاتها الناجحة في أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، مرسخة نهجها الفاعل في بناء وتعزيز الشراكات الدولية الفاعلة، وتبادل الخبرات التي تسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة محلياً وعالمياً".
وأضاف معاليه: "في كل نسخة جديدة من دورات المنتدى الاقتصادي العالمي، نبني على ما تحقق من ثمار التعاون المشترك مع الدول والجهات والمؤسسات الدولية المشاركة، فيما يرسخ نمو مشاركة كبرى الشركات الوطنية والقطاع الخاص بالدولة، الشراكة الحقيقية لهذا القطاع في تحقيق الاستراتيجيات والمستهدفات الوطنية، ويعكس البيئة النموذجية التي توفرها الإمارات لنمو وازدهار الأعمال في كافة القطاعات".
حكومة الإمارات تواصل فتح المزيد من الآفاق الدولية للشركات الوطنية والقطاع الخاص
وواصلت حكومة دولة الإمارات فتح مزيد من الآفاق الدولية للشركات الوطنية والقطاع الخاص في الدولة، وذلك من خلال تعزيز تمثيلها ضمن الوفود المشاركة في الفعاليات والأحداث الكبرى، حيث حظيت كبرى الشركات الوطنية والقطاع الخاص، بمشاركة كبيرة ضمن وفد الإمارات في منتدى الاقتصاد العالمي "دافوس 2025"، وزخم متزايد بتمثيل شكل النسبة الأكبر من وفد الدولة. 
وشهدت الأجندة النوعية الحافلة لوفد الدولة، والتي شارك من ضمنها القطاع الخاص بجلسات وفعاليات ثرية التعريف برؤية شركات القطاع الخاص في الدولة، وفرص هذا القطاع الذي يمثل ركيزة أساسية في استدامة نمو الاقتصاد الوطني، وهو ما شكل منصة فاعلة لتعزيز الشراكات الدولية والفرص الاقتصادية أمام شركات القطاع الخاص الإماراتية تسهم في فتح آفاق أوسع لنموها، وتعزيز نجاحاتها على كافة الأصعدة.
36.7 مليون درهم دعماً لمشاريع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وتعهدت مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية بتقديم نحو 36.7 مليون درهم (10 ملايين دولار)، لدعم برامج ومشاريع مستدامة للمجتمعات النازحة قسراً من خلال المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يصل بموجبه إجمالي التعهدات المقدمة من المؤسسة لدعم برامج ومشاريع المفوضية في العالم إلى 163.6 مليون درهم منذ العام 2021.
وتمثل الشراكة الاستراتيجية والتعاون المتواصل بين المفوضية ومؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عنصراً أساسياً في استدامة المشاريع والبرامج الموجهة لدعم النازحين قسراً حول العالم، في ظل التزايد المستمر في أعداد النازحين قسراً والحاجة الملحّة لتعزيز الاستجابة لاحتياجاتهم الأساسية، سواء كانت غذائية أو طبية أو غيرها من الاحتياجات المؤثرة على جودة الحياة.
إنشاء المنصة العالمية للابتكار التشريعي (GRIP)
ووقعت حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي، مذكرة تفاهم لإنشاء وإطلاق المنصة العالمية للابتكار التشريعي (GRIP)، لتطوير وإطلاق مؤشر الجاهزية المستقبلية للتشريعات، وإطلاق الدليـل العالمي للابتكار التشريعي، وإنشاء شبكـة دولية من الخبراء وصانعي السياسات والمشرعين، وبناء قدرات المشرعين وإنشاء منصة معرفية تشريعية عالمية، وتنظيم حوارات الابتكار التشريعي والملتقى العالمي للتشريعات، وبما يعزز مكانة الدولة كمركز عالمي لجذب المنظمات والشركات ومؤسسات الأعمال الدولية التي تتطلع لممارسة أعمالها في بيئة تشريعية مرنة وداعمة، ومركز معرفي ومنصة لتبادل الخبرات والتجارب في أحدث المجالات المتعلقة بالتشريعات.
تبني التقنيات المستقبلية عبر مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات
ووقعت حكومة الإمارات، خلال الدورة 55 للمنتدى، اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي لدعم تعزيز تبني مختلف التقنيات المستقبلية على الصعيد المحلي والعالمي عبر مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات والذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل. ويواصل بموجب هذه الاتفاقية، مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات دوره في تفعيل التعاون الدولي وتبادل الخبرات ودعم الأفكار الإبداعية وتمكين التقنيات الناشئة، وبما يعزز موقع دولة الإمارات كمركز عالمي ريادي لتسريع ابتكارات وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة وتطوير تقنيات المستقبل.
تقييم جاهزية المؤسسات الحكومية والخاصة للمستقبل
كما وقعت مؤسسة دبي للمستقبل اتفاقية تعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي لتطوير مؤشر عالمي لتقييم جاهزية المؤسسات الحكومية والخاصة للمستقبل وقدرتها على مواكبة تغيراته واستعدادها للاستفادة من فرصه.

أخبار ذات صلة بيان مشترك بين الإمارات ونيوزيلندا الفجيرة والظفرة ينشدان «صدارة الأولى» في غياب العربي

وتشارك مؤسسة دبي للمستقبل في هذه المبادرة العالمية بالاستفادة من خبراتها الواسعة وشراكاتها ومعرفتها البحثية التي اكتسبتها في مجال تقييم استعداد الجهات الحكومية للتحولات المستقبلية منذ إطلاق "مؤشر دبي للجاهزية للمستقبل" قبل عامين.
التحول الرقمي في الرعاية الصحية
ووقّعت دائرة الصحة – أبوظبي، خطاب نوايا مع منتدى الاقتصاد العالمي، بهدف العمل من أجل تعزيز النظم الصحية الذكية عالمياً من خلال مبادرة التحول الرقمي في الرعاية الصحية التابعة للمنتدى.
وتعد المبادرة مشروعاً رائداً يسعى إلى إعادة تصور مفهوم النظم الصحية الرقمية لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة، وإتاحة أفضل الخدمات الصحية لأفراد المجتمع، وتعزيز مخرجات الرعاية الصحية وتحسين جودة الحياة، حيث تعتمد المبادرة على الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدفع عجلة التكنولوجيا الرقمية والبيانات والذكاء الاصطناعي في مجال الصحة. وتساهم دائرة الصحة – أبوظبي من خلال الانضمام إلى شبكة من المؤسسات الرائدة المسؤولة عن تسريع التحول الرقمي في الرعاية الصحية عالمياً وتفعيل أهدافه، في تحقيق تغييرات جوهرية في النظم الصحية العالمية بالتنسيق مع الاستراتيجيات الصحية المحلية.
 

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سويسرا الإمارات دافوس المنتدى الاقتصادی العالمی الثورة الصناعیة الرابعة الوطنیة والقطاع الخاص محمد بن راشد آل مکتوم الرعایة الصحیة دولة الإمارات القطاع الخاص العدید من من خلال

إقرأ أيضاً:

بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية للقرم.. ريادة إماراتية في حماية غابات القرم

هالة الخياط (أبوظبي) 

حققت دولة الإمارات العربية المتحدة إنجازات ملموسة في مجال حماية واستعادة النظم البيئية الساحلية، وفي مقدمتها أشجار القرم، التي تُعد من أهم عناصر البنية الطبيعية لمواجهة تغير المناخ. وبفضل رؤية بيئية طموحة، مدعومة من القيادة الرشيدة، تبنّت الدولة مجموعة واسعة من المبادرات النوعية والبرامج البحثية والميدانية، التي أسهمت في توسيع الرقعة الخضراء على السواحل، وتعزيز التنوع البيولوجي البحري. 
وقد رسّخت هذه الجهود موقع الإمارات كدولة رائدة في الحفاظ على النظم البيئية لأشجار القرم إقليمياً ودولياً، وجعلت منها نموذجاً يُحتذى به في استخدام الحلول الطبيعية لمواجهة التحديات المناخية. وتتزامن هذه الجهود مع اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم، الذي يوافق 26 يوليو من كل عام، وهو مناسبة عالمية تؤكد أهمية تعزيز الوعي البيئي، وتُبرز دور أشجار القرم كدرع طبيعي في مواجهة ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، واختلال التوازن البيئي. وتأتي هذه المناسبة لتجدد التزام دولة الإمارات بمسارها الطموح نحو الحياد المناخي، حيث تضع حماية القرم، وتوسيع نطاقها في قلب استراتيجيتها الوطنية للاستدامة.


وضمن توجهها البيئي الاستراتيجي، أطلقت دولة الإمارات مبادرة زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول عام 2030، وهي من أكبر المبادرات المناخية في المنطقة. وتسعى هذه المبادرة إلى تعزيز قدرة السواحل على مقاومة التغير المناخي، وزيادة امتصاص الكربون، في إطار التزام الدولة بتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، إلى جانب دعم التنوع البيولوجي عبر توفير بيئة حاضنة للكائنات البحرية. وقد تم حتى منتصف عام 2025 زراعة أكثر من 30 مليون شجرة قرم ضمن هذه المبادرة، باستخدام أساليب مبتكرة مثل الزراعة عبر الطائرات المسيّرة وتقنيات الاستزراع النسيجي.

شريان حياة بيئي
في كلمتها بهذه المناسبة، قالت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «إنها لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر وتداعيات تغير المناخ». وأكدت معاليها أن أبرز ما يميز هذه الأشجار هو قدرتها العالية على احتجاز ثاني أكسيد الكربون، بواقع أربعة أضعاف قدرة الغابات الاستوائية، إلى جانب دورها في توفير الغذاء والمأوى للكائنات البحرية، ما يجعلها نظاماً بيئياً متكاملاً. وشددت على أهمية الشراكات المجتمعية والمؤسسية في تحقيق رؤية الدولة في هذا المجال، مؤكدة أن «وجودنا يعتمد بشكل مباشر على وجودها».

أخبار ذات صلة «الشرطة السياحية» يُناقش أفضل الممارسات والتجارب والمبادرات «التبادل المعرفي» يطلق «ورشة مختبر عالمي للأفكار»


مبادرات وطنية 

تُعد الإمارات من الدول السباقة في إطلاق برامج متقدمة لحماية وتوسيع غابات القرم، ومن أبرز هذه المبادرات، برنامج «إكثار القرم» الذي يركز على تطوير أساليب استزراع شتلات القرم باستخدام التكنولوجيا الحيوية، بما يضمن إنتاج شتلات عالية الجودة قادرة على التكيف مع البيئات الساحلية المختلفة.
ومشروع زراعة القرم باستخدام الطائرات المسيّرة الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات من دون طيار لنثر بذور القرم بكفاءة ودقة في المواقع المستهدفة، مما يُسهم في تسريع وتوسيع نطاق عمليات الزراعة.

تحالفات عالمية 
وإلى جانب جهودها المحلية، تلعب الإمارات دوراً محورياً في حماية أشجار القرم عالمياً من خلال، تحالف القرم من أجل المناخ الذي يضم 45 عضواً من حكومات ومنظمات غير حكومية، ويهدف إلى دعم التمويل والاستراتيجيات الدولية لحماية القرم، إضافة إلى مركز محمد بن زايد - جوكو ويدودو لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية، والذي يمثل منصة علمية عالمية لابتكار حلول فعالة في مجال استعادة النظم البيئية الساحلية.
وتواصل دولة الإمارات جهودها العالمية من خلال استضافة المؤتمر العالمي لحماية الطبيعة (IUCN) في أكتوبر المقبل بأبوظبي، حيث سيتم تخصيص محور رئيسي لأهمية القرم، ودورها في تعزيز صمود البيئة عالمياً.
وتؤكد دولة الإمارات أن صون النظم البيئية لأشجار القرم هو ركيزة محورية ضمن مسيرة التنمية المستدامة في دولة الإمارات. وبينما تمضي الدولة بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها البيئية، تبقى حماية القرم مسؤولية جماعية تتطلب تضافر جهود الأفراد، المؤسسات، والحكومات، فوجود هذه الأشجار لا يحافظ فقط على توازن البيئة، بل يشكل استثماراً مباشراً في مستقبل الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • “الصحة”: 98% معدل التغطية بتطعيم التهاب الكبد الوبائي في الدولة
  • العشرية السوداء”.. كتاب جديد  يوثق عقدًا من الانهيار الاقتصادي
  • «كالدس» الإماراتية تختتم مشاركتها في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية بإسطنبول
  • المملكة تختتم مشاركتها في المنتدى السياسي رفيع المستوى 2025 المعني بالتنمية المستدامة
  • بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية للقرم.. ريادة إماراتية في حماية غابات القرم
  • «الإمارات الصحية»: برامج وخدمات متكاملة للكشف المبكر عن السرطان
  • الكشافة السعودية تبدأ مشاركتها في اللقاء الكشفي العالمي السادس عشر للجوالة بالبرتغال
  • الصحة العالمية تشيد بدور مصر في تقديم الخدمات الصحية للمتأثرين بالنزاعات بالدول المجاورة
  • الصحة العالمية: الحصول على الرعاية الصحية بالسويداء يشكل تحديا
  • مظاهرات السودان.. رسائل في بريد “الرباعية الدولية”